مبرمج محتر ف
23-06-2013, 03:52 AM
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
كلنا لاحظنا الحملة الشعواء التي تستعمل الدين في الاغراض السياسية و التي كان اخرها ربط مظاهرات تعتزم المعارضة المصرية تسييرها بانها مظاهرات ضد الدين و الاسلام و ليس كونها مجرد مظاهرات سياسية
احد الاخبار التي تصور الموضوع بهذا الشكل هو ما نشر عن جورج اسحاق عن انه سب الاسلام و المسلمين
لاكن حقيقة الامر هي :
جورج إسحاق ينفي ما نسب إليه أن الإسلام سينتهي في تظاهرات 30 يونيو
نفى جورج إسحاق الناشط السياسي والقيادي بجبهة الإنقاذ الوطني، ما تردد عن تصريحه بأن ''الإسلام'' ينتهي 30 يونيو الجاري، مؤكداً على أن ما تردد جاء على حساب مزيف على موقع "تويتر" من شخص ينتحل هويته.
وقال إسحاق في تغريدة عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي (تويتر) السبت " الإسلام أكبر من جماعة وأكبر من رئيس ومن مسئول وهو يعيش في قلوب الناس و وجدانهم، و ما ذكر على لساني مزيف عن طريق شخص بلا ضمير يستخدم إسمي، الذين نشروا هذه الأكاذيب هم الذين أساءوا إلى الإسلام."
ووجه الناشط السياسي الشكر للقانونيين الذين تطوعوا لتقديم بلاغ ضد الذين نشروا الأكاذيب وحاولوا الإساءة لشخصه، مشدداً على عدم تقديمه بلاغاً ضد من لا يستحق أن يذكر اسمه، على حد قوله.
الامر برمته هو ان المتاجرين بالدين نشروا اخبارا كاذبة لتصوير اي شيء لا يعجبهم على انه حرب على الاسلام
كلنا لاحظنا الحملة الشعواء التي تستعمل الدين في الاغراض السياسية و التي كان اخرها ربط مظاهرات تعتزم المعارضة المصرية تسييرها بانها مظاهرات ضد الدين و الاسلام و ليس كونها مجرد مظاهرات سياسية
احد الاخبار التي تصور الموضوع بهذا الشكل هو ما نشر عن جورج اسحاق عن انه سب الاسلام و المسلمين
لاكن حقيقة الامر هي :
جورج إسحاق ينفي ما نسب إليه أن الإسلام سينتهي في تظاهرات 30 يونيو
نفى جورج إسحاق الناشط السياسي والقيادي بجبهة الإنقاذ الوطني، ما تردد عن تصريحه بأن ''الإسلام'' ينتهي 30 يونيو الجاري، مؤكداً على أن ما تردد جاء على حساب مزيف على موقع "تويتر" من شخص ينتحل هويته.
وقال إسحاق في تغريدة عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي (تويتر) السبت " الإسلام أكبر من جماعة وأكبر من رئيس ومن مسئول وهو يعيش في قلوب الناس و وجدانهم، و ما ذكر على لساني مزيف عن طريق شخص بلا ضمير يستخدم إسمي، الذين نشروا هذه الأكاذيب هم الذين أساءوا إلى الإسلام."
ووجه الناشط السياسي الشكر للقانونيين الذين تطوعوا لتقديم بلاغ ضد الذين نشروا الأكاذيب وحاولوا الإساءة لشخصه، مشدداً على عدم تقديمه بلاغاً ضد من لا يستحق أن يذكر اسمه، على حد قوله.
الامر برمته هو ان المتاجرين بالدين نشروا اخبارا كاذبة لتصوير اي شيء لا يعجبهم على انه حرب على الاسلام