MandN
02-03-2002, 07:19 AM
نقلت تقارير صحفية عن بعض وكالات الأنباء عن من وصفته بمصدر كردي كبير الجمعة، بوجود جيب للمجاهدين المسلمين في كردستان العراق، وقد كبر هذا الجيب بوصول 200 على الأقل من الأفغان العرب خلال الشهرين الماضيين .
وتقول هذه التقارير أن هؤلاء الأفغان العرب، قد عبروا إلى العراق قادمين من إيران، بعد أن هربوا من أفغانستان، حيث حاربوا بجوار طالبان والقاعدة أثناء الحملة بقيادة الولايات المتحدة والتي أنهت نظام طالبان في كابول.
ويقول هذا المصدر، أن هؤلاء الأفغان العرب قد استقروا في قريتين حدد مكانهما بالقرب من معقل مجاهدي الإسلام، وهي مجموعة معروفة سابقا بجنود الإسلام،والتي تصفهم التقارير الصحفية بكونهم خليطا من الأكراد والعرب، وأنهم ـ كما تقول التقارير ـ مثل طالبان، يريدون فرض حكومة إسلامية بالقوة ويكرهون الغرب واليهود.
وطبقا للمصادر القريبة من الاتحاد الوطني الكردستاني، فإن حركة جنود الإسلام قد لقيت دعما من قبل أسامة بن لادن، وتقول هذه المصادر أن مجاهدي هذه الحركة رفضوا ترك مواقعهم الحصينة في الجبال والتي تشكّل الحدود مع إيران، كما أن هؤلاء المجاهدون ـ والمعادين للاتحاد الوطني الكردستاني العلماني ـ رفضوا طرد الأفغان العرب كما تزعم هذه المصادر .
islammemo.com (http://www.islammemo.com/news/arab/2_3_02/2.htm)
وتقول هذه التقارير أن هؤلاء الأفغان العرب، قد عبروا إلى العراق قادمين من إيران، بعد أن هربوا من أفغانستان، حيث حاربوا بجوار طالبان والقاعدة أثناء الحملة بقيادة الولايات المتحدة والتي أنهت نظام طالبان في كابول.
ويقول هذا المصدر، أن هؤلاء الأفغان العرب قد استقروا في قريتين حدد مكانهما بالقرب من معقل مجاهدي الإسلام، وهي مجموعة معروفة سابقا بجنود الإسلام،والتي تصفهم التقارير الصحفية بكونهم خليطا من الأكراد والعرب، وأنهم ـ كما تقول التقارير ـ مثل طالبان، يريدون فرض حكومة إسلامية بالقوة ويكرهون الغرب واليهود.
وطبقا للمصادر القريبة من الاتحاد الوطني الكردستاني، فإن حركة جنود الإسلام قد لقيت دعما من قبل أسامة بن لادن، وتقول هذه المصادر أن مجاهدي هذه الحركة رفضوا ترك مواقعهم الحصينة في الجبال والتي تشكّل الحدود مع إيران، كما أن هؤلاء المجاهدون ـ والمعادين للاتحاد الوطني الكردستاني العلماني ـ رفضوا طرد الأفغان العرب كما تزعم هذه المصادر .
islammemo.com (http://www.islammemo.com/news/arab/2_3_02/2.htm)