الدرة
30-03-2002, 05:59 PM
الحمد لله الذي أعان بفضله الأقدام السالكة ، وأنقذ برحمته النفوس الهالكة ويسر من شاء لليسرى فرغب في الآخرة ، أحمده على الأمور اليسيرة والشائكة ، أختي المسلمة كلمات أقدمها لكِ عسى الله أن ينفعك بها ، وهي خلاصة تعجبات مما وصلت إليه كثير من الفتيات في هذا العصر والله أسأل أن ينفع بهذا العمل كل فتاة مسلمة ، كل فتاة سوف تكون في يوم من الأيام أم لجيل المستقبل فأعريني سمعك .
عجباً : لتلك الفتاة تكبر وتدخل سن المراهقة حتى يبدأ الشيطان يتحكم بها وتكون هي عونه الأول على نفسها !
عجباً : لبعض طالبات المدارس وما يدور بينهن من أمور يندى لها الجبين وما يحصل بينهن من تعاون على الأثم والعدوان !
عجباً لبعض الفتيات الكذب عندهم أصبح مثل شربة الماء كما يقال تكذب في كل صغيرة وكبيرة حتى ألفت عادة الكذب !
عجباً : لكثير من بنات المسلمين اليوم تجد الواحدة منهن خاوية تماماص من معاني الإيمان وكأنها لا تنتسب لهذا الدين !
عجباً : لمن تنظر إلى الملتزمات نظرة احتقار وتنسى أن هذه الملتزمة امرت فأطاعت وهي أمرت وعصت والعبرة في النهاية !
عجباً : لتلك الفتاة حين تنصح بالرجوع إلى الله وهي تسوف وتأخر التوبة اليوم أو غداً وهي لا تدري متى تموت !
عجباً : لموضة العباءات كل يوم يخرج علينا جديد وبنات المسلمين يجرون خلف الموضة ويدفعون أغلى الأسعار من أجلها المهم أنه جديد !
عجباً : لفتاة الإسلام التي قل الحياء وهي تتباهى بحمل الهاتف الجوال أمام الرجال وفي الأسواق وتتحدث بدون حياء ولا أدب !
عجباً : لتلك الفتاة التي تلبس البنطلون تحت العباءة وتمشي وتحاول إظهاره أمام الناس بشتى الطرق وكأن الأمر وصل عندها إلى درجة الحل !
عجباً : لتلك المرأة تجدها متحشمة في لبسها وفي حجابها وهي تمشي مع فتاة في كامل التبرج والسفور والزينة حتى يصبح المنظر غير مألوف !
عجباً : لك هل ترضين عندما يكبر بك العمر أن تصبح أبنتك مثلك ثم أنك ستحاولين تغير مفهيمها بأن الزمن قد تغير !
عجباً : لك ألم تسمعي قصص المتبرجات وأحوالهن وما حصل لهن بعد موتهم في القبور أم أنك تصمي أذانك عن سماع مثل تلك القصص !
عجباً : لتلك الفتاة التي همها الوحيد معرفة كل جديد في عالم العطور والميكياج والملابس والأحذية وهذا هو مستوى تفكيرها !
عجباً : لتلك الفتاة التي تركب مع مع السائق الأجنبي وبدون محرم وهي سافرة وحهها وشعرها وتتنقل معه من مكان لأخر !
عجباً : لتلك المرأة التي جاوزت الأربعين سنة من عمرها وهي مازالت تتشبب في ملابسها وفي هيئتها ونسيت أنها مقبلة على الشيخوخة !
عجباً : لتلك الفتاة التي تحلق حواجبها وتحفها وهي تسمع الوعيد الشديد واللعنة من رسولها صلى الله عليه وسلم وكأن الأمر لايعنيها وهي ترتكب كبيرة !
عجباً : لتلك الفتاة التي هجرت كتاب ربها ولكنها مجتهدة في معرفة كل جديد في عالم المجلات والجرائد وتدفع أغلى الأسعار لأقتنائها !
عجباً : لتلك الفتاة التي تدرس مواد الفقه والعقيدة والحديث في كل يوم ولكنها أبعد ما تكون عن مفهوم تلك المواد وهي حجة عليها !
عجباً : لتلك الفتاة التي تسهر طوال ليلها وتجتهد في دراستها ولكنها تتكاسل في عبادتها وطاعتها لربها !
عجباً : لتلك المرأة التي لا تألوا جهداً في كشف أسرار منزلها أمام صديقاتها وتخبرهن بكل صغيرة وكبيرة وما يدورفي منزلها !
عجباً : لتلك الفتاة المتزوجة التي تجتهد في تشويه أطفالها بقص شعورهم وتشبيههم بزي الكفار !
أخيراً : هل من توبة صادقة تطلقها فتياتنا قبل فوات الأوان قبل أن تقول رب ارجعون لعلي أعمل صالحاً فيما تركت ، وهل من رجعة قبل أن تكوني عبرة لغيرك ، هل من توبة قبل أن يمضي العمر ، الم تسمعي قول القائل ياأبن آدم إنما أنت أيام كلما مضى يوم مضى بعضك ، الم تعلمي أنك في نقصان وليست زيادة ، ألم تعلمي أنك تتجهين نحو نهايتك ، ألم تعلمي أنك في كل يوم تحثين الخطى نحو قبرك ،
أسأل الله العلي القدير أن يهديك إلى الحق وتتداركي ما فاتك من الخير فيما مضى .
أختك المحبة لك الخير : الدررررة
:-)
عجباً : لتلك الفتاة تكبر وتدخل سن المراهقة حتى يبدأ الشيطان يتحكم بها وتكون هي عونه الأول على نفسها !
عجباً : لبعض طالبات المدارس وما يدور بينهن من أمور يندى لها الجبين وما يحصل بينهن من تعاون على الأثم والعدوان !
عجباً لبعض الفتيات الكذب عندهم أصبح مثل شربة الماء كما يقال تكذب في كل صغيرة وكبيرة حتى ألفت عادة الكذب !
عجباً : لكثير من بنات المسلمين اليوم تجد الواحدة منهن خاوية تماماص من معاني الإيمان وكأنها لا تنتسب لهذا الدين !
عجباً : لمن تنظر إلى الملتزمات نظرة احتقار وتنسى أن هذه الملتزمة امرت فأطاعت وهي أمرت وعصت والعبرة في النهاية !
عجباً : لتلك الفتاة حين تنصح بالرجوع إلى الله وهي تسوف وتأخر التوبة اليوم أو غداً وهي لا تدري متى تموت !
عجباً : لموضة العباءات كل يوم يخرج علينا جديد وبنات المسلمين يجرون خلف الموضة ويدفعون أغلى الأسعار من أجلها المهم أنه جديد !
عجباً : لفتاة الإسلام التي قل الحياء وهي تتباهى بحمل الهاتف الجوال أمام الرجال وفي الأسواق وتتحدث بدون حياء ولا أدب !
عجباً : لتلك الفتاة التي تلبس البنطلون تحت العباءة وتمشي وتحاول إظهاره أمام الناس بشتى الطرق وكأن الأمر وصل عندها إلى درجة الحل !
عجباً : لتلك المرأة تجدها متحشمة في لبسها وفي حجابها وهي تمشي مع فتاة في كامل التبرج والسفور والزينة حتى يصبح المنظر غير مألوف !
عجباً : لك هل ترضين عندما يكبر بك العمر أن تصبح أبنتك مثلك ثم أنك ستحاولين تغير مفهيمها بأن الزمن قد تغير !
عجباً : لك ألم تسمعي قصص المتبرجات وأحوالهن وما حصل لهن بعد موتهم في القبور أم أنك تصمي أذانك عن سماع مثل تلك القصص !
عجباً : لتلك الفتاة التي همها الوحيد معرفة كل جديد في عالم العطور والميكياج والملابس والأحذية وهذا هو مستوى تفكيرها !
عجباً : لتلك الفتاة التي تركب مع مع السائق الأجنبي وبدون محرم وهي سافرة وحهها وشعرها وتتنقل معه من مكان لأخر !
عجباً : لتلك المرأة التي جاوزت الأربعين سنة من عمرها وهي مازالت تتشبب في ملابسها وفي هيئتها ونسيت أنها مقبلة على الشيخوخة !
عجباً : لتلك الفتاة التي تحلق حواجبها وتحفها وهي تسمع الوعيد الشديد واللعنة من رسولها صلى الله عليه وسلم وكأن الأمر لايعنيها وهي ترتكب كبيرة !
عجباً : لتلك الفتاة التي هجرت كتاب ربها ولكنها مجتهدة في معرفة كل جديد في عالم المجلات والجرائد وتدفع أغلى الأسعار لأقتنائها !
عجباً : لتلك الفتاة التي تدرس مواد الفقه والعقيدة والحديث في كل يوم ولكنها أبعد ما تكون عن مفهوم تلك المواد وهي حجة عليها !
عجباً : لتلك الفتاة التي تسهر طوال ليلها وتجتهد في دراستها ولكنها تتكاسل في عبادتها وطاعتها لربها !
عجباً : لتلك المرأة التي لا تألوا جهداً في كشف أسرار منزلها أمام صديقاتها وتخبرهن بكل صغيرة وكبيرة وما يدورفي منزلها !
عجباً : لتلك الفتاة المتزوجة التي تجتهد في تشويه أطفالها بقص شعورهم وتشبيههم بزي الكفار !
أخيراً : هل من توبة صادقة تطلقها فتياتنا قبل فوات الأوان قبل أن تقول رب ارجعون لعلي أعمل صالحاً فيما تركت ، وهل من رجعة قبل أن تكوني عبرة لغيرك ، هل من توبة قبل أن يمضي العمر ، الم تسمعي قول القائل ياأبن آدم إنما أنت أيام كلما مضى يوم مضى بعضك ، الم تعلمي أنك في نقصان وليست زيادة ، ألم تعلمي أنك تتجهين نحو نهايتك ، ألم تعلمي أنك في كل يوم تحثين الخطى نحو قبرك ،
أسأل الله العلي القدير أن يهديك إلى الحق وتتداركي ما فاتك من الخير فيما مضى .
أختك المحبة لك الخير : الدررررة
:-)