loaiy
17-02-2002, 08:31 PM
تظاهر مئات الفلسطينيي أمس الجمعة امام مقر قيادة الرئيس الفلسطيني ياسر عرفات في رام الله بالضفة الغربية ورشق بعض منهم المبنى بالحجارة .
وهتف المتظاهرون الذين ينتمون الى الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين والجبهة الديموقراطية لتحرير فلسطين وحركة حماس اطلقوا سراح اسرانا والسلطة الفلسطينية تسجننا وفليتوقف القمع .
ورشق بعض المتظاهرين مدخل المبنى الذي كانت تحرسه وحدة من قوات مكافحة الشغب وعناصر من الشرطة بثياب مدنية ، بالزجاجات والحجارة .
وانتشرت وحدات من قوات مكافحة الشغب تابعة للشرطة الفسلطينية حول مكاتب عرفات الذي تحاصره الدبابات الاسرائيلية في رام الله منذ الثالث من ديسمبر الماضي .
واوضح المصدر ايضا ان المتظاهرين عادوا وانسحبوا من امام مكتب الرئيس الفلسطيني اثر تصدي الشرطة لهم ، واتجهوا نحو دبابات اسرائيلية قريبة لرشقها بالحجارة .
ورد الجنود الاسرائيليون على رشقهم بالحجارة باطلاق الرصاص المطاطي والقنابل المسيلة للدموع باتجاه الفلسطينيين مما اسفر عن اصابة عدد منهم بجروح طفيفة .
وازدادت تظاهرات المعارضين منذ قامت السلطة الفلسطينية باعتقال ناشطين تلاحقهم اسرائيل وخصوصا اعتقال الامين العام للجبهة الشعبية احمد سعدات .
وتتهم اسرائيل احمد سعدات بتدبير اغتيال وزير اسرائيلي في 17 اكتوبر في القدس .
وهتف المتظاهرون الذين ينتمون الى الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين والجبهة الديموقراطية لتحرير فلسطين وحركة حماس اطلقوا سراح اسرانا والسلطة الفلسطينية تسجننا وفليتوقف القمع .
ورشق بعض المتظاهرين مدخل المبنى الذي كانت تحرسه وحدة من قوات مكافحة الشغب وعناصر من الشرطة بثياب مدنية ، بالزجاجات والحجارة .
وانتشرت وحدات من قوات مكافحة الشغب تابعة للشرطة الفسلطينية حول مكاتب عرفات الذي تحاصره الدبابات الاسرائيلية في رام الله منذ الثالث من ديسمبر الماضي .
واوضح المصدر ايضا ان المتظاهرين عادوا وانسحبوا من امام مكتب الرئيس الفلسطيني اثر تصدي الشرطة لهم ، واتجهوا نحو دبابات اسرائيلية قريبة لرشقها بالحجارة .
ورد الجنود الاسرائيليون على رشقهم بالحجارة باطلاق الرصاص المطاطي والقنابل المسيلة للدموع باتجاه الفلسطينيين مما اسفر عن اصابة عدد منهم بجروح طفيفة .
وازدادت تظاهرات المعارضين منذ قامت السلطة الفلسطينية باعتقال ناشطين تلاحقهم اسرائيل وخصوصا اعتقال الامين العام للجبهة الشعبية احمد سعدات .
وتتهم اسرائيل احمد سعدات بتدبير اغتيال وزير اسرائيلي في 17 اكتوبر في القدس .