الدمشقي
07-03-2002, 12:38 PM
مصرع 5 جنود غربيين في كابل في 'حادث' إنفجار صاروخ أرض-جو
6/3/2002
المحرر
--------------------------------------------------------------------------------
لقي خمسة جنود - ألمانيان و ثلاثة دنماركيين - تابعين للقوات الدولية في كابل مصرعهم و أصيب سبعة آخرون يوم الأربعاء فيما وصف بالحادث عندما كانوا يحاولون تفكيك صواريخ أرض-جو حسب ما أعلن عنه المفتش العام الألماني هارالد كوجات.
و وصفت حالة ثلاثة جرحى بالخطيرة فيما لم يكشف عن كيفية و سبب وقوع "الحادث". و قال الجنرال كوجات أن الجنود احترموا القواعد الأمنية خلال عملية التفكيك و أن ليس هناك أي دليل على وقوع عملية تحريب مؤكدا خلال ندوة صحفية عقدها قي برلين أن الأمر يتعلق ب"حادث". و ذكرت مصادر صحفية أن وزير الدفاع الألماني ردولف شاربينغ قطع زيارة كان يقوم بها إلى جيبوتي و عاد للتوه إلى بلاده. و يذكر أن تعداد القوات الألماينة ضمن القوات الدولية في كابل حوالي 700 جندي فيما توجد قوات أخرى تشارك في العمليات ضد القاعدة و طالبان رفقة القوات الأمريكية و وحدات تنتمي إلى دول غربية أخرى.
و كانت قوات بريطانية تعرضت قبل أسبوعين إلى إطلاق النار في كابل فيما دعت مناشير وزعت داخل قرى في شرق أفغانستان إلى الجهاد ضد القوات الأمريكية و الدولية و ضد حكومة قرضاي التي وصفت ب"العميلة".
6/3/2002
المحرر
--------------------------------------------------------------------------------
لقي خمسة جنود - ألمانيان و ثلاثة دنماركيين - تابعين للقوات الدولية في كابل مصرعهم و أصيب سبعة آخرون يوم الأربعاء فيما وصف بالحادث عندما كانوا يحاولون تفكيك صواريخ أرض-جو حسب ما أعلن عنه المفتش العام الألماني هارالد كوجات.
و وصفت حالة ثلاثة جرحى بالخطيرة فيما لم يكشف عن كيفية و سبب وقوع "الحادث". و قال الجنرال كوجات أن الجنود احترموا القواعد الأمنية خلال عملية التفكيك و أن ليس هناك أي دليل على وقوع عملية تحريب مؤكدا خلال ندوة صحفية عقدها قي برلين أن الأمر يتعلق ب"حادث". و ذكرت مصادر صحفية أن وزير الدفاع الألماني ردولف شاربينغ قطع زيارة كان يقوم بها إلى جيبوتي و عاد للتوه إلى بلاده. و يذكر أن تعداد القوات الألماينة ضمن القوات الدولية في كابل حوالي 700 جندي فيما توجد قوات أخرى تشارك في العمليات ضد القاعدة و طالبان رفقة القوات الأمريكية و وحدات تنتمي إلى دول غربية أخرى.
و كانت قوات بريطانية تعرضت قبل أسبوعين إلى إطلاق النار في كابل فيما دعت مناشير وزعت داخل قرى في شرق أفغانستان إلى الجهاد ضد القوات الأمريكية و الدولية و ضد حكومة قرضاي التي وصفت ب"العميلة".