المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : أخبار سياسية هل تعرفون ما حصل للصحفي الذي طالب بضرب الكعبه بالنووي؟



&ريم المنتدى&
27-03-2002, 10:55 AM
السلام عليمك :) هذي اول مشاركه لي في منتدى الاخبار وهذا الخبر مررررررررررررررره فرحني و حبيت انقله لكم و اذا كان قديم اعذروني ;)
الله سريع الانتقام

أنا الدكتور خالد عبد الله تقي – اختصاصي أمراض داخلية ولدي عيادة خاصة في
مدينة ميامي – فلوريدا – الولايات المتحدة .
قبل أيام نشرت مجلة انترناشيونال ريفيو مقالاً للصحفي ريتش لوري يقترح فيه
ضرب مكة المكرمة بقنبلة نووية أنتقاماً من الأسلام والمسلمين على هجوم 11
سبتمبر على نيويورك والبنتاغون . وكان الرد الالهي سريعاً حيث كما أخبرني قبل
لحظات صديقي الذي يعمل في مشفى أوهايو الطبي أن هذا الصحفي قد نقل مساء أمس إلى
مشفاهم وهو مصاب بشلل كامل وهو يرقد حالياً في غرفة العناية الفائقة ووضعه
الصحي يسير نحو الأسوأ .
ويسرني أن أنقل هذه البشرى إلى جميع المسلمين ليعلموا أن وعد الله حق وأنه
حامي بيته الحرام من كيد المشركين .
والسلام عليكم

الدكتور خالد عبد الله تقي




منقول


اذيوس

:D

نصراوي10
27-03-2002, 11:16 AM
أن كان الخبر صحيحاً فهي عقوبة عجّلها الله له في الدنيا .. وفي الأخرة له عذاب أليم .
قال الله تعالى : ( أَلَمْ يَجْعَلْ كَيْدَهُمْ فِي تَضْلِيلٍ ) .
ولاننسى أن الله عز وجل تكفل بحفظ هذا البيت إلى يوم القيامة ..
قال تعالى : ( أَوَلَمْ نُمَكِّنْ لَهُمْ حَرَماً آمِناً يُجْبَى إِلَيْهِ ثَمَرَاتُ كُلِّ شَيْءٍ رِزْقاً مِنْ لَدُنَّا وَلَكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لا يَعْلَمُون َ) .
وقال عز وجل : ( وَإِذْ جَعَلْنَا الْبَيْتَ مَثَابَةً لِلنَّاسِ وَأَمْناً ) .
وقال : ( فِيهِ آيَاتٌ بَيِّنَاتٌ مَقَامُ إِبْرَاهِيمَ وَمَنْ دَخَلَهُ كَانَ آمِناً ) .
وأذكركم بقولة عبد المطلب - جد الرسول صلى الله عليه وسلم - المشهورة عندما أراد إبرهه الأشرم هدم الكعبة : ( إن للبيت رب يحميه ) ، فحمى الله بيته ورد كيد أصحاب الفيل وعجّل بعذابهم في الدنيا .

aslam
28-03-2002, 07:07 AM
السلام عليكم
ريم المنتدى جزاك الله خيرا
والخبر صحيح ، وياسبحان الله ... لله أيات وحكمة فبعض الناس لايوقنون حتى يرون مايحصل لغيرهم في الدنيا ولاتستطيع قلوبهم بلوغ اليقين في عذاب الآخرة وهاهو ذا مثال على تعجيل العذاب لهذا الكافر الفاجر وذلك ليزداد الذين آمنوا إيمانا وأنه لاقدرة لأحد مهما كان على مواجهة الله وعباده المؤمنين ...