zbidia
27-03-2002, 04:39 PM
العرب العاربة والمستعربة ينتظرون على شباك السينما بانتظار الابطال املا في نهاية سعيدة للفيلم الذي يرفض المخرج والممثلون ان ينهوه ما دامت الجماهير حريصة على متابعته.
الفيلم يبدو انه لا ينتهي ولن ينتهي ما دام المخرج الهوليوودي يرفض انتاج الفيلم الا وفق شروطه
.
والجمهور العربي يححجز التذاكر وينتظر ويجلس في السينما بانتظار ان يشاهد فيلما عليه القيمة في القمة الا انه يشاهد فيلما مليودراميا يكتشف فيه ان الزعماء المتخاصمين ليسوا الا اخواة فرقتهم الظروف وان الام سيعود اليها بصرها بعد ان يقوم الزعماء بنشر بيان يعلنون تضامنهم مع اختهم المغتصبة.
.
فيلم بالرغم من الاصوات التي تسبها ستكون بلا اصوات ولا حوارات بل مجرد صور متحركة.
فيلم يراعي شعور مرضي القلب والحوامل و لذلك لا قرارات عنيفة ولا دماء تسيل بل قرارت مهدئة لا تسيل فيها سوى الاحبار على اوراقها.
فيلم لا يوجد فيه ابطال ومجرمون وحمام وصقور بل مقسمون بين حمام وفراخ الجمعية ، فيلم يخلو من "الخناقات" والمعارك بل هو فيلم يدعو الى اصلاح ذات البين والصلح بين القاتل والمقتول والظالم والمظلووووووم والناهب والمنهوب.
فيلم عصري جدا يواكب لعصر الانترنت فلا مكان فيه للسيوف والرماح والخيول والفرسان ، فيلم لا تطير فيه الطائرات الحربية بل المدنية المحملة بالزعماء ولا تتحرك فيه الدبابات الا اذا حدث انقلاب ولا تسمع فيه طلقة الا اذا كانت موجهة لصدور الاشقاء ولا تسمع صوتا لمدفع الا اذا كانت للافطار.
فيلم تشاهد من الخلف وتتابع احداث الفيلم من الوراء وفي نهاية الفيلم تكتشف انك عدت الى البداية.
فيلم باللغة العبرية بامكانك الحصول عليه باللغة العربية بعد ترجمته في معامل انيس عبيد!!
الفيلم يبدو انه لا ينتهي ولن ينتهي ما دام المخرج الهوليوودي يرفض انتاج الفيلم الا وفق شروطه
.
والجمهور العربي يححجز التذاكر وينتظر ويجلس في السينما بانتظار ان يشاهد فيلما عليه القيمة في القمة الا انه يشاهد فيلما مليودراميا يكتشف فيه ان الزعماء المتخاصمين ليسوا الا اخواة فرقتهم الظروف وان الام سيعود اليها بصرها بعد ان يقوم الزعماء بنشر بيان يعلنون تضامنهم مع اختهم المغتصبة.
.
فيلم بالرغم من الاصوات التي تسبها ستكون بلا اصوات ولا حوارات بل مجرد صور متحركة.
فيلم يراعي شعور مرضي القلب والحوامل و لذلك لا قرارات عنيفة ولا دماء تسيل بل قرارت مهدئة لا تسيل فيها سوى الاحبار على اوراقها.
فيلم لا يوجد فيه ابطال ومجرمون وحمام وصقور بل مقسمون بين حمام وفراخ الجمعية ، فيلم يخلو من "الخناقات" والمعارك بل هو فيلم يدعو الى اصلاح ذات البين والصلح بين القاتل والمقتول والظالم والمظلووووووم والناهب والمنهوب.
فيلم عصري جدا يواكب لعصر الانترنت فلا مكان فيه للسيوف والرماح والخيول والفرسان ، فيلم لا تطير فيه الطائرات الحربية بل المدنية المحملة بالزعماء ولا تتحرك فيه الدبابات الا اذا حدث انقلاب ولا تسمع فيه طلقة الا اذا كانت موجهة لصدور الاشقاء ولا تسمع صوتا لمدفع الا اذا كانت للافطار.
فيلم تشاهد من الخلف وتتابع احداث الفيلم من الوراء وفي نهاية الفيلم تكتشف انك عدت الى البداية.
فيلم باللغة العبرية بامكانك الحصول عليه باللغة العربية بعد ترجمته في معامل انيس عبيد!!