المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : مقال الشعب السوري مابعد 3 سنوات ( موضوع ممل! )



Argonaut
15-03-2014, 11:09 PM
سلام عليكم ورحمة الله وبركاته

حقيقة انا اكتب هذا الموضوع وفي فكري متى يظهر الربيع العربي , فكل ما اراه هو زيف وليس بربيع الربيع هو تسمية اعلام وسياسيين ان لم يكن خاص بالاعلام , لماذا يقال نحن مع الشعب السوري وتلاقي النتائج موت الكثير من الاطفال لماذا يكون الدعم ماليا ليساوي بؤس المهاجرين لماذا ننتظر معجزة ؟
يبدو ان الموضوع ممل بحيث ان 3 سنوات من ازهاق الارواح لاتكفي ولاتهدي , المجرم يتكابر بأنيابه الكبيرة ( القذرة ) يقتل ويقول انا ليس بقاتل , القاتل الوحيد هنا المجاهد الاسلامي ( الارهابي )

ونهاية لهذا البؤس جيوشنا العربية هم حماة ايران واسرائيل لاغير .

اسف على جرح مشاعركم ... وشكرا

Arashi
16-03-2014, 08:44 PM
الاعلام كله كذب في كذب
صار الكلام يدخل من اذن ويطلع من اذن ثانيه...ما أثق بأي احد >_>
الشي الوحيد اللي أثق انه يصير فعلا هو قتل الابرياء في سوريا وغيرها

ومن اول مظاهره حصلت في مصر وانا متشاءمه من الخريف العربي
الكل كان متحمس لكن لو رجعوا للتاريخ عرفوا ان هذا كله مسخره وفتن لا اكثر

ما نقول الا ربنا يرحمنا برحمته ويفرج كرب جميع المسلمين ويحفظهم ):

chris
23-03-2014, 08:09 PM
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
اهلا اخي الغالي Argonaut
اخي حقيقتا ً ان كل ما يجري سوف يجري كنا نريده او لا
فهذا تحقيق لكلام رسول الله صلى الله عليه وسلم
من تكالب الامم علينا و كثرة القتل

روى الإمام أحمد في مسنده والبخاري في صحيحه عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
(( يَتَقَارَبُ الزَّمَانُ، وَيُلْقَى الشُّحُّ، وَتَظْهَرُ الْفِتَنُ، وَيَكْثُرُ الْهَرْجُ، قَالَ: قَالُوا: أَيُّمَا هُوَ يَا رَسُولَ الله؟ قَالَ: الْقَتْلُ، الْقَتْلُ )).
وروى مسلم في صحيحه عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم
((وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لَا تَذْهَبُ الدُّنْيَا حَتَّى يَأْتِيَ عَلَى النَّاسِ يَوْمٌ لَا يَدْرِي الْقَاتِلُ فِيمَ قَتَلَ وَلَا الْمَقْتُولُ فِيمَ قُتِلَ. فَقِيلَ: كَيْفَ يَكُونُ ذَلِكَ قَالَ: الْهَرْجُ، الْقَاتِلُ وَالْمَقْتُولُ فِي النَّارِ ))
وَفِي سُنَنِ ابْنِ مَاجَهْ بَعْدَ قَوْلِ النَّبِيِّ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
(( إنَّ الْهَرْجَ الْقَتْلُ؛ فَقَالَ بَعْضُ الْمُسْلِمِينَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، إِنَّا نَقْتُلُ الْآنَ فِي الْعَامِ الْوَاحِدِ مِنَ الْمُشْرِكِينَ كَذَا وَكَذَا، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-: لَيْسَ بِقَتْلِ الْمُشْرِكِينَ وَلَكِنْ بِقَتْلِ بَعْضِكُمْ بَعْضًا حَتَّى يَقْتُلَ الرَّجُلُ جَارَهُ وَابْنَ عَمِّهِ وَذَا قَرَابَتِهِ، فَقَالَ بَعْضُ الْقَوْمِ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، وَمَعَنَا عُقُولُنَا ذَلِكَ الْيَوْمَ؟ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-: لَا، تُنْزَعُ عُقُولُ أَكْثَرِ ذَلِكَ الزَّمَانِ وَيَخْلُفُ لَهُ هَبَاءٌ مِنَ النَّاسِ لَا عُقُولَ لَهُمْ ))
وغيرها الكثير من احاديث رسول الله صلى الله عليه و سلم
وعن السنوات الخداعات
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ، قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى الله عَليْهِ وسَلَّمَ
((سَيَأْتِي عَلَى النَّاسِ سَنَوَاتٌ خَدَّاعَات، يُصَدَّقُ فِيهَا الْكَاذِبُ، وَيُكَذَّبُ فِيهَا الصَّادِقُ، وَيُؤْتَمَنُ فِيهَا الْخَائِنُ، وَيُخَوَّنُ فِيهَا الأَمِينُ، وَيَنْطِقُ فِيهَا الرُّوَيْبِضَةُ، قِيلَ : وَمَا الرُّوَيْبِضَةُ ؟ قَالَ :“الرَّجُلُ التَّافِهُ فِي أَمْرِ الْعَامَّةِ”. ))
وقال الحافظ ابن حجر رحمه الله في فتح الباري (13 / 84):سنده جيد.
فهذه من اشراط و علامات قرب الساعة
وهناك ايضا من احاديث الرسول عليه الصلاة و السلام ما فيه البشارة ايضا ً
عَنِ النُّعْمَانِ بْنِ بَشِيرٍ , قَالَ : كُنَّا قُعُودًا فِي الْمَسْجِدِ , وَكَانَ بَشِيرٌ رَجُلاً يَكُفُّ حَدِيثَهُ , فَجَاءَ أَبُو ثَعْلَبَةَ الْخُشَنِيُّ , فَقَالَ : يَا بَشِيرُ بْنَ سَعْدٍ , أَتَحْفَظُ حَدِيثَ رَسُولِ اللهِ فِي الأُمَرَاءِ ؟ فَقَالَ حُذَيْفَةُ : أَنَا أَحْفَظُ خُطْبَتَهُ , فَجَلَسَ أَبُو ثَعْلَبَةَ , فَقَالَ حُذَيْفَةُ : قَالَ رَسُولُ اللهِ
(( تَكُونُ النُّبُوَّةُ فِيكُمْ مَا شَاءَ اللَّهُ أَنْ تَكُونَ , ثُمَّ يَرْفَعُهَا إِذَا شَاءَ أَنْ يَرْفَعَهَا , ثُمَّ تَكُونُ خِلاَفَةٌ عَلَى مِنْهَاجِ النُّبُوَّةِ , فَتَكُونُ مَا شَاءَ اللَّهُ أَنْ تَكُونَ , ثُمَّ يَرْفَعُهَا إِذَا شَاءَ أَنْ يَرْفَعَهَا , ثُمَّ تَكُونُ مُلْكًا عَاضًّا , فَيَكُونُ مَا شَاءَ اللَّهُ أَنْ يَكُونَ , ثُمَّ يَرْفَعُهَا إِذَا شَاءَ أَنْ يَرْفَعَهَا , ثُمَّ تَكُونُ مُلْكًا جَبْرِيَّةً , فَتَكُونُ مَا شَاءَ اللَّهُ أَنْ تَكُونَ , ثُمَّ يَرْفَعُهَا إِذَا شَاءَ أَنْ يَرْفَعَهَا , ثُمَّ تَكُونُ خِلاَفَةً عَلَى مِنْهَاجِ النُّبُوَّةٍ. ثُمَّ سَكَتَ . ))
واما اهل الشام و الشام
حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ الْقَاسِمِ الْهَاشِمِيُّ رَحِمَهُ اللَّهُ ، حَدَّثَنَا أَبُو مُسْهِرٍ عَبْدُ الأَعْلَى بْنُ مُسْهِرٍ الْغَسَّانِيُّ ، حَدَّثَنَا سَعِيدُ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ ، عَنْ رَبِيعَةَ بْنِ يَزِيدَ ، عَنْ أَبِي إِدْرِيسَ الْخَوْلانِيِّ ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ حَوَالَةَ الأَزْدِيِّ ، عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ :
(( إِنَّكُمْ سَتُجَنَّدُونَ أَجْنَادًا : جُنْدٌ بِالشَّامِ ، وَجُنْدٌ بِالْعِرَاقِ ، وَجُنْدٌ بِالْيَمَنِ " ، فَقَالَ الْحَرَّانِيُّ : خِرْ لِي يَا رَسُولَ اللَّهِ . قَالَ : " عَلَيْكُمْ بِالشَّامِ ، فَمَنْ أَبَى فَلْيَلْحَقْ بِيَمَنِهِ ، وَيَسْقِ مِنْ غُدُرِهِ ، فَإِنَّ اللَّهَ قَدْ تَكَفَّلَ لِي بِالشَّامِ وَأَهْلِهِ " . فَكَانَ أَبُو إِدْرِيسَ الْخَوْلانِيُّ إِذَا حَدَّثَ بِهَذَا الْحَدِيثِ الْتَفَّ إِلَى ابْنِ عَامِرٍ ، فَقَالَ : مَنْ تَكَفَّلَ اللَّهُ بِهِ فَلا ضَيْعَةَ عَلَيْهِ . ))
فالغلبة لاهل الشام ولو طال الامر
وما طول الامر الا كما قال الله تعالى
(( أَمْ حَسِبْتُمْ أَنْ تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَأْتِكُمْ مَثَلُ الَّذِينَ خَلَوْا مِنْ قَبْلِكُمْ مَسَّتْهُمُ الْبَأْسَاءُ وَالضَّرَّاءُ وَزُلْزِلُوا حَتَّى يَقُولَ الرَّسُولُ وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ مَتَى نَصْرُ اللَّهِ أَلا إِنَّ نَصْرَ اللَّهِ قَرِيبٌ ))





سلام chris