aslam
02-04-2002, 04:03 AM
مفكرة الإسلام : قالت مصادر المجاهدين في إريتريا أن القوات التابعة للحركة قد تمكنوا من تدمير سيارة لاندكروزر عسكرية و قد أسفر انفجار المركبة عن مقتل 5 من جنود القوات الحكومية و جرح 7 آخرين .و بعدها بخمسة أيام تمكنت فرقة من المجاهدين من تدمير ناقلة جنود في منطقة ربح بالساحل الشمالي قتل فيها عدد غير محدد من الجنود الإريتريين .
يذكر أن حركة الجهاد الإسلامي الإرتري تنظيم إسلامي تغييري يعمل في إرتريا من أجل رفع الاضطهاد والظلم الواقع على الشعب الإرتري وخاصة المسلمين الذين أستهدفهم النظام في أشخاصهم وهويتهم وأخلاقهم بكل وسائل القمع والإبادة والمصادرة وتسعى الحركة لنشر الحق والفضيلة وإرساء العدل وتمكين الإسلام بالأساليب والوسائل المتاحة دعوة وجهادا مهتدية في مسيرتها التغيرية والإصلاحية بالمنهج الإسلامي القويم.و قد تأسست حركة الجهاد في ربيع الآخر 1409 هـ ا في مؤتمر عام أنعقد من جميع الجماعات الإسلامية العاملة في الساحة الإرترية إثر اشتداد وطأة الاستعمار الإثيوبي على الشعب الإرتري من جهة وممارسات الجبهة الشعبية التي استهدفت كينونة المسلمين وأعراضهم وأخلاقهم من جهة أخرى الأمر الذي تسبب في حدوث مواجهات دامية بين شعبنا الأعزل والجبهة الشعبية .فرض هذا الواقع على الجماعات الإسلامية توحدها في كيان واحد: هو حركة الجهاد والقيام بواجب الدفاع عن العقيدة والكرامة .إلى جانب عوامل أخرى هيأت الظرف المناسب لإنشاء كيان الحركة مثل تنامي الوعي الإسلامي الذي نتج جراء الجهود الدعوية من العلماء والمشايخ ، والإحساس بخطورة الموقف وانكشاف مخططات التآمر التي ترعاها دول ومنظمات حاقدة على الوجود الإسلامي في إرتريا.
نقلا عن : مفكرة الأسلام
يذكر أن حركة الجهاد الإسلامي الإرتري تنظيم إسلامي تغييري يعمل في إرتريا من أجل رفع الاضطهاد والظلم الواقع على الشعب الإرتري وخاصة المسلمين الذين أستهدفهم النظام في أشخاصهم وهويتهم وأخلاقهم بكل وسائل القمع والإبادة والمصادرة وتسعى الحركة لنشر الحق والفضيلة وإرساء العدل وتمكين الإسلام بالأساليب والوسائل المتاحة دعوة وجهادا مهتدية في مسيرتها التغيرية والإصلاحية بالمنهج الإسلامي القويم.و قد تأسست حركة الجهاد في ربيع الآخر 1409 هـ ا في مؤتمر عام أنعقد من جميع الجماعات الإسلامية العاملة في الساحة الإرترية إثر اشتداد وطأة الاستعمار الإثيوبي على الشعب الإرتري من جهة وممارسات الجبهة الشعبية التي استهدفت كينونة المسلمين وأعراضهم وأخلاقهم من جهة أخرى الأمر الذي تسبب في حدوث مواجهات دامية بين شعبنا الأعزل والجبهة الشعبية .فرض هذا الواقع على الجماعات الإسلامية توحدها في كيان واحد: هو حركة الجهاد والقيام بواجب الدفاع عن العقيدة والكرامة .إلى جانب عوامل أخرى هيأت الظرف المناسب لإنشاء كيان الحركة مثل تنامي الوعي الإسلامي الذي نتج جراء الجهود الدعوية من العلماء والمشايخ ، والإحساس بخطورة الموقف وانكشاف مخططات التآمر التي ترعاها دول ومنظمات حاقدة على الوجود الإسلامي في إرتريا.
نقلا عن : مفكرة الأسلام