قدالشوق
23-03-2002, 12:43 PM
.... من المؤسف ان يكون ذلك ولكن هذي هي الحقيقه ...
... في السعوديه : بدات هذه الحاله في التدهور عندنا ان البنات السعوديات وخصوصا الاتي في سن المراهقه اي من 14عاما الى 20 عاما ...اصبحن صيدا سهلا للشباب .... فهم يكونون علاقات مع الشباب بمسمى الحب
..مع العلم ان هذا الامر وفي هذه السن لايسمى حبا حقيقيا ... انه الحب العابر الحب الخادع الحب من طرف الفتاه اما من الطرف الثاني فان الشاب يعتبره لهوا ولعبا واشفاءا لغرائزه فقط ...فهو لن يحب وان حب فلن يتزوج فالبنت التي تفرط في شرفها لاتستحق ان تكون زوجه محترمه ولايمكن ان تكون زوجه مخلصه في المستقبل . فهذا هو راي الطرف الثاني ( اي الشاب ) .. وبالتالي يتسلى بها الشاب وبغيرها باسم الحب او الصداقه ...واعرف احد اصدقائي الذي يصغرني بسنتين ...دائما مايحكيلي عن علاقاته ... قبل... وخلال... وبعد ... يقول صديقي انه كان يكون العلاقات بان يذهب كل يوم الى اسواق ال .... وذلك بحثا عن قوت يومه عفوا بحثا عن صيد .. او بحثا عن الفتيات ومااكثرهن فالعرض من قبل الفتيات اكثر من الطلب ..لذا فهو يرجع كل يوم بصيد وفير ... ويتسلى صديقي بالتليفون ومن ثم تتطور هذه العلاقه بعد كونها صداقه بريئه مبنيه على المحادثات اللطيفه والجمل الغنائه ..... الى صداقه غريزيه شهوانيه ....يستغل فيها الشاب الحب الجارف الذي وقعت فيه العشيقه المخدوعه ...فياللاسف مااكثر الفتيات اللاتي ضحن بشرفهن ودينهن ...باسم الحب الضائع ) .....الحب السراب
لا وتعدى هذا الامر الى درجة التفاخر بين الصديقات ( شوفي هذي صورة صديقي ) ياسلام على الصداقه...
...هل تعلمون بان صديقي هذا اصبحت له اكثر من اثني عشر حبيبه اقصد صديقه ...يتسلى معهن ويشبع شهواته وغرائزه .... ولن تفيق هذه الفتاه من حلمها حتى ترى النهايه المره . ويقول صديقي بانه مل من احدى الصديقات . فاتصلت مره من المرات لتسال لماذا لم يعد كالسابق يبحث عنها ويتصل بها ويسمعها الكلمات الرنانه المليئه بالفاظ الحب المعسوله..
وسالته " هل تحبني " فقال لها " لا لااحبك " فاجهشت المسكينه بالبكاء
واصبحت حتى هذه اللحظه تتصل( في المناسبات ) بهذا العشيق الكاذب الخائن الذي لم يكن يحب فيها الا جسدها وجسدها فقط ..( على فكره عمر هذه الفتاه 16عاما ) ....وتهنيه بكل مناسبه تمر...... (مسكينه).
اما الان وبعد التطور والتكنولوجيا في الاتصالات لم يعد صديقي بحاجه الى الذهاب لذلك السوق بل ان المساله لاتعدوا كونها الجلوس امام الكومبيوتر فتره قصيره ليصطاد الفتيات السذج باسم الصداقه او الحب . ليحقق مآربه ويشبع شهواته ..... حتى يمل ويرميها بعد ذلك كما رما غيرها .
....ان الوضع في السعوديه بلدي ( ماادري عن البلاد الاخرى) ... يدعو للخوف والقلق فبوجود ال( تشات) ... والموبايلات ...اصبحت هذه البلوى تستفحل ...هنا في بلدنا ....انه امر ليس بالهين ...ان 65% من الشعب السعودي تبلغ اعمارهم من 14الى 20 سنه...
.....انه امر يدعو للحزن .... اهؤلاء هن امهات المستقبل !!!!!??
اهؤلاء قادرات على انجاب فرسان كخالد ابن الوليد وحمزه بن عبدالمطلب وصلاح الدين ....واسفاااااه
......
...
... في السعوديه : بدات هذه الحاله في التدهور عندنا ان البنات السعوديات وخصوصا الاتي في سن المراهقه اي من 14عاما الى 20 عاما ...اصبحن صيدا سهلا للشباب .... فهم يكونون علاقات مع الشباب بمسمى الحب
..مع العلم ان هذا الامر وفي هذه السن لايسمى حبا حقيقيا ... انه الحب العابر الحب الخادع الحب من طرف الفتاه اما من الطرف الثاني فان الشاب يعتبره لهوا ولعبا واشفاءا لغرائزه فقط ...فهو لن يحب وان حب فلن يتزوج فالبنت التي تفرط في شرفها لاتستحق ان تكون زوجه محترمه ولايمكن ان تكون زوجه مخلصه في المستقبل . فهذا هو راي الطرف الثاني ( اي الشاب ) .. وبالتالي يتسلى بها الشاب وبغيرها باسم الحب او الصداقه ...واعرف احد اصدقائي الذي يصغرني بسنتين ...دائما مايحكيلي عن علاقاته ... قبل... وخلال... وبعد ... يقول صديقي انه كان يكون العلاقات بان يذهب كل يوم الى اسواق ال .... وذلك بحثا عن قوت يومه عفوا بحثا عن صيد .. او بحثا عن الفتيات ومااكثرهن فالعرض من قبل الفتيات اكثر من الطلب ..لذا فهو يرجع كل يوم بصيد وفير ... ويتسلى صديقي بالتليفون ومن ثم تتطور هذه العلاقه بعد كونها صداقه بريئه مبنيه على المحادثات اللطيفه والجمل الغنائه ..... الى صداقه غريزيه شهوانيه ....يستغل فيها الشاب الحب الجارف الذي وقعت فيه العشيقه المخدوعه ...فياللاسف مااكثر الفتيات اللاتي ضحن بشرفهن ودينهن ...باسم الحب الضائع ) .....الحب السراب
لا وتعدى هذا الامر الى درجة التفاخر بين الصديقات ( شوفي هذي صورة صديقي ) ياسلام على الصداقه...
...هل تعلمون بان صديقي هذا اصبحت له اكثر من اثني عشر حبيبه اقصد صديقه ...يتسلى معهن ويشبع شهواته وغرائزه .... ولن تفيق هذه الفتاه من حلمها حتى ترى النهايه المره . ويقول صديقي بانه مل من احدى الصديقات . فاتصلت مره من المرات لتسال لماذا لم يعد كالسابق يبحث عنها ويتصل بها ويسمعها الكلمات الرنانه المليئه بالفاظ الحب المعسوله..
وسالته " هل تحبني " فقال لها " لا لااحبك " فاجهشت المسكينه بالبكاء
واصبحت حتى هذه اللحظه تتصل( في المناسبات ) بهذا العشيق الكاذب الخائن الذي لم يكن يحب فيها الا جسدها وجسدها فقط ..( على فكره عمر هذه الفتاه 16عاما ) ....وتهنيه بكل مناسبه تمر...... (مسكينه).
اما الان وبعد التطور والتكنولوجيا في الاتصالات لم يعد صديقي بحاجه الى الذهاب لذلك السوق بل ان المساله لاتعدوا كونها الجلوس امام الكومبيوتر فتره قصيره ليصطاد الفتيات السذج باسم الصداقه او الحب . ليحقق مآربه ويشبع شهواته ..... حتى يمل ويرميها بعد ذلك كما رما غيرها .
....ان الوضع في السعوديه بلدي ( ماادري عن البلاد الاخرى) ... يدعو للخوف والقلق فبوجود ال( تشات) ... والموبايلات ...اصبحت هذه البلوى تستفحل ...هنا في بلدنا ....انه امر ليس بالهين ...ان 65% من الشعب السعودي تبلغ اعمارهم من 14الى 20 سنه...
.....انه امر يدعو للحزن .... اهؤلاء هن امهات المستقبل !!!!!??
اهؤلاء قادرات على انجاب فرسان كخالد ابن الوليد وحمزه بن عبدالمطلب وصلاح الدين ....واسفاااااه
......
...