aslam
12-04-2002, 04:38 AM
داعية سعودي يطالب المسلمين بنجدة الفلسطينيين
ناشد الداعية السعودي سفر بن عبد الرحمن الحوالي المسلمين التحرك لنجدة إخوانهم الفلسطينيين الذين يتعرضون لعدوان صهيوني. وقال في بيان تلقت الجزيرة نسخة منه إن خذلان الفلسطينيين أو التهاون في مناصرتهم ورفع الظلم عنهم ذنب عظيم.
وقال إن نصرة الفلسطينيين واجبة بالمال والسلاح. وأضاف الشيخ الحوالي أن العمليات الاستشهادية والجهاد الفلسطيني وضع العدو الصهيوني اليوم في موقف هو أكثر ما يكون حرجا وشدة وبدأ يفقد التعاطف الخارجي.
وطالب البيان الشعب الفلسطيني بتوحيد قواه تحت راية الإسلام والجهاد. ووصف التطبيع مع إسرائيل بأنه خطر عظيم وطالب بالجهاد ودعم صمود الشعب الفلسطيني. ونبه من أسماهم باللاهثين وراء سراب السلام مع إسرائيل إلى أنهم لم ولن يجنوا سوى الخسران.
وأوضح الشيخ سفر أن ما جاء في بيانه لا يعني إغلاق أبواب السياسة الشرعية والدبلوماسية الحكيمة لتحقيق مصلحة الأمة ومساندة الجهاد, وأضاف أن الشريعة الإسلامية أجازت "مهادنة العدو ومناورته على سبيل السياسة الشرعية ولتحقيق المصلحة الشرعية". وأوضح أن ذلك يظهر تعنت "العدو وإحراج موقفه وكشف حقيقته ولكن دون أن يترتب على ذلك موالاته وترك عداوته".
نقلا عن / الجزيرة
تعليق / جزيت خيرا ياشيخ سفر ولكن مناصرتهم كذلك بالنفس أما المال فمن جيوبنا إلى جيوب ياسر بوسات والست هانم (سهى عرفات) ، وأسأل الله أن يكفر بهذا التحريض والبيان خطئك الذي وقعت فيه خلال الحرب الصليبية الأخيرة في أفغانستان ( بيان موجه إلى بوش ) والذي رد عليك فيه الشيخ الجربوع حفظه الله ..
ناشد الداعية السعودي سفر بن عبد الرحمن الحوالي المسلمين التحرك لنجدة إخوانهم الفلسطينيين الذين يتعرضون لعدوان صهيوني. وقال في بيان تلقت الجزيرة نسخة منه إن خذلان الفلسطينيين أو التهاون في مناصرتهم ورفع الظلم عنهم ذنب عظيم.
وقال إن نصرة الفلسطينيين واجبة بالمال والسلاح. وأضاف الشيخ الحوالي أن العمليات الاستشهادية والجهاد الفلسطيني وضع العدو الصهيوني اليوم في موقف هو أكثر ما يكون حرجا وشدة وبدأ يفقد التعاطف الخارجي.
وطالب البيان الشعب الفلسطيني بتوحيد قواه تحت راية الإسلام والجهاد. ووصف التطبيع مع إسرائيل بأنه خطر عظيم وطالب بالجهاد ودعم صمود الشعب الفلسطيني. ونبه من أسماهم باللاهثين وراء سراب السلام مع إسرائيل إلى أنهم لم ولن يجنوا سوى الخسران.
وأوضح الشيخ سفر أن ما جاء في بيانه لا يعني إغلاق أبواب السياسة الشرعية والدبلوماسية الحكيمة لتحقيق مصلحة الأمة ومساندة الجهاد, وأضاف أن الشريعة الإسلامية أجازت "مهادنة العدو ومناورته على سبيل السياسة الشرعية ولتحقيق المصلحة الشرعية". وأوضح أن ذلك يظهر تعنت "العدو وإحراج موقفه وكشف حقيقته ولكن دون أن يترتب على ذلك موالاته وترك عداوته".
نقلا عن / الجزيرة
تعليق / جزيت خيرا ياشيخ سفر ولكن مناصرتهم كذلك بالنفس أما المال فمن جيوبنا إلى جيوب ياسر بوسات والست هانم (سهى عرفات) ، وأسأل الله أن يكفر بهذا التحريض والبيان خطئك الذي وقعت فيه خلال الحرب الصليبية الأخيرة في أفغانستان ( بيان موجه إلى بوش ) والذي رد عليك فيه الشيخ الجربوع حفظه الله ..