محروم
03-03-2002, 09:42 AM
إن زاد تسبيح القيطون خذوا حذركم
لبعض الناس أساليب عجيبة لاقتناص الفرص ، فإذا أراد الانقضاض على الفريسة تظاهر بالطيبة والبذل ولحديث عن مكارم الأخلاق والعدل والاستقامة ليوهم السذج من العامة والبسطاء من كبار المسئولين انه استقام ، لتختفي خلفها صورة الحقيقة السيئة من لوم وظلم وجشع وانتهاك محارم وحقوق ليسهل عليه اصطياد فريسته ، سواء كانت مركز يمارس سرقاته وجرائمه من خلاله أو سطو على تجارة إنسان بري ضعيف أو قتل أو أهانه عزيز كريم حيث أن الطبع يغلب التطبع.
ولذا رأينا من الواجب تحذير العامة والمسئولين من عواقب وتبعات مشعل بن عبدالعزيز نظرا لكثرة صورة بالجرائد والتلفزيونات وإمام الكاميرات هذه الأيام وظهوره بمظهر الكريم المسالم الطيب عكس حقيقته وما جبل ( بضم الجيم ) عليه من سيى الطباع والظلم والطغيان والقتل واكل أموال الناس حيله وخداعاً وظلما، وكما يعلم العامة المثل القديم ( إذا سبح القيطون فقد هم بالسرقة ). وفي هذه الفترة زاد تسبيح مشعل فخذوا حذركم، هذه نصيحة وعلى الجميع الحذر من الحركة القادمة منه، وعلى العامة أن يتوقع إي منهم انه هو الفريسة.
فالحذر واجب وعلى السذج والبسطاء من المسئولين عدم تمكينه مما يحقق مآربه الشريرة لالا يشتركوا معه في الذنب والجريمة ولا يلدغ المؤمن من جحر مرتين فإذا رأيتم صورته في جرائد التلميع والنفاق أو في التلفزيونات المدفوعة الثمن فخذوا حذركم واستعيذوا بالله منه ومن الشيطان فلتحذروا، واجعلوا مكائده ومصائبه وعدوانيته الماضية نصب أعينكم.
لا لا تنخدعوا به وتذكروا على سبيل المثال لا الحصر انه عندما كان أميرا لمكة المكرمة كان أمير قرية ( تربه ) من الأشراف عندما طرح وجهه نظره ورأيه الصائب بخصوص مصلحه قريته ولم يعجب الأمير مشعل فوضعه بين الجنود أمام الناس ومدده بالأرض وهجم عليه وداس بطنه بجزمته بأسلوب وحشي حتى فارق الحياة وهذا قتل عمد بدون سبب لإنسان بريء مخلص لبلده وأهله. إلا أن الطاغية لم يقتل قصاصاً حسب الشرع ولا حتى سجن، كل الذي اتخذ ضده من عقلاء ال سعود أن وقعوا وثيقة بعزله من منصبه وعدم تسليمه إي منصب مدي الحياة لارضاء الأشراف فتفرغ لنهب الأراضي والمناقصات والاحتيال على البسطاء من العامة.
كما أن الطاغية مشعل قتل القحطاني لان جمله رعى في حمى مزرعة مشعل يعنى أن ذبح الإنسان وذبح الدجاجة سواء بشرع مشعل أما سرقه الأراضي واكل الحقوق فلا يمكن حصروها، واكبر مثال على ذلك عندما اغتصب أراضي ( قبه شرق القصيم ) وحاصر قريتهم ومراعيهم وطرقهم ولم يفتح بعض الطرق والمراعي الا عندما صرفت له الدولة من الميزانية مبلغ 100 مليون ريال منذ فتره وجيزه ففك الحصار عنهم. أضف لذلك ما نشر عنه في الانتر نت ومازال ينشر في ما يتعلق باحتياله على أهل المدينة واشتر أرضهم بجوار المسجد النبوي بضمانات بنكيه وبعد إفراغ الصك باسمه اتصل على البنك ومنعه من صرف قيمه الضمانات وذلك بمساعده بعض إخوانه لكسر النظام واختراقه بما يرضيه ويناسبه. وكذلك قصه مع ابن دايل عندما اشتري منه بضاعة بعشرات الملايين بموجب شيك وبعد استلام البضاعة رفض صرف الشيك وقصته لاتخفى.
وهناك الكثير من حركات النهب والسلب والظلم والضرب واراضي حفر الباطن والحدود الشمالية واراضي مكة المكرمة والدمام وسواحل البحار واراضي القصيم مما يصعب حصره هذه نماذج للحذر من ذالك القيطون الضالم الغاشم القاتل الذي يتظاهر هذه الأيام بالبراءة والاستقامة وحب الخير وهو منه براء فالذئب لا يمكن ان يتحول إلى نعجة آو غزال مهما تصنع يغلب عليه طبع القدر والخيانة نسأل الإله ان يحفظنا وإياكم منه ومن جميع لشرور ..
لبعض الناس أساليب عجيبة لاقتناص الفرص ، فإذا أراد الانقضاض على الفريسة تظاهر بالطيبة والبذل ولحديث عن مكارم الأخلاق والعدل والاستقامة ليوهم السذج من العامة والبسطاء من كبار المسئولين انه استقام ، لتختفي خلفها صورة الحقيقة السيئة من لوم وظلم وجشع وانتهاك محارم وحقوق ليسهل عليه اصطياد فريسته ، سواء كانت مركز يمارس سرقاته وجرائمه من خلاله أو سطو على تجارة إنسان بري ضعيف أو قتل أو أهانه عزيز كريم حيث أن الطبع يغلب التطبع.
ولذا رأينا من الواجب تحذير العامة والمسئولين من عواقب وتبعات مشعل بن عبدالعزيز نظرا لكثرة صورة بالجرائد والتلفزيونات وإمام الكاميرات هذه الأيام وظهوره بمظهر الكريم المسالم الطيب عكس حقيقته وما جبل ( بضم الجيم ) عليه من سيى الطباع والظلم والطغيان والقتل واكل أموال الناس حيله وخداعاً وظلما، وكما يعلم العامة المثل القديم ( إذا سبح القيطون فقد هم بالسرقة ). وفي هذه الفترة زاد تسبيح مشعل فخذوا حذركم، هذه نصيحة وعلى الجميع الحذر من الحركة القادمة منه، وعلى العامة أن يتوقع إي منهم انه هو الفريسة.
فالحذر واجب وعلى السذج والبسطاء من المسئولين عدم تمكينه مما يحقق مآربه الشريرة لالا يشتركوا معه في الذنب والجريمة ولا يلدغ المؤمن من جحر مرتين فإذا رأيتم صورته في جرائد التلميع والنفاق أو في التلفزيونات المدفوعة الثمن فخذوا حذركم واستعيذوا بالله منه ومن الشيطان فلتحذروا، واجعلوا مكائده ومصائبه وعدوانيته الماضية نصب أعينكم.
لا لا تنخدعوا به وتذكروا على سبيل المثال لا الحصر انه عندما كان أميرا لمكة المكرمة كان أمير قرية ( تربه ) من الأشراف عندما طرح وجهه نظره ورأيه الصائب بخصوص مصلحه قريته ولم يعجب الأمير مشعل فوضعه بين الجنود أمام الناس ومدده بالأرض وهجم عليه وداس بطنه بجزمته بأسلوب وحشي حتى فارق الحياة وهذا قتل عمد بدون سبب لإنسان بريء مخلص لبلده وأهله. إلا أن الطاغية لم يقتل قصاصاً حسب الشرع ولا حتى سجن، كل الذي اتخذ ضده من عقلاء ال سعود أن وقعوا وثيقة بعزله من منصبه وعدم تسليمه إي منصب مدي الحياة لارضاء الأشراف فتفرغ لنهب الأراضي والمناقصات والاحتيال على البسطاء من العامة.
كما أن الطاغية مشعل قتل القحطاني لان جمله رعى في حمى مزرعة مشعل يعنى أن ذبح الإنسان وذبح الدجاجة سواء بشرع مشعل أما سرقه الأراضي واكل الحقوق فلا يمكن حصروها، واكبر مثال على ذلك عندما اغتصب أراضي ( قبه شرق القصيم ) وحاصر قريتهم ومراعيهم وطرقهم ولم يفتح بعض الطرق والمراعي الا عندما صرفت له الدولة من الميزانية مبلغ 100 مليون ريال منذ فتره وجيزه ففك الحصار عنهم. أضف لذلك ما نشر عنه في الانتر نت ومازال ينشر في ما يتعلق باحتياله على أهل المدينة واشتر أرضهم بجوار المسجد النبوي بضمانات بنكيه وبعد إفراغ الصك باسمه اتصل على البنك ومنعه من صرف قيمه الضمانات وذلك بمساعده بعض إخوانه لكسر النظام واختراقه بما يرضيه ويناسبه. وكذلك قصه مع ابن دايل عندما اشتري منه بضاعة بعشرات الملايين بموجب شيك وبعد استلام البضاعة رفض صرف الشيك وقصته لاتخفى.
وهناك الكثير من حركات النهب والسلب والظلم والضرب واراضي حفر الباطن والحدود الشمالية واراضي مكة المكرمة والدمام وسواحل البحار واراضي القصيم مما يصعب حصره هذه نماذج للحذر من ذالك القيطون الضالم الغاشم القاتل الذي يتظاهر هذه الأيام بالبراءة والاستقامة وحب الخير وهو منه براء فالذئب لا يمكن ان يتحول إلى نعجة آو غزال مهما تصنع يغلب عليه طبع القدر والخيانة نسأل الإله ان يحفظنا وإياكم منه ومن جميع لشرور ..