Black_Horse82
21-02-2002, 05:31 AM
الرياض: «الشرق الأوسط»
لقي أمر خادم الحرمين الشريفين الملك فهد بن عبد العزيز بتعيين الشيخ صالح بن عبد الرحمن الحصّين رئيساً عاماً لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي بمرتبة وزير، خلفاً للشيخ الدكتور صالح بن عبد الله بن حميد الذي تم تعيينه أخيراً رئيساً لمجلس الشورى، ارتياحاً وترحيباً واسعين من العلماء والمجتمع السعودي، لما عُرف عنه منذ عهد الملك فيصل بن عبد العزيز في منتصف الستينات من نزاهة وتواضع متميز وإلمام واسع بالثقافة الشرعية والعلمية المعاصرة.
ويعد الشيخ صالح الحصّين أبا الأنظمة في السعودية نظرا لدوره الرئيسي في معظم الانظمة الادارية التي صدرت في السعودية خلال الفترة من عام 1965 الى 1975، وهو حاصل على الماجستير في القانون في أوائل الستينات من معهد الدراسات الاسلامية التابع لجامعة الدول العربية في القاهرة، وعين بعد تخرجه مديراً عاماً للادارة القانونية في وزارة المالية والاقتصاد الوطني، ثم عين وزير دولة ورئيساً لهيئة التأديب في عهد الملك فيصل في منتصف الستينات، وكلف بوضع نظام صندوق التنمية العقارية ورئيساً للجنة الصندوق، كما كلف برئاسة شعبة الخبراء في الأمانة العامة لمجلس الوزراء، كما كان عضواً في مجلس الخدمة المدنية وعضوا في مجالس الجامعات.
وهو حالياً عضو في مجلس الأوقاف الأعلى ومجلس الأمناء في مؤسسة الوقف الاسلامي وعضو الهيئة الاستشارية العليا لمجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف بالمدينة المنورة.
لقي أمر خادم الحرمين الشريفين الملك فهد بن عبد العزيز بتعيين الشيخ صالح بن عبد الرحمن الحصّين رئيساً عاماً لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي بمرتبة وزير، خلفاً للشيخ الدكتور صالح بن عبد الله بن حميد الذي تم تعيينه أخيراً رئيساً لمجلس الشورى، ارتياحاً وترحيباً واسعين من العلماء والمجتمع السعودي، لما عُرف عنه منذ عهد الملك فيصل بن عبد العزيز في منتصف الستينات من نزاهة وتواضع متميز وإلمام واسع بالثقافة الشرعية والعلمية المعاصرة.
ويعد الشيخ صالح الحصّين أبا الأنظمة في السعودية نظرا لدوره الرئيسي في معظم الانظمة الادارية التي صدرت في السعودية خلال الفترة من عام 1965 الى 1975، وهو حاصل على الماجستير في القانون في أوائل الستينات من معهد الدراسات الاسلامية التابع لجامعة الدول العربية في القاهرة، وعين بعد تخرجه مديراً عاماً للادارة القانونية في وزارة المالية والاقتصاد الوطني، ثم عين وزير دولة ورئيساً لهيئة التأديب في عهد الملك فيصل في منتصف الستينات، وكلف بوضع نظام صندوق التنمية العقارية ورئيساً للجنة الصندوق، كما كلف برئاسة شعبة الخبراء في الأمانة العامة لمجلس الوزراء، كما كان عضواً في مجلس الخدمة المدنية وعضوا في مجالس الجامعات.
وهو حالياً عضو في مجلس الأوقاف الأعلى ومجلس الأمناء في مؤسسة الوقف الاسلامي وعضو الهيئة الاستشارية العليا لمجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف بالمدينة المنورة.