سيف السيوف
09-04-2002, 03:15 PM
نايف وكلابه البوليسيه في القصيم
زار في أيام مضت وزير الداخلية الأمير نايف بن عبد العزيز منطقة القصيم وإليكم بعض الأحداث بعد التتبع والتقصي :
1/ كانت زيارته الأولى لمحافظات القصيم وكانت الزيارة ستبدأ من بعد العصر فالجنود والضباط من بعد الظهر وهم ينتظرون ولم تبدأ الزيارة الكريمة من لدن الأمير نايف إلا الساعة العاشرة ليلاً فلا يعلم السبب (والمعنى كما يقال في بطن الشاعر) .
* كان على موعد لمأدبة عشاء عند رئيس مجلس القضاء الأعلى في مزرعته في البكيرية فلم يصل إليه إلا مع آذن الفجر كما قال ذلك شهود عيان والحمد لله فهؤلاء ولاة أمر مشغولون بأمور الشعب.
** وكان وزير الداخلية على موعد أيضاً في ليلة أخرى مع الأهالي في عشاء أقاموه احتفاء بقدومه فلم يصل إليهم إلا الساعة الثانية أو تزيد وقد خرج بعضهم من المكان لطول الانتظار والإعياء والتعب الذي أصابهم من طول الانتظار.
** وكان أيضاً على موعد مع العلماء ورجال التعليم و الفكر والأدب وأساتذة الجامعات وبعض طلاب كلية الشريعة وأصول الدين فرع القصيم وكان الانتظار من بعد صلاة العصر فلم يحضر سمو وزير الداخلية إلا الساعة الثانية عشر ليلاً تقريباً وقبل وصول الوزير احب أمير القصيم أن يريهم مبنى الإمارة من خلال شاشة عرض كبيره مصحوبة بالموسيقى ((الهادئة)) ولم يخرج بسبب هذه الموسيقى إلا الشيخ الدكتور محمد المحيميد رئيس قسم الفقه سابقاً مع محاولة من الزبانية من منعه من الخروج .
****** عند الزيارة لوحظ مايلي: 1/ عندما يتجه وزير الداخلية لأي مكان تكون الكلاب البوليسية قد وصلت قبله لكشف المتفجرات والعبوات الناسفة والTMT 2/ التأخر الكثير عن الموعد المعلن بأكثر من ثلاث أو أربع ساعات.
وفي الأخير أقول لاخير في الدنيا إذا لم يكن بها علماء صادقين ولهم هيبة عند الأمراء وكلابهم البوليسية
زار في أيام مضت وزير الداخلية الأمير نايف بن عبد العزيز منطقة القصيم وإليكم بعض الأحداث بعد التتبع والتقصي :
1/ كانت زيارته الأولى لمحافظات القصيم وكانت الزيارة ستبدأ من بعد العصر فالجنود والضباط من بعد الظهر وهم ينتظرون ولم تبدأ الزيارة الكريمة من لدن الأمير نايف إلا الساعة العاشرة ليلاً فلا يعلم السبب (والمعنى كما يقال في بطن الشاعر) .
* كان على موعد لمأدبة عشاء عند رئيس مجلس القضاء الأعلى في مزرعته في البكيرية فلم يصل إليه إلا مع آذن الفجر كما قال ذلك شهود عيان والحمد لله فهؤلاء ولاة أمر مشغولون بأمور الشعب.
** وكان وزير الداخلية على موعد أيضاً في ليلة أخرى مع الأهالي في عشاء أقاموه احتفاء بقدومه فلم يصل إليهم إلا الساعة الثانية أو تزيد وقد خرج بعضهم من المكان لطول الانتظار والإعياء والتعب الذي أصابهم من طول الانتظار.
** وكان أيضاً على موعد مع العلماء ورجال التعليم و الفكر والأدب وأساتذة الجامعات وبعض طلاب كلية الشريعة وأصول الدين فرع القصيم وكان الانتظار من بعد صلاة العصر فلم يحضر سمو وزير الداخلية إلا الساعة الثانية عشر ليلاً تقريباً وقبل وصول الوزير احب أمير القصيم أن يريهم مبنى الإمارة من خلال شاشة عرض كبيره مصحوبة بالموسيقى ((الهادئة)) ولم يخرج بسبب هذه الموسيقى إلا الشيخ الدكتور محمد المحيميد رئيس قسم الفقه سابقاً مع محاولة من الزبانية من منعه من الخروج .
****** عند الزيارة لوحظ مايلي: 1/ عندما يتجه وزير الداخلية لأي مكان تكون الكلاب البوليسية قد وصلت قبله لكشف المتفجرات والعبوات الناسفة والTMT 2/ التأخر الكثير عن الموعد المعلن بأكثر من ثلاث أو أربع ساعات.
وفي الأخير أقول لاخير في الدنيا إذا لم يكن بها علماء صادقين ولهم هيبة عند الأمراء وكلابهم البوليسية