HArb200
12-04-2002, 01:21 PM
..............................إسلام فتاة أمريكيه.................................
نشرت صحيفة لوس أنجلوس تايمز الأمريكية قصة إسلام إحدى الأمريكيات، وتدعى "ديا ريتشاردسون"، والتي تعد قصتها من أغرب قصص الاهتداء للإسلام بعد أحداث الحادي عشر من سبتمبر.
كانت ديا ريتشاردسون البالغة من العمر (30 عاماً) مدمنة للخمور، ولا تجد ملهى ليلياً إلا وتتواجد فيه بصفة دائمة، وهي غير متزوجة، وكان سلوكها مثار جدل وتعنيف لها من أفراد عائلتها، وخاصة من أعمامها القسيسين الثلاثة بالكنيسة، والذين ينتقدون تصرفاتها الخليعة التي تسيئ لهم كرجال دين، ولعائلتها بشكل عام.
بدأت قصة إسلامها حينما دعتها إحدى صديقاتها المسلمات وتدعى خديجة لحضور حفل زفاف إسلامي بأحد المساجد، فوافقتها على الفكرة؛ ولكن صديقتها اشترطت عليها ستر جسدها بجلباب طويل وتغطية رأسها؛ احتراماً لهذا المكان المقدس فوافقتها، وذهبت معها.
ما أن دخلت "ديا" المسجد ورأت المصلين الركع السجود إلا وخفق قلبها بشدة، وأحست بطمأنينة لم تشعر بها من قبل، وقالت: رأيت المصلين يؤدون صلاة لم أر لها مثيلاً في حياتي، ولا حتى في المسيحية التي أدين بها. وسمعت بعدها نجل صديقتها الطفل ذا العشر سنين والذي تلا قرآناً بين يديها قارئاً "بسم الله الرحمن الرحيم"، وعندما سمعته بادرت بمعرفة ترجمة هذه الجملة التي بعثت فيها الطمأنينة والراحة النفسية، وعندما علمت ترجمتها أحست بشيء ما بداخلها يجذب أوتار قلبها لهذا الدين ولم تلبث إلا وقد أعلنت عن إسلامها.
:أفكر:
نشرت صحيفة لوس أنجلوس تايمز الأمريكية قصة إسلام إحدى الأمريكيات، وتدعى "ديا ريتشاردسون"، والتي تعد قصتها من أغرب قصص الاهتداء للإسلام بعد أحداث الحادي عشر من سبتمبر.
كانت ديا ريتشاردسون البالغة من العمر (30 عاماً) مدمنة للخمور، ولا تجد ملهى ليلياً إلا وتتواجد فيه بصفة دائمة، وهي غير متزوجة، وكان سلوكها مثار جدل وتعنيف لها من أفراد عائلتها، وخاصة من أعمامها القسيسين الثلاثة بالكنيسة، والذين ينتقدون تصرفاتها الخليعة التي تسيئ لهم كرجال دين، ولعائلتها بشكل عام.
بدأت قصة إسلامها حينما دعتها إحدى صديقاتها المسلمات وتدعى خديجة لحضور حفل زفاف إسلامي بأحد المساجد، فوافقتها على الفكرة؛ ولكن صديقتها اشترطت عليها ستر جسدها بجلباب طويل وتغطية رأسها؛ احتراماً لهذا المكان المقدس فوافقتها، وذهبت معها.
ما أن دخلت "ديا" المسجد ورأت المصلين الركع السجود إلا وخفق قلبها بشدة، وأحست بطمأنينة لم تشعر بها من قبل، وقالت: رأيت المصلين يؤدون صلاة لم أر لها مثيلاً في حياتي، ولا حتى في المسيحية التي أدين بها. وسمعت بعدها نجل صديقتها الطفل ذا العشر سنين والذي تلا قرآناً بين يديها قارئاً "بسم الله الرحمن الرحيم"، وعندما سمعته بادرت بمعرفة ترجمة هذه الجملة التي بعثت فيها الطمأنينة والراحة النفسية، وعندما علمت ترجمتها أحست بشيء ما بداخلها يجذب أوتار قلبها لهذا الدين ولم تلبث إلا وقد أعلنت عن إسلامها.
:أفكر: