جده ستي
05-02-2013, 05:22 AM
اذا كنت تعاني ربو التدريب ، فإن تجنب أستخدام الملح قد يعمل على تحسين أستجابة الجهاز الرئوي ، وبالتالي تحسين الأداء في صالة التدريب وتشير أخر الدراسات إلى أن النظام الغذائي الذي يتسم بنسبة عالية من الأملاح يعمل على تعطيل الوظائف الرؤية للجسم بعد التدريب عند الأشخاص الذين يعانون حساسية الربو أثناء التدريب ، وفي المقابل يعمل تقليل نسبة الأملاح في النظام الغذائي على تحسين مثل هذه الحالات .
وفي هذه الدراسة المتقاطعة ، قام الباحثون بجامعة معهد ويلزم في " كارديف " " ويلز " بأختبار ينة من تسعة رجال وست نساء ، ثم تم تقسيمهم إلى مجموعتين إحداهما تتبع نظاما غذائيا ذا نسبة عالية من الأملاح ، والأخرى تتبع نظاما غذائيا ذا نسبة منخفضة من الأملاح على مدى أسبوعين وبعد أسبوع واحد ، قام الباحثون بتبديل البرامج لدى المجموعتين ، بحيث تسير المجموعة الأولى على النظام الثاني ، والمجموعة الثانية على النظام الأول ، لفترة أسبوعين وقد تم اختبار المجموعتين قبل وعند نهاية فترة كل برنامج بعد أسبوعين من خلال أداء تمرين طاحون الدوس بمعدل ضربات لقلب يتناسب مع أعمارهم بنسبة 85 % .
وقد لاحظ الباحثون أن الوظائف الرئوية تقل كفاءتها عند أفراد مجموعة النظام الغذائي ذي النسبة العالية من الأملاح ، وظهر ذلك أثناء أداء التمارين التي تتسم بدرجة عالية من الشد العضلي بينما وعلى الجانب الآخر أزدادت كفاءتها عند أفراد مجموعة النظام الغذائي ذي النسبة المنخفضة من الأملاح وتشير هذه النتائج إلى ان العينات التي تعاني حساسية الربو أثناء التدريب مرت بدرجة عالية من المقاومة في الرئة أثناء السير على النظام الغذائي ذي النسبة المرتفعة من الأملاح ، وبينما لم تتضح من خلال الدراسة آليات النشاط الحركي بعد ، فإذا كنت تعاني حساسية الربو أثناء التدريب ، فقد يكون من الحكمة أن تتجنب الأملاح في نظامك الغذائي .
وفي هذه الدراسة المتقاطعة ، قام الباحثون بجامعة معهد ويلزم في " كارديف " " ويلز " بأختبار ينة من تسعة رجال وست نساء ، ثم تم تقسيمهم إلى مجموعتين إحداهما تتبع نظاما غذائيا ذا نسبة عالية من الأملاح ، والأخرى تتبع نظاما غذائيا ذا نسبة منخفضة من الأملاح على مدى أسبوعين وبعد أسبوع واحد ، قام الباحثون بتبديل البرامج لدى المجموعتين ، بحيث تسير المجموعة الأولى على النظام الثاني ، والمجموعة الثانية على النظام الأول ، لفترة أسبوعين وقد تم اختبار المجموعتين قبل وعند نهاية فترة كل برنامج بعد أسبوعين من خلال أداء تمرين طاحون الدوس بمعدل ضربات لقلب يتناسب مع أعمارهم بنسبة 85 % .
وقد لاحظ الباحثون أن الوظائف الرئوية تقل كفاءتها عند أفراد مجموعة النظام الغذائي ذي النسبة العالية من الأملاح ، وظهر ذلك أثناء أداء التمارين التي تتسم بدرجة عالية من الشد العضلي بينما وعلى الجانب الآخر أزدادت كفاءتها عند أفراد مجموعة النظام الغذائي ذي النسبة المنخفضة من الأملاح وتشير هذه النتائج إلى ان العينات التي تعاني حساسية الربو أثناء التدريب مرت بدرجة عالية من المقاومة في الرئة أثناء السير على النظام الغذائي ذي النسبة المرتفعة من الأملاح ، وبينما لم تتضح من خلال الدراسة آليات النشاط الحركي بعد ، فإذا كنت تعاني حساسية الربو أثناء التدريب ، فقد يكون من الحكمة أن تتجنب الأملاح في نظامك الغذائي .