دحـــــــووومـي
29-03-2002, 03:22 PM
عرضت القناة البريطانية اليوم الثلاثاء فيلم عن السعودية تحت عنوان (أسرار السعودية العربية ) .
وكان الفيلم أشبه بفيلم الفك المفترس, فكلما أقتربت الأحداث من ذكر المطاوعة وبن باز تزداد نغمات البرنامج وكأن الفك المفترس قد أقترب منك.
بدأ الفيلم بذكر تفاصيل ال 11 من سبتمبر وكيف أن أغلبهم من السعوديين , وأن أعمالهم كانت نتيجة للضغوط التي تعرضو لها في السعودية وانهم أتو هنا للتنفيس عن هذا الكبت بعملياتهم التي أذهلت الجميع.
وبالطبع , لم يخف عن القناة الرابعة التي تتميز ببرامج تسيء للمسلمين وتحي الهولوكوست أن تترك الموضع يمر دون أن تضع قليل من الخبث فيه وهي عمليات التفجير التي حصلت في أواخر عام 2000 ضد البريطانيين نتيجة مقاولة تجارة الخمور وأتهام السعوديين أنهم خلفها وليس البريطانيين.
وتبدأ الأحداث بالعديد من القصص زأشهرها :
قصة الفليبيني الذي تعرض للتعذيب لأن لديه قصاصة صغيرة عن ديانته المسيحية وأنه تم توقيعه بدون علم منه على وثيقة يعلن فيها اسلامه ورد عليهم أنا لست مسلماً ولن أكون مسلماً أبدأ.
والأاخر قصة البريطاني زيدعى ستيفن والذي قال انه كان يعمل لدى بعض الأامراء في السعودية لمدة تزيد عن 30 عاماً وأنه كان يعمل على تغطية حفلات الخمر والزنا وكيف أن الشرطة عندما كانت تقبض على الأامراء في فترة لهو فهم يعملون على رشوة رجال الشرطة وقام بنشر بعض الصور التي لديه.
والأخر كان دبلوماسي بريطاني وكيف أنه رأى الخمر بأم عينه في المملكة وكذلك شم رائحة حشيش في أحد اللقاءات الديبلوماسية والتي تحظى بغطاء أمني وهو مادعاه للرحيل قائلاً لزوجته هذا ليس لقاء ديبلوماسي على الأطلاق.
وأخر سعودي قام بتصوير بيوت للأمراء ومدارسهم الخاصة التي لايدرس بها إلا هم , ومشاهد للشبباب العاطل عن العمل والمكدس في المقاهي بسبب الديون والتضخم ويشتكي من العائلة المالكة ومن امريكا التي تساعد هذا الحكم الملكي.
وشخص نيجيري أخر كان من ضمن من سجنو بسبب ديانته المسيحية وكيف انه ألتقى بالكثير في سجن (حائل على ما أظن) ممن قبض عليهم بتهمة الأنتماء لبن لادن.
أما أقذر المشاهد التي رأيتها وهي صورة ألتقطها طالب أوروبي لعملية أعدام في باحة كبيرة , حيث يحمل رجل سيف طويل جداً ويهبط به على رأس رجل وقد أوسد يده ورجله.
ولم يسلم بن ياز من تلميزهم , حيث أظهرو بعض الدعاوى التي يقولها بن باز ضد اليهود والنصارى وغيرهم , وقد قام المعلق بنشر صورة لرجل بريطاني يعلق على بن باز وكيف يرى المسلمون نفسهم أنهم هم الشعب الخالص والمحرر أما الباقي فلا.
وتحدثت بإيجاز عن منع أي بريطاني أو مسيحي من دخول مكو والمدينة وتعجبت في قولها : هل تصدقون لقد أكملت أسبوع هنا ولم أرى أمراة واحدة فقط فالجميع هنا ممن يعمل هم من البنغال والهنود , حيث لايعمل السعوديون بسبب كسلهم.
لقد كان برنامج قذر بكل المعنى ... فكلما أقترب الموضوع من ذكر أسم الاسلام أو شيء يمس الدين تعالت الموسيقى في الفيلم الذي يشبه نوعاً ما موسيقى فيلم الفك المفترس.
(ارجــو من الاخـــوان المــراقبين عدم مســح هذه لاطــول فتره ممكنـــه)
وكان الفيلم أشبه بفيلم الفك المفترس, فكلما أقتربت الأحداث من ذكر المطاوعة وبن باز تزداد نغمات البرنامج وكأن الفك المفترس قد أقترب منك.
بدأ الفيلم بذكر تفاصيل ال 11 من سبتمبر وكيف أن أغلبهم من السعوديين , وأن أعمالهم كانت نتيجة للضغوط التي تعرضو لها في السعودية وانهم أتو هنا للتنفيس عن هذا الكبت بعملياتهم التي أذهلت الجميع.
وبالطبع , لم يخف عن القناة الرابعة التي تتميز ببرامج تسيء للمسلمين وتحي الهولوكوست أن تترك الموضع يمر دون أن تضع قليل من الخبث فيه وهي عمليات التفجير التي حصلت في أواخر عام 2000 ضد البريطانيين نتيجة مقاولة تجارة الخمور وأتهام السعوديين أنهم خلفها وليس البريطانيين.
وتبدأ الأحداث بالعديد من القصص زأشهرها :
قصة الفليبيني الذي تعرض للتعذيب لأن لديه قصاصة صغيرة عن ديانته المسيحية وأنه تم توقيعه بدون علم منه على وثيقة يعلن فيها اسلامه ورد عليهم أنا لست مسلماً ولن أكون مسلماً أبدأ.
والأاخر قصة البريطاني زيدعى ستيفن والذي قال انه كان يعمل لدى بعض الأامراء في السعودية لمدة تزيد عن 30 عاماً وأنه كان يعمل على تغطية حفلات الخمر والزنا وكيف أن الشرطة عندما كانت تقبض على الأامراء في فترة لهو فهم يعملون على رشوة رجال الشرطة وقام بنشر بعض الصور التي لديه.
والأخر كان دبلوماسي بريطاني وكيف أنه رأى الخمر بأم عينه في المملكة وكذلك شم رائحة حشيش في أحد اللقاءات الديبلوماسية والتي تحظى بغطاء أمني وهو مادعاه للرحيل قائلاً لزوجته هذا ليس لقاء ديبلوماسي على الأطلاق.
وأخر سعودي قام بتصوير بيوت للأمراء ومدارسهم الخاصة التي لايدرس بها إلا هم , ومشاهد للشبباب العاطل عن العمل والمكدس في المقاهي بسبب الديون والتضخم ويشتكي من العائلة المالكة ومن امريكا التي تساعد هذا الحكم الملكي.
وشخص نيجيري أخر كان من ضمن من سجنو بسبب ديانته المسيحية وكيف انه ألتقى بالكثير في سجن (حائل على ما أظن) ممن قبض عليهم بتهمة الأنتماء لبن لادن.
أما أقذر المشاهد التي رأيتها وهي صورة ألتقطها طالب أوروبي لعملية أعدام في باحة كبيرة , حيث يحمل رجل سيف طويل جداً ويهبط به على رأس رجل وقد أوسد يده ورجله.
ولم يسلم بن ياز من تلميزهم , حيث أظهرو بعض الدعاوى التي يقولها بن باز ضد اليهود والنصارى وغيرهم , وقد قام المعلق بنشر صورة لرجل بريطاني يعلق على بن باز وكيف يرى المسلمون نفسهم أنهم هم الشعب الخالص والمحرر أما الباقي فلا.
وتحدثت بإيجاز عن منع أي بريطاني أو مسيحي من دخول مكو والمدينة وتعجبت في قولها : هل تصدقون لقد أكملت أسبوع هنا ولم أرى أمراة واحدة فقط فالجميع هنا ممن يعمل هم من البنغال والهنود , حيث لايعمل السعوديون بسبب كسلهم.
لقد كان برنامج قذر بكل المعنى ... فكلما أقترب الموضوع من ذكر أسم الاسلام أو شيء يمس الدين تعالت الموسيقى في الفيلم الذي يشبه نوعاً ما موسيقى فيلم الفك المفترس.
(ارجــو من الاخـــوان المــراقبين عدم مســح هذه لاطــول فتره ممكنـــه)