المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : منوعات نصرانى أوروبى ينطق الشهادتين فى إتصال تليفونى على إحدى البرامج ورد فعل من فى الإستديو



قصة حياة
15-11-2013, 10:07 PM
هذا المقطع لنصرانى أوروبى ينطق الشهادتين فى إتصال تليفونى على إحدى البرامج التليفزيونية فى بريطانيا
ورد فعل من فى الإستديو على إعتناقه الإسلام وهو فيديو رائع
وكان الشيخ محمد العريفى قد زار مقر القناة فى برنامجه
رحلة مع العريفى
وشاهد هذا المقطع اثناء تواجده بالقناة و ضحك بسببه كثيرا
و المقطع مترجم للغة العربية

الرابط (https://www.youtube.com/watch?v=nh5C-qdG8kk)


https://www.youtube.com/watch?v=nh5C-qdG8kk

chris
16-11-2013, 08:50 AM
شكرا لك يا اخي / اختي الفاضل
على هذا الموضوع
و نبارك لاخينا اسلامه و نسئل الله له الثبات و الجنة

ولكن لدي راي شخصي في ما يتعلق بمواضيع ان فلان النصراني او اليهودي ... الخ اعلن اسلامه
وليس الفكرة موضوعك بالتحديد بل لكثرت ما وجدت من هذه المواضيع في كل مكان
ما هي الفكرة التي نريد ان نوصلها لانفسنا ولغيرنا ان ديننا حق
ان ديننا يدخله الناس ولا يهربوا منه
ان ديننا موجود ويلاقي اقبال ....
ما هي الفكرة
ان كان هذا اسلم او ذاك اسلم فهو نفع نفسه ولم ينفع الاسلام فالاسلام لا ينقص بكفر فلان و لا يزيد باسلام فلان
لقد انقذ نفسه من عذاب الخزي و الخلود في جهنم
نعم نفرح له لانه نجى واصبح اخ لنا في الاسلام
ولكن لا نحمل الامر اكبر من حجمه ونعمل عليه هالة كبيرة وضوء ساطع وكاننا كسبنا حربا ً او حصلنا على دليل بان ديننا حق
للاسف يحزنني عندما اتوجه لبعض المنتديات لاجد مثل هذه المواضيع واصحابها يصرخون بالتكبير وكاننا امام لعبة من يكسب اكبر عدد من المسلمين
وفي الطرف الاخر من يكسب اكبر عدد من المتنصرين
نعم نفرح لاسلامه ولكن لا نكبر الامر فمن اسلم انقذ نفسه من النار وهذه رحمة الله
قال تعالى ( إِنَّك لَا تَهْدِي مَنْ أَحْبَبْت وَلَكِنَّ اللَّه يَهْدِي مَنْ يَشَاء )





سلام chris

قصة حياة
16-11-2013, 10:00 PM
شكرا لك يا اخي / اختي الفاضل
على هذا الموضوع
و نبارك لاخينا اسلامه و نسئل الله له الثبات و الجنة

ولكن لدي راي شخصي في ما يتعلق بمواضيع ان فلان النصراني او اليهودي ... الخ اعلن اسلامه
وليس الفكرة موضوعك بالتحديد بل لكثرت ما وجدت من هذه المواضيع في كل مكان
ما هي الفكرة التي نريد ان نوصلها لانفسنا ولغيرنا ان ديننا حق
ان ديننا يدخله الناس ولا يهربوا منه
ان ديننا موجود ويلاقي اقبال ....
ما هي الفكرة
ان كان هذا اسلم او ذاك اسلم فهو نفع نفسه ولم ينفع الاسلام فالاسلام لا ينقص بكفر فلان و لا يزيد باسلام فلان
لقد انقذ نفسه من عذاب الخزي و الخلود في جهنم
نعم نفرح له لانه نجى واصبح اخ لنا في الاسلام
ولكن لا نحمل الامر اكبر من حجمه ونعمل عليه هالة كبيرة وضوء ساطع وكاننا كسبنا حربا ً او حصلنا على دليل بان ديننا حق
للاسف يحزنني عندما اتوجه لبعض المنتديات لاجد مثل هذه المواضيع واصحابها يصرخون بالتكبير وكاننا امام لعبة من يكسب اكبر عدد من المسلمين
وفي الطرف الاخر من يكسب اكبر عدد من المتنصرين
نعم نفرح لاسلامه ولكن لا نكبر الامر فمن اسلم انقذ نفسه من النار وهذه رحمة الله
قال تعالى ( إِنَّك لَا تَهْدِي مَنْ أَحْبَبْت وَلَكِنَّ اللَّه يَهْدِي مَنْ يَشَاء )






سلام chris

أخى الكريم أتفق معك أن من يدخل الإسلام لن ينفع إلا نفسه أولا, ولكن الهدف من نقل هذه الفيديوهات ونشرها ليس لإثبات أن ديننا حق فقد إستقر ذلك فى النفوس يقينا ولن يزيد ذلك من اليقين شيئا وخروج البعض من الإسلام لن ينقص اليقين شيئا بل إن الأ ديان لا تؤخذ على كثرة أتباعها فمثلا كم من الناس اليوم فى هذا العالم على الهندوسية مثلا , ستجد كثير رغم عدم وجود ولا شىء من الحق فى هذا الإعتقاد ولكن فى رايى أن نشر هذا النوع من الفيدوهات وترويجها يوكن لعد أسباب :
1- إن من مميزات هذه الأمة أنها تفرح بهداية الناس إلى الحق وهذا شىء وضعه الله فى المسلمين ، حيث تجد دوما الإحتفاء والإحتفال بمن إعتنق الإسلام وهذا لن تجده غالبا فى اى امة لذلك يجب المحافظة على هذه الصفة الحسنة.
2- عندما يرى من إعتنق الإسلام حديثا فرحة إخوانه من المسلمين به ، ذلك يكون له أبلغ الاثر فى نفسه ويشعر حينها بغنتمائه لهذه الأمة العظيمة وقضاياها ويكون ذلك بمثابة إثبات أن هذه الأمة جسد واحد وذلك لعله يكون اول درس له.
3- أهم ما فى ترويج هذه الفيديوهات أنها تقول لشباب المسلمين أن هؤلاء الذين أمامهم الدنيا بأثرها من ملذات وشهوات تركوا كل ذلك وهرعوا إلى الإسلام ، فإتعظوا بذلك و أنتم اولى بأن تتمسكوا بتعاليم دينكم وأن تتركوا المعاصى والذنوب .
4- ان يحمد المسلمون ربهم على نعمة الإسلام ، فماذا لو ولدوا غير مسلمين من أدراهم أن يجدوا الفرصة لإعتناق هذا الدين؟؟.
5- هذه الفيديوهات هى بمثابه تذكير للمسلمين بواجبهم نحو دعوة البشرية إلى الإسلام فلا ينسوا هذا الفرض عليهم.