أحلى ذكرى
31-03-2002, 01:55 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
:) ============:)
لا أدري إن كانت هذه الكلمات أو هذه القصة قد علمتم بها
لكني أحببت طرحها بمجرد قراءتي لها بمجرد قراءتي لها تذكرت منتداي وإخواني الأعضاء
فسارعت لطرح هذه القصه
قرأتها من الممكن أن تكون قديمه ( أقصد المعلومة ) والله أعلم
إليكم نصها ( أخذتها من أحد المجلات وبالتحديد (في الصفحه الإنجليزية لمجلة تحت العشرين )
أول إبريــــــــــــــــل:أفكر: :أفكر:
" عـيـــــــــــــد الهزيــــــــــمة " :أفكر: :أفكر:
يا ترى ما ذا يقصدون بهذا الوصف ؟؟؟؟؟؟!!!!!!
الكثير منا بنتظرون أول إبريل من كل عام ليبدؤوا في عمل المواقف والمقالب الطريفة مع الصديقات والأصدقاء .. ولكن من منا تعلم حقيقة هذا اليوم وقصته .
بدأت هذه القصة منذ حاولي 1000 عام مضت على ألاض أسبانيا .. وكانت في ذلك الوقت لاتزال تحت حكم المسلمين .. وكانت محاولات الأسبان والأوربيون غير المسلمين للإعتداء عليها وإخراجهم تفشل الواحد تلو الأخرى .
أراد الأوربيون أن يعرفوا أسباب هزائمهم المتكررة فأرسلوا جواسيسهم إلى أسبانيا ليتعرفوا على نقاط قوة أهله من المسلمين .. فكانت الإجابة هي " التقوى " أجل التقوى فلم يكن المسلمون هناك مسلمون بالاسم فقط بل كانوا يجعلون من الإسلام دستور حياة يمارسونها بالفعل .. ولم يكونوا يقرؤون القرآن للتلاوة بل ليتعلموا من آياته ويعملوا بها .
عندها .. بدأ المسيحيون يبحثون عن استراتيجية مناسبة لضرب قوة المسلمين وتفتيت وحدتهم .. فكانوا يرسلون إليهم الخمر والتبغ بالمجان .. وحاصروا الشباب بثقافات غريبة لغسل عقولهم .. وقد كان لهم ما يتمنون فأفلحت خطتهم هذه في إضعف الشباب .
وبالفعل نجحوا بعد ذلك في طرد المسلمين من أسبانيا بعد حكم دام 800 عام .
وفي 1 / 4 شقطت غرناطة آخر حصون المسلمين هناك .. ومع سقوطها .. بدأ أعداء الإسلام يحتفلون بهذا اليوم وأختير له إسم " كــذبة إبريـــل " رمزاً لما فعلوه مع المسلمين من خداع وغزو ثقافي ثم طرد , فهم لم يخدعوا المسلمين في غرناطة بل الأمة بأكملها .
أخواني وأخواتي الأعضاء ومن يقرأ موضوعي هذا .. أعتقد أننا بعد أن عرفنا معنى هذا العيد فإننا لن نحتفل به ثانية .. فهل يعقل أن نحتفل بهزيمتنا ؟؟!!
ولنعتبر من المسلمين في أسبانيا ولا نترك المجال مفتوحاًٍ أمام أي إنسان ليضعف عقيدتنا ........
(((((كما هو الحال الآن في ما نرى ما يفعلونه أعداء الله (.....)
يفعلون كل م هو قادرين عليه في سبيل إضعافنا لكن والله لو تمسكنا بديننا وجعلناه دستورا لنا في حياتنا وأمورنا وتمسكنا به
فلا نجعل من أعداء الله أي فرصة لإضعافنا ......
إن تمسكنا بديننا وإيماننا بقدر الله وتوكلنا عليه جل شأنه
وثقتنا بأنفسنا وبقدراتنا في هزيمة الأعداء ونصرة إخواننا المسلمين
وإدراكنا لهذف أعداء الله من كل ما تفعله بنا فقد ندركه أيضا من خلال الأعلانات وبرامج التلفاز التي تفسد عقول الشباب وقد يسبب في إنحراف بعضهم
حمانا الله من شرورهم ونصرنا بقدرته من القوم الفاسقون ))))))
كان هذا رأيي بإختصار لا أهدف من موضوعي هذا إلا كل ما هو خير للناس أجمعين ولا أنتظر منكم الردود على موضوعي ولكني أرجو أن منكم الإستفاده والنفع منه
وفهم كل كلمه فيه وتعتبروا من هذا القصة
please forward this message to as many
people you know . Please try to do it
before the 1 st of April , to create an
awareness that
WE ARE NOT FOOTS ANYMORE
أختكم في الله
" الأسيرة "
:) :) :) :) :)
:) ============:)
لا أدري إن كانت هذه الكلمات أو هذه القصة قد علمتم بها
لكني أحببت طرحها بمجرد قراءتي لها بمجرد قراءتي لها تذكرت منتداي وإخواني الأعضاء
فسارعت لطرح هذه القصه
قرأتها من الممكن أن تكون قديمه ( أقصد المعلومة ) والله أعلم
إليكم نصها ( أخذتها من أحد المجلات وبالتحديد (في الصفحه الإنجليزية لمجلة تحت العشرين )
أول إبريــــــــــــــــل:أفكر: :أفكر:
" عـيـــــــــــــد الهزيــــــــــمة " :أفكر: :أفكر:
يا ترى ما ذا يقصدون بهذا الوصف ؟؟؟؟؟؟!!!!!!
الكثير منا بنتظرون أول إبريل من كل عام ليبدؤوا في عمل المواقف والمقالب الطريفة مع الصديقات والأصدقاء .. ولكن من منا تعلم حقيقة هذا اليوم وقصته .
بدأت هذه القصة منذ حاولي 1000 عام مضت على ألاض أسبانيا .. وكانت في ذلك الوقت لاتزال تحت حكم المسلمين .. وكانت محاولات الأسبان والأوربيون غير المسلمين للإعتداء عليها وإخراجهم تفشل الواحد تلو الأخرى .
أراد الأوربيون أن يعرفوا أسباب هزائمهم المتكررة فأرسلوا جواسيسهم إلى أسبانيا ليتعرفوا على نقاط قوة أهله من المسلمين .. فكانت الإجابة هي " التقوى " أجل التقوى فلم يكن المسلمون هناك مسلمون بالاسم فقط بل كانوا يجعلون من الإسلام دستور حياة يمارسونها بالفعل .. ولم يكونوا يقرؤون القرآن للتلاوة بل ليتعلموا من آياته ويعملوا بها .
عندها .. بدأ المسيحيون يبحثون عن استراتيجية مناسبة لضرب قوة المسلمين وتفتيت وحدتهم .. فكانوا يرسلون إليهم الخمر والتبغ بالمجان .. وحاصروا الشباب بثقافات غريبة لغسل عقولهم .. وقد كان لهم ما يتمنون فأفلحت خطتهم هذه في إضعف الشباب .
وبالفعل نجحوا بعد ذلك في طرد المسلمين من أسبانيا بعد حكم دام 800 عام .
وفي 1 / 4 شقطت غرناطة آخر حصون المسلمين هناك .. ومع سقوطها .. بدأ أعداء الإسلام يحتفلون بهذا اليوم وأختير له إسم " كــذبة إبريـــل " رمزاً لما فعلوه مع المسلمين من خداع وغزو ثقافي ثم طرد , فهم لم يخدعوا المسلمين في غرناطة بل الأمة بأكملها .
أخواني وأخواتي الأعضاء ومن يقرأ موضوعي هذا .. أعتقد أننا بعد أن عرفنا معنى هذا العيد فإننا لن نحتفل به ثانية .. فهل يعقل أن نحتفل بهزيمتنا ؟؟!!
ولنعتبر من المسلمين في أسبانيا ولا نترك المجال مفتوحاًٍ أمام أي إنسان ليضعف عقيدتنا ........
(((((كما هو الحال الآن في ما نرى ما يفعلونه أعداء الله (.....)
يفعلون كل م هو قادرين عليه في سبيل إضعافنا لكن والله لو تمسكنا بديننا وجعلناه دستورا لنا في حياتنا وأمورنا وتمسكنا به
فلا نجعل من أعداء الله أي فرصة لإضعافنا ......
إن تمسكنا بديننا وإيماننا بقدر الله وتوكلنا عليه جل شأنه
وثقتنا بأنفسنا وبقدراتنا في هزيمة الأعداء ونصرة إخواننا المسلمين
وإدراكنا لهذف أعداء الله من كل ما تفعله بنا فقد ندركه أيضا من خلال الأعلانات وبرامج التلفاز التي تفسد عقول الشباب وقد يسبب في إنحراف بعضهم
حمانا الله من شرورهم ونصرنا بقدرته من القوم الفاسقون ))))))
كان هذا رأيي بإختصار لا أهدف من موضوعي هذا إلا كل ما هو خير للناس أجمعين ولا أنتظر منكم الردود على موضوعي ولكني أرجو أن منكم الإستفاده والنفع منه
وفهم كل كلمه فيه وتعتبروا من هذا القصة
please forward this message to as many
people you know . Please try to do it
before the 1 st of April , to create an
awareness that
WE ARE NOT FOOTS ANYMORE
أختكم في الله
" الأسيرة "
:) :) :) :) :)