MandN
17-02-2002, 02:00 PM
الأحد:2002/2/17
نفت المملكة العربية السعودية التقارير التي أشارت إلى أنها تحتجز ثلاثة من المشتبه في تورطهم باغتيال وزير السياحة والطيران المدني الأفغاني ، مؤكدة أنها لم تتلق حتى الآن طلبا رسميا بهذا لشأن من الحكومة الأفغانية المؤقتة .
وقال وزير الداخلية السعودي الأمير نايف عبد العزيز وجود أي من الثلاثة المشتبه فيهم بالأراضي السعودية .
وكان مسؤول أمريكي قد أعلن في وقت سابق أن السعودية أكدت لحامد قرضاي رئيس الحكومة الأفغانية المؤقتة أنها ستعيد ثلاثة مسؤولين أفغان ورد ذكر أسمائهم كمشتبه بهم في قتل وزير النقل الجوي والسياحة الأفغاني.
وقد سحب عبد الرحمن من داخل طائرة في مطار كابول يوم الخميس وضرب حتى الموت مما سلط الأضواء على المشكلات التي تواجه الحكومة المؤقتة التي تحاول المصالحة بين الجماعات العرقية المتناحرة و إعادة بناء البلاد.
وقال قرضاي في مؤتمر صحفي الجمعة إن ثلاثة مسؤولين أفغان من بينهم رئيس الشؤون السياسية في وكالة المخابرات الجنرال عبد الله جان توحيد طاروا إلى السعودية يوم الخميس على متن طائرة نقلت الحجاج الأفغان إلى مكة، ويأتي نفي الأمير نايف ليثير تساؤلا هاما أين ذهب إذن قتلة الوزير ؟
islammemo.com (http://www.islammemo.com/news/asia/17_2_02/4.htm)
نفت المملكة العربية السعودية التقارير التي أشارت إلى أنها تحتجز ثلاثة من المشتبه في تورطهم باغتيال وزير السياحة والطيران المدني الأفغاني ، مؤكدة أنها لم تتلق حتى الآن طلبا رسميا بهذا لشأن من الحكومة الأفغانية المؤقتة .
وقال وزير الداخلية السعودي الأمير نايف عبد العزيز وجود أي من الثلاثة المشتبه فيهم بالأراضي السعودية .
وكان مسؤول أمريكي قد أعلن في وقت سابق أن السعودية أكدت لحامد قرضاي رئيس الحكومة الأفغانية المؤقتة أنها ستعيد ثلاثة مسؤولين أفغان ورد ذكر أسمائهم كمشتبه بهم في قتل وزير النقل الجوي والسياحة الأفغاني.
وقد سحب عبد الرحمن من داخل طائرة في مطار كابول يوم الخميس وضرب حتى الموت مما سلط الأضواء على المشكلات التي تواجه الحكومة المؤقتة التي تحاول المصالحة بين الجماعات العرقية المتناحرة و إعادة بناء البلاد.
وقال قرضاي في مؤتمر صحفي الجمعة إن ثلاثة مسؤولين أفغان من بينهم رئيس الشؤون السياسية في وكالة المخابرات الجنرال عبد الله جان توحيد طاروا إلى السعودية يوم الخميس على متن طائرة نقلت الحجاج الأفغان إلى مكة، ويأتي نفي الأمير نايف ليثير تساؤلا هاما أين ذهب إذن قتلة الوزير ؟
islammemo.com (http://www.islammemo.com/news/asia/17_2_02/4.htm)