المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : الأخبار ..................... معظم المسلمين فروا من عاصمة أفريقيا الوسطى .............



chris
10-03-2014, 05:47 PM
انا لله وان اليه راجعون
ولا حول ولا قوة الا بالله


معظم المسلمين فروا من عاصمة أفريقيا الوسطى
http://www.aljazeera.net/file/getcustom/a1f17e93-da19-4412-9cdd-2903f128d573/6e3b8a3c-285b-4d83-858a-075f76230349

أكدت الأمم المتحدة الجمعة أن معظم المسلمين فروا من بانغي عاصمة أفريقيا الوسطى بسبب أعمال العنف الدامية التي ترتكبها ضدهم مليشيا مسيحية منذ أواخر العام الماضي.
وقالت فاليري أموس منسقة شؤون الإغاثة الإنسانية في الأمم المتحدة في مؤتمر صحفي بجنيف إنه لم يبق في بانغي سوى 900 مسلم من أكثر من مائة ألف كانوا موجودين بالمدينة.
وأضاف أموس أن التركيبة السكانية في أفريقيا الوسطى تتغير من وضع كان فيه ما يصل إلى 145 ألف مسلم يعيشون في بانغي إلى أقل من ألف حاليا, مشيرة إلى أن العدد انخفض في ديسمبر/كانون الأول الماضي إلى عشرة آلاف، قبل أن يتقلص أكثر في الشهرين التاليين.
وتسارعت وتيرة العنف ضد المسلمين في هذا البلد بعد عزل ميشال دجوتوديا أول رئيس مسلم للبلاد في يناير/كانون الثاني الماضي, وقتل مئات المسلمين في هجمات شنتها مليشيا "أنتي بالاكا", خاصة في العاصمة بانغي.
ودفعت الهجمات -التي أحرق فيها مسلمون أحياء أو قتلوا بالأسلحة البيضاء- بنحو 290 ألف شخص معظمهم مسلمون إلى دول مجاورة مثل تشاد والكاميرون, وباتت مدن وبلدات في غرب أفريقيا الوسطى خالية تقريبا من سكانها المسلمين الذين نزحوا باتجاه الشمال.
يذكر أن فرنسا نشرت 2000 جندي في أفريقيا الوسطى, لكنها اتهمت بالتقاعس في مواجهة أعمال القتل التي استهدفت مسلمين في بانغي, ووقع بعضها على مرأى ومسمع من الجنود الفرنسيين.
وكان المفوض السامي للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين أنطونيو غوتيريس أكد بدوره الخميس في اجتماع لمجلس الأمن خصص لمناقشة الوضع بأفريقيا الوسطى أن معظم المسلمين طردوا من النصف الغربي لهذا البلد، مضيفا أن آلاف المدنيين المسلمين معرضون لخطر القتل في المناطق التي ظلوا فيها.
وأكد محمد سعيد إسماعيل أحد قادة المسلمين والمستشار السابق لرئيس جمهورية أفريقيا الوسطى الأربعاء في برنامج بلا حدود الذي تبثه قناة الجزيرة أن أكثر من 300 مسجد في البلاد دمرت، وذبح النساء والأطفال وحرق الرجال.


قوات أكثر
وفي تصريحاتها بجنيف الجمعة, قالت منسقة شؤون الإغاثة الإنسانية بالأمم المتحدة إن هناك ضرورة لنشر مزيد من القوات بأفريقيا الوسطى لإعادة الأمن وارساء الاستقرار فيها. وأضافت أن نشر قوة حفظ سلام تابعة للأمم المتحدة سيستغرق ستة أشهر على الأقل.
وكان مجلس الأمن الدولي ناقش الخميس اقتراحا بتشكيل قوة لحفظ السلام من 12 ألف جندي لوقف أعمال القتل في هذا البلد, لكنه لم يتوصل إلى قرار.
ووفقا لدبلوماسيين، يتوقع أن تقدم فرنسا في الأسابيع القليلة المقبلة مشروع قرار بهذا الشأن مع أن دولا غربية مثل بريطانيا تتحدث عن كلفة مالية باهظة لعملية من هذا النوع.
وبالإضافة إلى 2000 جندي فرنسي, ينتشر في أفريقيا الوسطى 6000 من جنود الاتحاد الأفريقي, في حين يقوم الاتحاد الأوروبي بنشر قوة تضم 1000 جندي.
وطلب وزير خارجية أفريقيا الوسطى توسان كونغو دودو الخميس من مجلس الأمن الموافقة سريعا على إرسال قوة دولية لحفظ السلام لوقف أعمال القتل.
وقتل عدة آلاف في أعمال العنف التي تصاعدت منذ استولى "السيليكا" -وهم ائتلاف من ثوار الشمال المسلمين- على السلطة قبل عام، واشتدت الهجمات في ديسمبر/كانون الأول الماضي حينما صعدت مليشيات "أنتي بلاكا" -التي تنحدر من الأغلبية المسيحية من السكان- من هجماتها الانتقامية على المسلمين.
في الأثناء, عينت منظمة التعاون الإسلامي وزير خارجية السنغال السابق شيخ تيديان غاديو موفدا خاصا إلى أفريقيا الوسطى.

المصدر:وكالات


من اجل ذلك قال الله تعالى
(( وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ وَمِنْ رِبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدُوَّ اللَّهِ وَعَدُوَّكُمْ وَآخَرِينَ مِنْ دُونِهِمْ لَا تَعْلَمُونَهُمُ اللَّهُ يَعْلَمُهُمْ ۚ ))
وقال الله تعالى
(( أفلا يتدبرون القرآن أم على قلوب أقفالها ))

فاخواننا المسلمين في بورما و في افريقيا الوسطى كان يجب عليهم ان يكونوا مستعدين لمثل هكذا يوم وهم يرون عدوهم يصبح اقوى و يتسلح
فقد كانت مظاهر بداية ظهور ميليشيا أنتي بلاكا وبداية هجماتهم واضحة ولكن تقاعس المسلمون عن الاستعداد لهم
فلا حول ولا قوة الا بالله
نسئل الله ان يفرج همهم ويحقن دمائهم وينصرهم على عدوهم ويهيىء لهم من يحميهم ويدافع عنهم
ولا ينتظروا المساعدة من احد وخصوصا من المسلمين من حولهم فهم اعجز من ان يساعدوا انفسهم وها هي سوريا يذبح شعبها لمدة ثلاث سنوات و الكل يتفرج





سلام chris

chris
10-03-2014, 05:56 PM
فرار جماعي للمسلمين من أعمال القتل ببانغي
http://www.aljazeera.net/file/getcustom/3a42058b-b123-4028-a64d-fa939323cdd7/6e3b8a3c-285b-4d83-858a-075f76230349

تجمع آلاف من المسلمين الفارين من أعمال القتل التي تقوم بها مليشيا "آنتي-بلاكا" المسيحية في المطار العسكري ببانغي عاصمة جمهورية أفريقيا الوسطى على أمل مغادرة المنطقة، في وقت بدأت فيه القوات الدولية وعناصر الجيش الفرنسي جمع أسلحة المليشيات المتهمة بارتكاب أعمال تطهير ديني في حق المسلمين.
كما لجأ عدد من المسلمين إلى الجامع الكبير وسط العاصمة، في انتظار أن تنقذهم القوات الأجنبية من عمليات القتل الدائرة في العاصمة.
وقال مراسل الجزيرة من بانغي فضل عبد الرزاق إن مطالب الفارين من القتل داخل الجامع الكبير تتمثل في مساعدتهم على الانتقال إلى مناطق الشمال ذات الأغلبية المسلمة للنجاة من الأعمال العدائية ضدهم.
ونقل عنهم قولهم إن عددا من المسلمين تعرضوا للقتل، فيما أحرقت منازل كثير منهم على يد مسيحيين، موضحا أن المساعدات التي قدمت للنازحين شحيحة ولا تكاد تلبي أبسط متطلباتهم، مضيفا أنهم محرومون حتى من الخيام.
ونزح حوالي مليون شخص من ديارهم إلى الطرقات والمخيمات فرارا من القتل، وأكد المفوض الأعلى لشؤون اللاجئين أنطونيو غوتيرس أن ما يجري "كارثة إنسانية لا توصف"، وذلك على الرغم من انتشار سبعة آلاف جندي أجنبي أقرت الأمم المتحدة وجودهم بالبلاد لحفظ الأمن منذ بداية ديسمبر/كانون الأولى الماضي.
وكشفت قوات حفظ السلام التابعة للاتحاد الأفريقي الأسبوع الماضي النقاب عن مقبرة جماعية في معسكر وسط العاصمة بانغي، حيث اكتشف أحد جنود القوة المقبرة أثناء دوريته, ونقلت رويترز عن شاهد عيان قوله إنه رأى أكثر من 12 جثة في المقبرة، وقال المدير المحلي للصليب الأحمر باستور أنتوني بوجو إن فريقه أكد وجود مقبرة جماعية في المعسكر.


اعتقالات

وقد اعتقلت القوات الدولية أمس عشرة عناصر من مليشيا "أنتي-بلاكا" من المتهمين بارتكاب جرائم في حق المسلمين، وفشلت في إلقاء القبض على المسؤولين الرئيسيين من الذين خططوا لتلك الجرائم.
ومن بين تلك العناصر الهاربة المنسق السياسي للمليشيا إدوارد نغيسونا الذي فرّ من منزله أثناء محاصرته، حيث دارت اشتباكات خفيفة بين مناصريه وبين القوات الدولية.
وقال نغيسونا لوكالة الصحافة الفرنسية إن تلك القوات فشلت في القبض عليه، وأردف موضحا "لقد نجحت في الخروج، لا بد أن يخبروني لماذا يريدون القبض علي"، فيما علق النائب العام للجمهورية غيزلين غرسونغيت على فرار إدوارد بقوله "إنه العنصر الأهم الذي كان يجب اعتقاله والتحقيق معه".
ومن ضمن الذين تم اعتقالهم الملازم هيرفي غانازوي الذي يقدم على أنه مكلف بالإشراف على العمليات داخل قيادة مليشيا "أنتي-بلاكا".


حملة


http://www.aljazeera.net/file/get/faaf1841-7418-45a9-ab2b-46d2294938f2

في الأثناء، بدأت القوات المنتشرة حملة لنزع سلاح المليشيات المسيحية، حيث عثر داخل عدد من المنازل على أسلحة رشاشة وقنابل يدوية وأسلحة بيضاء وكمية كبيرة من الذخائر.
وتوعدت الرئيسة الانتقالية لأفريقيا الوسطى كاثرين سمبا بنزا "أنتي-بلاكا" بالحرب، متجاوبة مع تهديدات مماثلة أطلقها وزير الدفاع الفرنسي جان إيف لودريان وقادة القوات الفرنسية الأفريقية ضد الجماعة نفسها.
وتحدثت الرئاسة الفرنسية عن إرسال أربعمائة جندي إضافي إلى أفريقيا الوسطى ليصل عدد جنودها هناك إلى نحو ألفي مقاتل، فيما أكدت مسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي كاثرين آشتون مؤخرا أن الاتحاد ينوي نشر ألف جندي جديد بالبلاد للمساعدة على حفظ الأمن.
يذكر أن مليشيا "أنتي-بلاكا" المسيحية شكلت بعد الانقلاب الذي نفذته حركة سيليكا العام الماضي وأطاحت من خلاله بالرئيس السابق فرانسوا بوزيزي ونصبت بدلا منه ميشيل جوتوديا ليكون أول رئيس مسلم, لكنه لم يستمر في الحكم سوى عشرة أشهر، حيث اضطر إلى الاستقالة في العاشر من يناير/كانون الثاني الماضي بعدما عجز عن احتواء أعمال العنف والحؤول دون أن تعم الفوضى البلاد، ثم خلفته كاثرين سمبا بنزا.

المصدر:الجزيرة + وكالات




سلام chris

chris
11-03-2014, 04:00 PM
تحقيق أممي لمقاضاة القتلة في أفريقيا الوسطى
http://www.aljazeera.net/file/getcustom/0ffad8c1-2a7d-4ffc-93ae-8c7af0382134/6e3b8a3c-285b-4d83-858a-075f76230349

كشف رئيس لجنة الأمم المتحدة للتحقيق في أعمال العنف بأفريقيا الوسطى برنارد أشو مونا الاثنين أن اللجنة تحاول تحديد من يجب مقاضاتهم على أعمال القتل والجرائم الأخرى في جمهورية أفريقيا الوسطى من أجل إنهاء إراقة الدماء التي أثارت المخاوف من إبادة جماعية.
وقال المتحدث الذي يرأس لجنة التحقيق التي شكلتها الأمم المتحدة في ديسمبر/كانون الأول الماضي، إن اللجنة تسعى لتقديم ملف كامل إلى مجلس الأمن حتى يتسنى له اتخاذ الإجراءات المناسبة.
وأشار مونا إلى أن جمهورية أفريقيا الوسطى شهدت الكثير من الانقلابات التي تتبعها مصالحة ولا يجري محاسبة أحد من المتورطين في الجرائم، وأن الأمر أدى إلى "تولي من تورط في إراقة الدماء المناصب الوزارية"، وهو ما ساهم في تعقيد الأوضاع.
وقال مونا، وهو قاض كاميروني سابق، إن بعثة محققي الأمم المتحدة ستصل بانغي اليوم الثلاثاء للبدء في استجواب ضحايا العنف من المسلمين والمسيحيين وكبار المسؤولين السياسيين والعسكريين وجماعات النشطاء.
وأضاف أن اللجنة المعنية بالتحقيق ستضع قائمة للمشتبه فيهم لتقديمهم للمحاكمة، وأنها ستعرض على المجموعة الدولية في وقت لاحق من هذا العام، معربا عن أمله في أن يبعث التحقيق بإشارة إلى من يقومون بما أسماها "دعاية الكراهية" بضرورة عدم الشروع في المزيد من العنف.
وقال مونا إنهم لا ينتظرون ارتكاب إبادة جماعية للمطالبة بملاحقة قضائية، بل يسعون إلى الحؤول دون أن تسير الأمور نحو توسع نطاق الجرائم الواقعة.
ومن المتوقع أن تقضي بعثة محققي الأمم المتحدة أسبوعين في جمهورية أفريقيا الوسطى وتدرس دور جمهورية تشاد المجاورة في العنف.


نزوح جماعي للمسلمين
وكانت منسقة المساعدات الإنسانية في الأمم المتحدة فاليري أموس قد قالت يوم الجمعة إنه بقي أقل من ألف شخص من بين أكثر من مائة ألف مسلم كانوا يعيشون في العاصمة بعد حملة من أعمال العنف شنتها مليشيات مسيحية.
وتشير تقديرات الأمم المتحدة إلى أن حوالي 650 ألف شخص نزحوا عن ديارهم بسبب أعمال العنف داخل جمهورية أفريقيا الوسطى، وأن حوالي ثلاثمائة ألف عبروا إلى دول مجاورة.
وقبل أيام، حذر المفوض السامي الأممي لشؤون اللاجئين أنطونيو غوتيريس من أن معظم المسلمين طردوا من غرب البلاد، وأن آلاف المدنيين يتعرضون لخطر القتل.
وناقش مجلس الأمن الدولي الأسبوع الماضي اقتراح تشكيل قوة لحفظ السلام تتكون من 12 ألف فرد لكنه لم يتوصل إلى قرار بعد.

المصدر:وكالات




سلام chris