Black_Horse82
21-02-2002, 11:03 PM
حقائق تنشر لأول مرة عن الجماعة الإسلامية المسلحة وزعيمها عنتر زوابري
10/2/2002
خالد حسن
--------------------------------------------------------------------------------
عاد الحديث عن الجماعة الإسلامية المسلحة "الجيا" مجددا وعن مصرع زعمائها، عشية الإعلان عن مقتل آخر أمرائها الدمويين المعتوه عنتر زوابري المدعو "أبو طلحة".
ودون الخوض في تفاصيل التأسيس والنشأة، ومن كان وراءها، وما تُروج له الصحف من معلومات ومعطيات حول صراع القيادات و أنواع الدعم "اللوجستي" التي كانت تتلقاه من شبكات في أوروبا، وحجم العمليات والمجازر التي ارتكبتها هذه الجماعة المارقة، خاصة بعد مقتل أميرها الرابع قوسمي شريف المدعو "أبو عبد الله أحمد"، فإننا وتفاديا لمصائد الصحف المأجورة، وحتى لا نغرق في التفاصيل التي يصعب التحقق من بعضها، فإننا سنركز على أبرز المشاهد التي تعين القارئ على استيعاب الوضع والاستفادة من التجربة رغم قساوتها ومرارتها، معتمدين على بعض المعلومات التي استقيناها طبقا لشهادات موثوقة، عالية السند، واعتمدنا على شهادة سيد علي بن حجر أمير سابق لكتيبة الفرقان في مدية (100 كلم جنوب العاصمة الجزائرية) ومن أكثر قيادات العمل المسلح في الجزائر تمسكا بالقواعد الشرعية الصحيحة ومصداقية وإلى يوم الناس هذا، وما انخرط في أي تنظيم مسلح، وإن كان قد انضم إلى الهدنة من ثلاث سنوات، ويعيش في بيت هرم مع أهله، ومن أعرف الناس بالجماعة الإسلامية المسلحة خاصة في عهدي جمال زيتوني وعنتر الزوابري، لأنه حاربهم وتصدي لهجماتهم المروعة، وقد فقد ابنه في أحد المواجهات الساخنة مع عناصر الكتيبة الخضراء التي كان يرأسها عنتر زوابري.
* من أول يوم ظهرت فيه الجماعة الإسلامية المسلحة على ساحة العنف المسلح، ومظاهر التوجه التكفيري والغلو في الحكم على الآخرين أفرادا وهيئات، سائدة داخل أروقة هذا التنظيم، وكانت مظلة للعناصر التكفيرية في الجزائر (بقطع النظر عن أن عددا منهم شارك في الجهاد الأفغاني ضد الغزو الروسي)، ومرتعا للجهلة والأميين (الأمية الشرعية والفكرية)، وأكثرهم لا يُعرف له سابقة في الدعوة ولا في أي نشاط إسلامي.
* وإن أحد الأخطاء المصيرية القاتلة، ما أقدم عليه محمد سعيد (رئيس خلية الأزمة التي تشكلت بعد حل الجبهة الإسلامية للإنقاذ، وأبرز قادة مايسمى إعلاميا بـ"الجزأرة") من قبول الذوبان في تنظيم الجماعة الإسلامية المسلحة بحجة توحيد الصفوف سنة 1994، وهو ما أضفى نوعا من الشرعية والشعبية على هذه الجماعة، باعتبار أن محمد سعيد من أنضج وأعقل قيادات العمل الإسلامي في الجزائر، وشكل قرار الانضمام أحد الضربات الموجعة لرصيد التجربة الإسلامية في الجزائر، وشهدت "جماعة الجزأرة" انقساما حادا جراء هذا القرار (وإن لاحت بوادره من قبل، وبالتحديد منذ أن تبنى بعض قياداتها العمل المسلح المتابعين)، حبث رفضت شريحة واسعة من التنظيم خوض العمل المسلح، وتسلل عدد منهم إلى الخارج رافضا " المغامرة المكلفة". وحسب عدد م المتابعين من الداخل لأوضاع الجماعة، فإنه لو عزلت "الجيا" في بداياتها، لربما ما كانت تحظى بهذه الهالة على ساحة المواجهة المسلحة. ومهما كانت مبررات محمد سعيد والمجموعة التي التفت حوله في قرار التوحد نحن راية الجماعة الإسلامية المسلحة والرجل قد أفضى إلى ربه، فإن القرار الذي اتخذه أحدث شرخا عنيفا في الكيان الإسلامي، وأربك الصف الإسلامي وزج به في حيرة ومتاهات. وحسب مصدر مطلع ومقرب من محمد السعيد، فإن هذا الأخير ترك رسالة مكتوبة بخط يده قبل مقتله، يشكو فيها عزلته وأنه ضحية تخلي مقربيه ورفقاء دربه عنه. وبدل أن يتدارك "أتباعه" فداحة هذا الخطأ الاستراتيجي، انساقوا وراءه "وفاء للخط الأصيل"، إلى أن باغتهم مشروع التصفية الذي باشره جمال زيتوني أمير الجماعة الإسلامية المسلحة السابق بداية من خريف 1995 وراح ضحيته قرابة 500 قتيل من خيرة الشباب الإسلامي، وفي مقدمتهم محمد سعيد.
* ظلت شخصية عنتر زوابري وتنظيمه الذي تزعمه غامضة، فمن قائل إنه عنصر مندس من جهاز الاستخبارات، ومن قائل أنه مريض نفسيا ومعتوه، ومن قائل أنه شخصية وهمية يتترس بها، ولكن حسب شهادات من كانوا أقرب الناس إليه، وانشقوا عنه، وانضموا إلى مجموعات أخرى، ثم انخرطوا في الهدنة، فإن هذا المجرم متأثر بفكر التكفيريين، أمي جهول، صعد الجبل وفي يده زجاجة خمر! اشتهر بفتاواه الممسوخة (يجهل مصدرها في أغلبها)، وأكثرها شهرة " الأوامر الأسمى في إزالة المنكرات العظمى) والتي حكم فيها بالردة والقتل على كل من رفض الانضمام إلى الجماعة الإسلامية المسلحة. ويروي أحد من حكم عليهم زوابري بالقتل وطورد لفترة طويلة، إلى أن نجاه الله بمجموعة سيد علي بن حجر في المدية، بأن مجموعة الجيا غلوا في التكفير، وتجمعهم الرغبة الجامحة في الذيح والتمثيل والتنكيل بمن حُكم عليه بالردة، وأنهم أوفياء لأفكارهم ومنهجهم التكفيري، وقد استعملتهم دوائر في الحكم كورقة للضغط، وتنظيمهم مخترق، وقد مارسوا أبشع أنواع التنكيل والتعذيب.
* إن النبتة التكفيرية في الجزائر تررعت في بعض أوساط الشباب الإسلامي الجاهل من الغالين في الدين، ولم تنشأ في أروقة أجهزة الاستخبارات، نعم تم توظيفها وتغذيتها، ولعل بعض المجموعات المسلحة كـ"كتائب الموت" خرجت من عباءة بعض أجهزة الحكم المتصارعة، لكنَ هؤلاء (أعني عناصر زوابري) احترفوا الإجرام حتى داخل أوساطهم بمنأى عن الاستخبارات. وقد واجههم سيد علي بن حجر في جبال المدية (من أسخن المناطق في في الجزائر)، وتصدى لمجازرهم في أكثر من واقعة، وراح ابنه ضحية مواجهات مع عناصر الكتيبة الخضراء التي يتزعمها عنتلر زوابري في ما عرف بعدها في المواجهات بين الجماعات المسلحة، وتمكن عناصر بن حجر من القضاء على المجرم جمال زيتوني الأمير السابق للجماعة الإسلامية المسلحة. وثمة معطيات لازالت حبيسة الصدور وفي طي النسيان، ولعلها تخرج إلى العلن في حينها.
إن ما ذُكر قد لا نرغب سماعه ولكنه وقع، ومن المهم أن نتعود على سماع ما لا نرغب من الحقائق التاريخية والمعطيات الميدانية، حتى نتمكن من التصويب والمراجعة والاستدراك، وإلا سنظل خاضهين للعواطف والأماني وأحاديث البطولات الوهمية.
مداخلات الزوار...
المعلومات غير كافية عبدالرحمن بن محمد الهرفي 10/2/2002 الساعة 04/40
الأخ الكريم
هذه المعلومات لا تكفى عن الجماعات المسلحة في الجزائر .
وهي تجربة مريرة قد تتكرر في دول اسلامية أخرى فلابد من دراستها دراسة جيدة .
وفق الله القائمن على مجلتنا العصر لكل خير آمين
الملعومات غير كافية أيضا أحمد 11/2/2002 الساعة 05/15
الرجاء من القائمين على المجلو تزويدنا بمعلومات أكثر عن الأوضاع بالجزائر وكيفية تشكل هذه الجماعات وولاءاتهم وانتماءاتهم. وجزاكم الله خيرا
نشرنا من قبل تفاصيل عن الجماعة الإسلامية المسلحة هيئة تحرير العصر 11/2/2002 الساعة 10/51
لقد نشرنا تفاصيل في السابق عن الجماعة الإسلامية المسلحة، ونشرنا مقاطع من كتاب لمؤلفه خالد حسن حول الحركة الإسلامية في الجزائر : دعوة لمراجعة الرصيد وتقويم المسيرة، وهو متوفر في مكتبة التجمع الإسلامي في أمريكا الشمالية، وسنحاول بإذن الله نشر مزيدا من التفاصيل وجزاكم الله خيرا
الحقيقة رزين علي 20/2/2002 الساعة 12/18
اسال الله سبحانه وتعالى ان يوفقني لكشف الحقيقة وراء الاحداث الدامية التي تحدث في الجزائر هذه الاحداث التي تتهم فيها جماعات هي ابعد ما تكون عن الاسلام انا افترض ان الذي يقف وراء هذه الاحداث هي السلطة الجزائرية التي كانت السبب الرئيس وراء الغاء الانتخابات التي فاز ت بها جبهة الانقاذ وهذا الافتراض هو وحده الذي يفسر ان القرى التي تحدث فيها المجازر هي القرى التي كانت تستضيف وحدات من جبهة الانقاذ وان هذه الاحداث لا تخدم الاسلام في شىء وانما تخدم اعداءه في اشياء كثيرة
10/2/2002
خالد حسن
--------------------------------------------------------------------------------
عاد الحديث عن الجماعة الإسلامية المسلحة "الجيا" مجددا وعن مصرع زعمائها، عشية الإعلان عن مقتل آخر أمرائها الدمويين المعتوه عنتر زوابري المدعو "أبو طلحة".
ودون الخوض في تفاصيل التأسيس والنشأة، ومن كان وراءها، وما تُروج له الصحف من معلومات ومعطيات حول صراع القيادات و أنواع الدعم "اللوجستي" التي كانت تتلقاه من شبكات في أوروبا، وحجم العمليات والمجازر التي ارتكبتها هذه الجماعة المارقة، خاصة بعد مقتل أميرها الرابع قوسمي شريف المدعو "أبو عبد الله أحمد"، فإننا وتفاديا لمصائد الصحف المأجورة، وحتى لا نغرق في التفاصيل التي يصعب التحقق من بعضها، فإننا سنركز على أبرز المشاهد التي تعين القارئ على استيعاب الوضع والاستفادة من التجربة رغم قساوتها ومرارتها، معتمدين على بعض المعلومات التي استقيناها طبقا لشهادات موثوقة، عالية السند، واعتمدنا على شهادة سيد علي بن حجر أمير سابق لكتيبة الفرقان في مدية (100 كلم جنوب العاصمة الجزائرية) ومن أكثر قيادات العمل المسلح في الجزائر تمسكا بالقواعد الشرعية الصحيحة ومصداقية وإلى يوم الناس هذا، وما انخرط في أي تنظيم مسلح، وإن كان قد انضم إلى الهدنة من ثلاث سنوات، ويعيش في بيت هرم مع أهله، ومن أعرف الناس بالجماعة الإسلامية المسلحة خاصة في عهدي جمال زيتوني وعنتر الزوابري، لأنه حاربهم وتصدي لهجماتهم المروعة، وقد فقد ابنه في أحد المواجهات الساخنة مع عناصر الكتيبة الخضراء التي كان يرأسها عنتر زوابري.
* من أول يوم ظهرت فيه الجماعة الإسلامية المسلحة على ساحة العنف المسلح، ومظاهر التوجه التكفيري والغلو في الحكم على الآخرين أفرادا وهيئات، سائدة داخل أروقة هذا التنظيم، وكانت مظلة للعناصر التكفيرية في الجزائر (بقطع النظر عن أن عددا منهم شارك في الجهاد الأفغاني ضد الغزو الروسي)، ومرتعا للجهلة والأميين (الأمية الشرعية والفكرية)، وأكثرهم لا يُعرف له سابقة في الدعوة ولا في أي نشاط إسلامي.
* وإن أحد الأخطاء المصيرية القاتلة، ما أقدم عليه محمد سعيد (رئيس خلية الأزمة التي تشكلت بعد حل الجبهة الإسلامية للإنقاذ، وأبرز قادة مايسمى إعلاميا بـ"الجزأرة") من قبول الذوبان في تنظيم الجماعة الإسلامية المسلحة بحجة توحيد الصفوف سنة 1994، وهو ما أضفى نوعا من الشرعية والشعبية على هذه الجماعة، باعتبار أن محمد سعيد من أنضج وأعقل قيادات العمل الإسلامي في الجزائر، وشكل قرار الانضمام أحد الضربات الموجعة لرصيد التجربة الإسلامية في الجزائر، وشهدت "جماعة الجزأرة" انقساما حادا جراء هذا القرار (وإن لاحت بوادره من قبل، وبالتحديد منذ أن تبنى بعض قياداتها العمل المسلح المتابعين)، حبث رفضت شريحة واسعة من التنظيم خوض العمل المسلح، وتسلل عدد منهم إلى الخارج رافضا " المغامرة المكلفة". وحسب عدد م المتابعين من الداخل لأوضاع الجماعة، فإنه لو عزلت "الجيا" في بداياتها، لربما ما كانت تحظى بهذه الهالة على ساحة المواجهة المسلحة. ومهما كانت مبررات محمد سعيد والمجموعة التي التفت حوله في قرار التوحد نحن راية الجماعة الإسلامية المسلحة والرجل قد أفضى إلى ربه، فإن القرار الذي اتخذه أحدث شرخا عنيفا في الكيان الإسلامي، وأربك الصف الإسلامي وزج به في حيرة ومتاهات. وحسب مصدر مطلع ومقرب من محمد السعيد، فإن هذا الأخير ترك رسالة مكتوبة بخط يده قبل مقتله، يشكو فيها عزلته وأنه ضحية تخلي مقربيه ورفقاء دربه عنه. وبدل أن يتدارك "أتباعه" فداحة هذا الخطأ الاستراتيجي، انساقوا وراءه "وفاء للخط الأصيل"، إلى أن باغتهم مشروع التصفية الذي باشره جمال زيتوني أمير الجماعة الإسلامية المسلحة السابق بداية من خريف 1995 وراح ضحيته قرابة 500 قتيل من خيرة الشباب الإسلامي، وفي مقدمتهم محمد سعيد.
* ظلت شخصية عنتر زوابري وتنظيمه الذي تزعمه غامضة، فمن قائل إنه عنصر مندس من جهاز الاستخبارات، ومن قائل أنه مريض نفسيا ومعتوه، ومن قائل أنه شخصية وهمية يتترس بها، ولكن حسب شهادات من كانوا أقرب الناس إليه، وانشقوا عنه، وانضموا إلى مجموعات أخرى، ثم انخرطوا في الهدنة، فإن هذا المجرم متأثر بفكر التكفيريين، أمي جهول، صعد الجبل وفي يده زجاجة خمر! اشتهر بفتاواه الممسوخة (يجهل مصدرها في أغلبها)، وأكثرها شهرة " الأوامر الأسمى في إزالة المنكرات العظمى) والتي حكم فيها بالردة والقتل على كل من رفض الانضمام إلى الجماعة الإسلامية المسلحة. ويروي أحد من حكم عليهم زوابري بالقتل وطورد لفترة طويلة، إلى أن نجاه الله بمجموعة سيد علي بن حجر في المدية، بأن مجموعة الجيا غلوا في التكفير، وتجمعهم الرغبة الجامحة في الذيح والتمثيل والتنكيل بمن حُكم عليه بالردة، وأنهم أوفياء لأفكارهم ومنهجهم التكفيري، وقد استعملتهم دوائر في الحكم كورقة للضغط، وتنظيمهم مخترق، وقد مارسوا أبشع أنواع التنكيل والتعذيب.
* إن النبتة التكفيرية في الجزائر تررعت في بعض أوساط الشباب الإسلامي الجاهل من الغالين في الدين، ولم تنشأ في أروقة أجهزة الاستخبارات، نعم تم توظيفها وتغذيتها، ولعل بعض المجموعات المسلحة كـ"كتائب الموت" خرجت من عباءة بعض أجهزة الحكم المتصارعة، لكنَ هؤلاء (أعني عناصر زوابري) احترفوا الإجرام حتى داخل أوساطهم بمنأى عن الاستخبارات. وقد واجههم سيد علي بن حجر في جبال المدية (من أسخن المناطق في في الجزائر)، وتصدى لمجازرهم في أكثر من واقعة، وراح ابنه ضحية مواجهات مع عناصر الكتيبة الخضراء التي يتزعمها عنتلر زوابري في ما عرف بعدها في المواجهات بين الجماعات المسلحة، وتمكن عناصر بن حجر من القضاء على المجرم جمال زيتوني الأمير السابق للجماعة الإسلامية المسلحة. وثمة معطيات لازالت حبيسة الصدور وفي طي النسيان، ولعلها تخرج إلى العلن في حينها.
إن ما ذُكر قد لا نرغب سماعه ولكنه وقع، ومن المهم أن نتعود على سماع ما لا نرغب من الحقائق التاريخية والمعطيات الميدانية، حتى نتمكن من التصويب والمراجعة والاستدراك، وإلا سنظل خاضهين للعواطف والأماني وأحاديث البطولات الوهمية.
مداخلات الزوار...
المعلومات غير كافية عبدالرحمن بن محمد الهرفي 10/2/2002 الساعة 04/40
الأخ الكريم
هذه المعلومات لا تكفى عن الجماعات المسلحة في الجزائر .
وهي تجربة مريرة قد تتكرر في دول اسلامية أخرى فلابد من دراستها دراسة جيدة .
وفق الله القائمن على مجلتنا العصر لكل خير آمين
الملعومات غير كافية أيضا أحمد 11/2/2002 الساعة 05/15
الرجاء من القائمين على المجلو تزويدنا بمعلومات أكثر عن الأوضاع بالجزائر وكيفية تشكل هذه الجماعات وولاءاتهم وانتماءاتهم. وجزاكم الله خيرا
نشرنا من قبل تفاصيل عن الجماعة الإسلامية المسلحة هيئة تحرير العصر 11/2/2002 الساعة 10/51
لقد نشرنا تفاصيل في السابق عن الجماعة الإسلامية المسلحة، ونشرنا مقاطع من كتاب لمؤلفه خالد حسن حول الحركة الإسلامية في الجزائر : دعوة لمراجعة الرصيد وتقويم المسيرة، وهو متوفر في مكتبة التجمع الإسلامي في أمريكا الشمالية، وسنحاول بإذن الله نشر مزيدا من التفاصيل وجزاكم الله خيرا
الحقيقة رزين علي 20/2/2002 الساعة 12/18
اسال الله سبحانه وتعالى ان يوفقني لكشف الحقيقة وراء الاحداث الدامية التي تحدث في الجزائر هذه الاحداث التي تتهم فيها جماعات هي ابعد ما تكون عن الاسلام انا افترض ان الذي يقف وراء هذه الاحداث هي السلطة الجزائرية التي كانت السبب الرئيس وراء الغاء الانتخابات التي فاز ت بها جبهة الانقاذ وهذا الافتراض هو وحده الذي يفسر ان القرى التي تحدث فيها المجازر هي القرى التي كانت تستضيف وحدات من جبهة الانقاذ وان هذه الاحداث لا تخدم الاسلام في شىء وانما تخدم اعداءه في اشياء كثيرة