chris
23-11-2013, 11:38 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وانا لله وان اليه راجعون
لك الله يا شام ............. لك الله يا شام
والله كل يوم نسمع العجب العجاب من القتل و التدمير و التجويع ويكتمل المشهد بانتشار الاوبئة و الامراض
ويصل الامر ان يسئل السائل عن تحليل اكل اي شيء ان كان كلب او قط لشدة الجوع
والبعض يحفر خنادق وحفرا ً ليختبى بها مع عائلته من قصف هذا الكافر اللعين الكلب بشار و الكافرين الروافض و النصيرية
لتصبح تلك الحفر و الخنادق قبورا ً على الاقل تغطيهم
حسبنا الله ونعم الوكيل
والعالمي تفرج ويعطي المهل و يجتمع ثم ينفض ثم يقرر ثم يتراجع ثم هذا يخرج ثم هذا يدخل ثم انتظار و مهل
والله انه عالم مجرم لا يفكرون بالبشر بل يفكروا بالمصالح و خصوصا مصالح راس الشيطان اسرائيل
ماذا نقول والله لا نعلم
فقد قلنا كثيرا ً
ولنطالع هذا الخبر المتزايد في سوريا
التجويع سلاح في الصراع السوري
http://www.aljazeera.net/file/getcustom/b7427140-d9d3-4b31-bb09-5a6eae53a102/6e3b8a3c-285b-4d83-858a-075f76230349
تناول مقال في صحيفة تايمز الأزمة السورية من زاوية عنوانها "المجاعة تستخدم كسلاح في سوريا"، وقال الكاتب مارك مالوك براون إن العالم لا يمكن أن يقف مكتوف الأيدي في وقت يمنع الرئيس بشار الأسد ومعارضوه وصول الطعام إلى المدنيين.
ويرى الكاتب، وهو رئيس مشارك في مجموعة الأزمات الدولية ونائب سابق للأمين العام للأمم المتحدة، أن أكبر جريمة ترتكب بحق الشعب السوري الآن هي المجاعة،
حيث يهدد نظام الأسد مناطق الثوار تحت شعار "الاستسلام أو الموت جوعا". ويشير إلى أن النظام ومن وصفها بجماعات المعارضة المتشددة يفرضون الحصار على المدنيين، ويمنعون وصول المواد الغذائية والأدوية وعمال الإغاثة إليهم.
وأشار إلى أن الأمم المتحدة قدرت عدد الذين هم بحاجة لمساعدة للبقاء أحياء هذا الشتاء بنحو 9.3 ملايين شخص، أي 40% من مجموع الشعب السوري.
واعتبر براون التقارب الدبلوماسي بشأن الأسلحة الكيميائية غطاء عرضيا لهذه الجرائم. وقال إن الأسلحة الكيميائية لم تكن قط الخط الأحمر للسوريين ولكنها كانت كذلك بالنسبة للرئيس الأميركي باراك أوباما لأن التقدم في إزالتها لم يفعل شيئا للحد من الصراع أو تخفيف الخناق عن المدنيين. وأضاف أن هذه القنبلة الإنسانية الموقوتة لم يعد من الممكن تجاهلها.
وقال براون إن الشعب السوري لا يحتاج تبرعاتنا فقط بل مطالبتنا الجماعية والصارخة بأن تتحرك المنظمات غير الحكومية فيما يتردد فيه السياسيون، وإن الوقت قد حان لكسر الحصار عن سوريا.
المصدر:وكالات,الصحافة البريطانية
لا حول ولا قوة الا بالله
يا ربي انت لهم وليس لهم سواك
يا ربي من للمظلوم و الجائع و المقتول الا انت ان تنصره يا ربي ان الشتاء ببرده و مطره على الابواب فارحمهم
يا ربي قد لا تكون لنا عندك دعوة مستجابة لذنوبنا الا اننا نسئلك رحمتك بعبادك المظلومين ونصرك للضعفاء
ياربي لك العُتبى حتى ترضى ولا حول ولا قوة لنا إلا بك
سلام chris
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وانا لله وان اليه راجعون
لك الله يا شام ............. لك الله يا شام
والله كل يوم نسمع العجب العجاب من القتل و التدمير و التجويع ويكتمل المشهد بانتشار الاوبئة و الامراض
ويصل الامر ان يسئل السائل عن تحليل اكل اي شيء ان كان كلب او قط لشدة الجوع
والبعض يحفر خنادق وحفرا ً ليختبى بها مع عائلته من قصف هذا الكافر اللعين الكلب بشار و الكافرين الروافض و النصيرية
لتصبح تلك الحفر و الخنادق قبورا ً على الاقل تغطيهم
حسبنا الله ونعم الوكيل
والعالمي تفرج ويعطي المهل و يجتمع ثم ينفض ثم يقرر ثم يتراجع ثم هذا يخرج ثم هذا يدخل ثم انتظار و مهل
والله انه عالم مجرم لا يفكرون بالبشر بل يفكروا بالمصالح و خصوصا مصالح راس الشيطان اسرائيل
ماذا نقول والله لا نعلم
فقد قلنا كثيرا ً
ولنطالع هذا الخبر المتزايد في سوريا
التجويع سلاح في الصراع السوري
http://www.aljazeera.net/file/getcustom/b7427140-d9d3-4b31-bb09-5a6eae53a102/6e3b8a3c-285b-4d83-858a-075f76230349
تناول مقال في صحيفة تايمز الأزمة السورية من زاوية عنوانها "المجاعة تستخدم كسلاح في سوريا"، وقال الكاتب مارك مالوك براون إن العالم لا يمكن أن يقف مكتوف الأيدي في وقت يمنع الرئيس بشار الأسد ومعارضوه وصول الطعام إلى المدنيين.
ويرى الكاتب، وهو رئيس مشارك في مجموعة الأزمات الدولية ونائب سابق للأمين العام للأمم المتحدة، أن أكبر جريمة ترتكب بحق الشعب السوري الآن هي المجاعة،
حيث يهدد نظام الأسد مناطق الثوار تحت شعار "الاستسلام أو الموت جوعا". ويشير إلى أن النظام ومن وصفها بجماعات المعارضة المتشددة يفرضون الحصار على المدنيين، ويمنعون وصول المواد الغذائية والأدوية وعمال الإغاثة إليهم.
وأشار إلى أن الأمم المتحدة قدرت عدد الذين هم بحاجة لمساعدة للبقاء أحياء هذا الشتاء بنحو 9.3 ملايين شخص، أي 40% من مجموع الشعب السوري.
واعتبر براون التقارب الدبلوماسي بشأن الأسلحة الكيميائية غطاء عرضيا لهذه الجرائم. وقال إن الأسلحة الكيميائية لم تكن قط الخط الأحمر للسوريين ولكنها كانت كذلك بالنسبة للرئيس الأميركي باراك أوباما لأن التقدم في إزالتها لم يفعل شيئا للحد من الصراع أو تخفيف الخناق عن المدنيين. وأضاف أن هذه القنبلة الإنسانية الموقوتة لم يعد من الممكن تجاهلها.
وقال براون إن الشعب السوري لا يحتاج تبرعاتنا فقط بل مطالبتنا الجماعية والصارخة بأن تتحرك المنظمات غير الحكومية فيما يتردد فيه السياسيون، وإن الوقت قد حان لكسر الحصار عن سوريا.
المصدر:وكالات,الصحافة البريطانية
لا حول ولا قوة الا بالله
يا ربي انت لهم وليس لهم سواك
يا ربي من للمظلوم و الجائع و المقتول الا انت ان تنصره يا ربي ان الشتاء ببرده و مطره على الابواب فارحمهم
يا ربي قد لا تكون لنا عندك دعوة مستجابة لذنوبنا الا اننا نسئلك رحمتك بعبادك المظلومين ونصرك للضعفاء
ياربي لك العُتبى حتى ترضى ولا حول ولا قوة لنا إلا بك
سلام chris