MandN
19-02-2002, 05:28 PM
الثلاثاء:2002/2/19
لم تترك أمريكا وسيلة إلا واستخدمتها للوصول إلى ابن لادن ، ولكن بلا جدوى ، وآخر هذه الوسائل التي تلجأ إليها أمريكا ؛ استخدام سجلات الاتصالات التي أجراها ابن لادن أو أحد من معاونيه ؛ فقد حصل المحقّقون الأمريكيون على فواتير لهاتف محمول –متصل بالقمر الصناعي - مستعمل من قبل أسامة بن لادن ومعاونيه في أواخر التسعينيات وسيستعمل المحققون هذه الفواتير لتحديد مكان خلايا القاعدة حول العالم، طبقا لما جاء في مجلة نيوزويك.
و يقول التقرير أن العقل الموجّه المشتبه فيه أسامة بن لادن ومساعديه الكبار، ومن ذلك أيمن الظواهري ومحمد عاطف، بقوا على اتصال بالعالم الخارجي من خلال هاتف محمول متصل بالقمر الصناعي .
و تقول المجلة : أن فواتير الهاتف تشمل من 1996-1998 ،وقد حصل على الهاتف المحققون الأمريكيون الذين يتحرون حول تفجيرات سفارة الولايات المتحدة 1998 في كينيا وتنزانيا،.
وبتحليل دولة -دولة ورد اسمها في الفواتير ؛ تقول المجلة أن السلطات الأمريكية استطاعت رسم خريطة تخيليّة حول خلايا القاعدة المهمة حول العالم.
وطبقا للتقرير، فأن العدد الأكبر من الاتصالات الخارجية – 238 اتصال من مجمل 1.100 اتصال – كانت إلى بريطانيا، خصوصا إلى خالد الفواز ؛والذي تصفه المجلة بأنه شريك ابن لادن، والذي كان في أيدي البريطانيين لسنوات ؛ حيث تنتظر تسليمه إلى الولايات المتّحدة.
وذكرت نيوزويك أن ثاني دولة من حيث الاتصالات كانت اليمن،.
و ذكرت المجلة بأنّ الرقم الذي كان يتصل به أسامة كان لأحمد محمد علي الهادي ، أحد معاوني أسامة بن لادن المشهورين .
وتذكر المجلة أن أحد أصهار الهادي ، هو خالد المحضار، أحد الذين بالاصطدام – كما تزعم أمريكا – بمبني البنتاجون .
بينما تضمنت البلدان الأخرى أذربيجان وباكستان والمملكة العربية السعودية والسودان ومصر.
islammemo.com (http://www.islammemo.com/news/arab/19_2_02/5.htm)
لم تترك أمريكا وسيلة إلا واستخدمتها للوصول إلى ابن لادن ، ولكن بلا جدوى ، وآخر هذه الوسائل التي تلجأ إليها أمريكا ؛ استخدام سجلات الاتصالات التي أجراها ابن لادن أو أحد من معاونيه ؛ فقد حصل المحقّقون الأمريكيون على فواتير لهاتف محمول –متصل بالقمر الصناعي - مستعمل من قبل أسامة بن لادن ومعاونيه في أواخر التسعينيات وسيستعمل المحققون هذه الفواتير لتحديد مكان خلايا القاعدة حول العالم، طبقا لما جاء في مجلة نيوزويك.
و يقول التقرير أن العقل الموجّه المشتبه فيه أسامة بن لادن ومساعديه الكبار، ومن ذلك أيمن الظواهري ومحمد عاطف، بقوا على اتصال بالعالم الخارجي من خلال هاتف محمول متصل بالقمر الصناعي .
و تقول المجلة : أن فواتير الهاتف تشمل من 1996-1998 ،وقد حصل على الهاتف المحققون الأمريكيون الذين يتحرون حول تفجيرات سفارة الولايات المتحدة 1998 في كينيا وتنزانيا،.
وبتحليل دولة -دولة ورد اسمها في الفواتير ؛ تقول المجلة أن السلطات الأمريكية استطاعت رسم خريطة تخيليّة حول خلايا القاعدة المهمة حول العالم.
وطبقا للتقرير، فأن العدد الأكبر من الاتصالات الخارجية – 238 اتصال من مجمل 1.100 اتصال – كانت إلى بريطانيا، خصوصا إلى خالد الفواز ؛والذي تصفه المجلة بأنه شريك ابن لادن، والذي كان في أيدي البريطانيين لسنوات ؛ حيث تنتظر تسليمه إلى الولايات المتّحدة.
وذكرت نيوزويك أن ثاني دولة من حيث الاتصالات كانت اليمن،.
و ذكرت المجلة بأنّ الرقم الذي كان يتصل به أسامة كان لأحمد محمد علي الهادي ، أحد معاوني أسامة بن لادن المشهورين .
وتذكر المجلة أن أحد أصهار الهادي ، هو خالد المحضار، أحد الذين بالاصطدام – كما تزعم أمريكا – بمبني البنتاجون .
بينما تضمنت البلدان الأخرى أذربيجان وباكستان والمملكة العربية السعودية والسودان ومصر.
islammemo.com (http://www.islammemo.com/news/arab/19_2_02/5.htm)