المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : الأخبار رقم قياسي لصواريخ المقاومة الفلسطينية واغتيال قادة القسام لن يضعف المقاومة



chris
22-08-2014, 02:00 PM
.
.
.

رقم قياسي لصواريخ المقاومة الفلسطينية واغتيال قادة القسام لن يضعف المقاومة
http://www.aljazeera.net/File/GetImageCustom/b34b6e77-02ac-45ab-96c4-824493806103/747/441

قالت تقارير إسرائيلية إن المقاومة الفلسطينية سجلت رقما جديدا في عدد الصواريخ وقذائف الهاون التي أطلقتها من قطاع غزة باتجاه مدن وبلدات إسرائيلية خلال 24 ساعة، وذلك مع تهديد المقاومة بالتصعيد بعد اغتيال ثلاثة من قادتها.
ونشرت صحيفة يديعوت أحرونوت رسما بيانيا لإطلاق 168 صاروخا وقذيفة هاون طيلة يوم أمس الأربعاء، أي بعد يوم من محاولة إسرائيلية فاشلة لاغتيال القائد العام لكتائب عز الدين القسام محمد الضيف.
ووفق الصحيفة، فإنه لم ترد أنباء عن وقوع إصابات، وإنما عن أضرار مادية، كما تم اعتراض 23 صاروخا منها بواسطة القبة الحديدية.
في المقابل، أعلنت كتائب القسام أنها استهدفت مطار بن غوريون بصاروخ "إم 75"، وقصفت مدينتي أسدود وبئر السبع. وقد أعلنت ثلاث شركات خطوط جوية هي بيغاسوس التركية والملكية الأردنية وشركة طيران مصرية خاصة وقف رحلاتها إلى مطار بن غوريون قرب تل أبيب.
وأفادت مراسلة الجزيرة بإصابة إسرائيلي بجراح وصفت بالخطيرة جراء سقوط صاروخ في منطقة أشكول المتاخمة للقطاع.
وقد انطلقت صفارات الإنذار في عدة مستوطنات إسرائيلية في محيط القدس المحتلة وفي مستوطنة بيت إيل شرق رام الله بوسط الضفة الغربية.


اغتيال قادة القسام لن يضعف المقاومة
http://www.aljazeera.net/File/GetImageCustom/4eabcc2e-4df4-419c-a0e0-fc44b9e2ef49/747/441

يعتقد محللون أن اختراقا استخباريا ساعد في تنفيذ عملية الاغتيال الإسرائيلي لقادة القسام الثلاثة، لكنهم يتفقون على أن المقاومة يمكنها تجاوز هذه العملية دون تأثير على إدارة معركتها مع الاحتلال.
جاءت عملية اغتيال ثلاثة من كبار قادة كتائب القسام -الذراع العسكرية لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)- برفح جنوب قطاع غزة، في مرحلة حرجة من المواجهة العسكرية بين الاحتلال والمقاومة الفلسطينية، التي هددت قبل ساعات من عملية الاغتيال بتصعيد إطلاق الصواريخ صوب المدن الإسرائيلية.
وتعد عملية الاغتيال الأولى التي ينجح فيها الاحتلال باستهداف قادة من المقاومة على المستوى العسكري، بعد أكثر من 45 يوما من بدء العدوان الإسرائيلي على غزة.
ويجمع مسؤولون ومحللون في الشأنين الأمني والإسرائيلي -التقتهم الجزيرة نت- على حدوث اختراق استخباري قاد الاحتلال إلى تنفيذ عملية الاغتيال، لكنهم يتفقون على تجاوز المقاومة هذه العملية دون تأثير على إدارة المعركة العسكرية مع الاحتلال.
ويقر الناطق باسم وزارة الداخلية بغزة إياد البزم بوجود ما أسماه هفوة أو خللا أمنيا استغله الاحتلال في عملية اغتيال قادة القسام برفح، ويقول "إن أي عملية اغتيال لا بد لها من نافذة يستطيع الاحتلال استغلالها والدخول من خلالها للهدف".

وبينما يؤكد الناطق أن فشل الاحتلال في تنفيذ عمليات مشابهة منذ شهر ونصف الشهر، يشير إلى مواجهته صعوبات استخبارية كبيرة في القطاع، ولكنه لم ينف حدوث اختراق هنا أو هناك، خصوصا أن استخبارات العدو تمتلك وسائل كثيرة لتنفيذ عمليات اغتيال مماثلة.
ويقول الناطق الفلسطيني "إن المقاومة مستمرة والاحتلال موجود وهذا صراع مفتوح، ومهما اتخذ من إجراءات أمنية فلا بد من وقوع بعض الأخطاء والهفوات، مضيفا أن الأجهزة الأمنية تمسك بزمام الوضع الأمني بشكل طبيعي رغم الحرب، وقد نجحت في القبض على عدد من العملاء.
واستبعد البزم تأثير حادثة الاغتيال على عمل المقاومة، التي تتحرك وتدير عملياتها بشكل قوي، ولم يستطع الاحتلال الوصول إلى قادتها وعتادها، إلا في حالات محدودة، وفق تقديره.
ورغم إقراره بتأثير غياب قيادات بارزة كالتي اغتالتها إسرائيل على العمل المقاوم بشكل "تكتيكي"، فإن أستاذ الأمن القومي بأكاديمية الإدارة والسياسة إبراهيم حبيب، يعتقد أن ما حدث برفح، لا يمكن أن يضعف المقاومة أو يهزمها، وفق التجارب السابقة، التي كان آخرها اغتيال القيادي الكبير بكتائب القسام أحمد الجعبري.
ويشير إلى أن إدارة كتائب القسام المعركة العسكرية مع الاحتلال ليست فردية، وإنما إدارة عمليات بأساليب حديثة من غرفة عمليات مشتركة، توزع المهام على كافة الكتائب، من خلال تراتبية عسكرية تنقل الإدارة من القادة إلى نوابهم.
وقد نجحت المقاومة الفلسطينية في استيعاب ضربات مماثلة خلال سنوات سابقة، كما أنها تدير المعركة -بحسب أستاذ الأمن القومي- وفق إدارة متوازنة ومنظومة تحكم وسيطرة تعتمد العمل التنظيمي المدروس وليس الشخصي أو المبني على ردات الفعل.
وأمام فشل الاحتلال في تحقيق أهدافه السياسية والعسكرية طوال فترة العدوان على القطاع، فإن عملية اغتيال قادة القسام برفح يمكن وصفها إسرائيليا بالإنجاز الاستخباري، الذي لن ينعكس على سير المعركة مع الاحتلال، وفقا لمحلل الشؤون الإسرائيلية إسماعيل مهرة.
ويجب الإقرار -حسب محلل الشؤون الإسرائيلية- بحدوث خلل أمني لدى بعض القيادات، جراء المتابعة الاستخبارية الإسرائيلية المستمرة منذ 45 يوماً. وفي المقابل، يمكن تأكيد فشل هذه الاغتيالات في التأثير على المقاومة، أو إحداث خلل في منظومتها الأمنية والعسكرية.
ويقول مهرة إن عمليات الاغتيال -وفق النظرية الإسرائيلية- تستهدف الضغط السياسي على الفلسطينيين للقبول بما كانوا لا يقبلونه في وقت سابق للحفاظ على أرواح قياداتهم السياسية والعسكرية، مضيفا أن هذا الأسلوب فشل سابقا ولن يفضي إلى أي نتائج خلال المعركة الحالية.

المصدر : الجزيرة



منذ زمن و ما ينخر جسد الامة هم المنافقين و الخونة
والمتابع للتارخي الاسلامي سوف يجد دورهم الخبيث فالحشاشين في مصر و العراق و ابن العلقمي في العراق
وغيرهم الكثير
وهؤلاء يجب ان يتم القضاء عليهم و التخلص منهم فهم خطر كبير وقبل فترة تم القاء القبض على جاسوسة لاسرائيل في غزة وهي امراة كانت تبلغ عن المنازل ويتم قصفها وقد قتل اطفال ونساء في تلك المنازل و العمارات ولشدة كفرها و اجرامها لم تعتذر بل قالت انها تتمنى ان تموت بين اولادها وتعيش بسلام
لعنهم الله اينما حلو
ورحم الله شهداء المقاومة وتقبلهم الله في الشهداء و نصرهم على اعداء الدين
ونصر الله كل المجاهدين في سبيله انه على كل شيء قدير



سلام chris