نفرمسكين
24-03-2002, 06:14 PM
أسد الوغى
رفع الصليب تحالف أفغاني
و انحاز للكفار و الشيطان
فتهدمت بيد الصليب مساجد
و أبيد أهل الدين و الأيمان
ما كنت احسب أن سيافا غدا
للكفر معوانا ولا رباني
حتى أتى اليوم الذي باعوا به
أفغانهم و بأرخص الأثمان
أين الجهاد و كيف خنتم عهدكم
أو ما خشيتم غضبة الديان
أو ليس من أجل الشريعة قمتم
بالحرب ضد الروس و الطغيان
ما بالكم لما تحقق سعيكم
لم تفعلوا ماكان بالإمكان
فتركتم حكم الشريعة جانبا
و نبذتم ما جاء في القرآن
و تقاتل الأخوان فيما بينهم
ظلما وبئس تقاتل الأخوان
لم تقبلوا بالصلح فيما بينكم
حتى تقيموا شريعة الرحمن
لكنكم سرتم وراء شروركم
و كأنكم طلاب عرش فان
حتى إذا طال الزمان بحربكم
و رأيتم ذلا مع الخذلان
والناس اصبح همهم إخراجكم
من أرضهم يا زمرة الشيطان
جاء الموحد للصفوف محمد
فأزاحكم عن دفة السلطان
و أقام شرع الله دون تردد
و أعاد روح الأمن للأفغان
حتى إذا شعر الجميع بعزة
و النور شع وعم كل مكان
جئتم بأمريكا لتقتلع الهدى
و تعيد عهد الظلم و الطغيان
و تعيد عهد الشرك بعد أفوله
و تعيد عهد الفسق و العصيان
ماذا ترى سيحل في أفغانكم
غير الحياة بذلة و هوان
فلقد تفرد بالحكومة طغمة
الشر فيها راسخ الأركان
أما الرئاسة للحكومة أصبحت
بيد المنافق من بني علمان
ووزارة الأوقاف اصبح أمرها
بيد الروافض ملة الشيطان
أصنام بوذا قد يعاد بناؤها
و لسوف ترفع راية الصلبان
هل ترجون و بعد هذا كلة
أن تصبحوا في مأمن و أمان
و سؤالنا ما لفرق أصبح عندكم
ما بين روسي و أمريكان
فكلاهما مستعمر لبلادكم
و كلاهما شر على الأوطان
لكننا مهما جرى لن نفقد
الأمل الكبير بعودة الفرسان
فجيوشنا فوق الجبال تمركزت
و تترست في باطن الوديان
و الحرب جولات و هذي جولة
للكفر ليس بذاك من نكران
لكننا و الكل يعلم أننا
أسد الوغى في ساحة الميدان
و لسوف نقتلع الصليب و أهلة
من أرضنا بمشيئة الرحمن
سريا محمد فالجميع ورائكم
في نصرة الإسلام دون توان
سريا محمد كي تدك حصونهم
بالصبر و الإصرار و الإيمان
فجيوش إبليس اللعين وأن بدت
في قوة فضعيفة الأركان
و لكم ببدر يا أحبة أسوة
فمصير أهل الكفر للخسران
فاحفظ الهي في الختام محمدا
و جنوده من غدر كل جبان
و اكتب لهم نصرا على أعدائهم
حتى يعود النور للأوطان
ثم الصلاة على النبي محمد
المصطفى المختار من عدنان
رفع الصليب تحالف أفغاني
و انحاز للكفار و الشيطان
فتهدمت بيد الصليب مساجد
و أبيد أهل الدين و الأيمان
ما كنت احسب أن سيافا غدا
للكفر معوانا ولا رباني
حتى أتى اليوم الذي باعوا به
أفغانهم و بأرخص الأثمان
أين الجهاد و كيف خنتم عهدكم
أو ما خشيتم غضبة الديان
أو ليس من أجل الشريعة قمتم
بالحرب ضد الروس و الطغيان
ما بالكم لما تحقق سعيكم
لم تفعلوا ماكان بالإمكان
فتركتم حكم الشريعة جانبا
و نبذتم ما جاء في القرآن
و تقاتل الأخوان فيما بينهم
ظلما وبئس تقاتل الأخوان
لم تقبلوا بالصلح فيما بينكم
حتى تقيموا شريعة الرحمن
لكنكم سرتم وراء شروركم
و كأنكم طلاب عرش فان
حتى إذا طال الزمان بحربكم
و رأيتم ذلا مع الخذلان
والناس اصبح همهم إخراجكم
من أرضهم يا زمرة الشيطان
جاء الموحد للصفوف محمد
فأزاحكم عن دفة السلطان
و أقام شرع الله دون تردد
و أعاد روح الأمن للأفغان
حتى إذا شعر الجميع بعزة
و النور شع وعم كل مكان
جئتم بأمريكا لتقتلع الهدى
و تعيد عهد الظلم و الطغيان
و تعيد عهد الشرك بعد أفوله
و تعيد عهد الفسق و العصيان
ماذا ترى سيحل في أفغانكم
غير الحياة بذلة و هوان
فلقد تفرد بالحكومة طغمة
الشر فيها راسخ الأركان
أما الرئاسة للحكومة أصبحت
بيد المنافق من بني علمان
ووزارة الأوقاف اصبح أمرها
بيد الروافض ملة الشيطان
أصنام بوذا قد يعاد بناؤها
و لسوف ترفع راية الصلبان
هل ترجون و بعد هذا كلة
أن تصبحوا في مأمن و أمان
و سؤالنا ما لفرق أصبح عندكم
ما بين روسي و أمريكان
فكلاهما مستعمر لبلادكم
و كلاهما شر على الأوطان
لكننا مهما جرى لن نفقد
الأمل الكبير بعودة الفرسان
فجيوشنا فوق الجبال تمركزت
و تترست في باطن الوديان
و الحرب جولات و هذي جولة
للكفر ليس بذاك من نكران
لكننا و الكل يعلم أننا
أسد الوغى في ساحة الميدان
و لسوف نقتلع الصليب و أهلة
من أرضنا بمشيئة الرحمن
سريا محمد فالجميع ورائكم
في نصرة الإسلام دون توان
سريا محمد كي تدك حصونهم
بالصبر و الإصرار و الإيمان
فجيوش إبليس اللعين وأن بدت
في قوة فضعيفة الأركان
و لكم ببدر يا أحبة أسوة
فمصير أهل الكفر للخسران
فاحفظ الهي في الختام محمدا
و جنوده من غدر كل جبان
و اكتب لهم نصرا على أعدائهم
حتى يعود النور للأوطان
ثم الصلاة على النبي محمد
المصطفى المختار من عدنان