لا جاء وقت الجد
14-04-2002, 03:11 AM
رسالة إلى منسوبي المعارف حول إنكار الدمج وإظهار مثالب الوزارة والمطالبة بتغيير الوزير
رسالة إلى منسوبي وزارة المعارف حول إنكار الدمج وإظهار مثالب وزارة المعارف مع المطالبة بتغير وزير المعارف ووكلاء الوزارة
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم وبعد
فقد أوجب الله تعالى على المؤمنين التواصي بالحق والتواصي بالصبر ، وجعل مسؤوليتهم عن الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر مشتركة فقال ( والمؤمنون والمؤمنات بعضهم أولياء بعض يأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر ويطيعون الله ورسوله أولئك سيرحمهم الله )
وأنتم أيها الفضلاء في وزارة المعارف ،ويا من تعرفون من الحقائق عن الوزارة مالا يعلمه غيركم،وتطلعون على خفايا لا يحيط بها سواكم،وتشاهدون من الخلل والقصور ما لا يخطر على بال المجاورين لكم.
وبعد: فهذه جملة ملاحظات وجوانب قصور وعجز في وزارة المعارف هي من الأهمية والخطورة بمكان،وتبيين لكل عامل منصف مدى عجز الوزارة وتهورها وتقحمها في الموافقة على دمج رئاسة تعليم البنات معها .
ومن هذه المثالب والمعايب:
أولاً :
انتشار كثير من الأخلاقيات السيئة والسلوكيات المنحرفة وغيراللائقة بأفراد مؤسسات تربوية تتزعم العلم والتربية والتوجية والقيم الفاضلة ـ زعمت ـ ومن هذه الطوام :.
أ / انتشار الفواحش بين الطلاب وفعل قوم لوط في المدارس وبين الطلاب على كافة مراحلهم،حتى لا تكاد تخلو مدرسة ولا فصل من الفصول الدراسية من حوادث وقضايا من هذا النوع،والسبب في ذلك :قرارات الوزارة وسُبل معالجتها لمثل هذه الظاهرة،والتي لا تشكل لديها أي اهتمام ،كما هو الواقع والمشاهد،بل والأدهى من ذلك مجاملتها في هذه المنكرات ،ومحاولة تسترها وإبعاد المسؤولين عنها بتجاهلها،بل والإبقاء على المعلمين والمدراء الذين تصدر منهم أمثال هذه الأفعال القبيحة المنكرة،وتثبت عليهم! فيبقون مربين ومدراء مؤتمنين على أبناء وأطفال المسلمين!!!
ب / انتشار عقوق الوالدين ...وعدم وجود برامج تخدم هذا الموضوع من الوزارة،كما هو الشأن في برامج رئاسة تعليم البنات في معالجة مثل هذه الظواهر،ولكن شتان بين الثرى والثريا.
ج / انتشار ظاهرة الإساءة للمعلمين؛بالضرب والاعتداء عليهم والسباب ...ونحوها من الظواهر الساقطة،والتي تدل بالتأكيد على وزارة لا تقدر المعلم قدره،ولا تعلي من شأنه.إذ تطرح دائمًا الخطأ واللوم عليه في أي اعتداء يحصل له من طلاب فاشلين خلقا وعلما وأدبًا ،ولكن لمّا أمن طلاب الوزارة العقوبة ؛أساؤوا الأدب، وهذه الظاهرة ما كان لها أن تظهر إلا في أيام الوزير الحالي والمتحامل على المعلمين والمتساهل في جانب العقوبة والتأديب تساهلا كبيرا لا يقرّه عليه عقل ولا عرف ولا شرع.
د / انتشار المخدرات والشمّة والدخان في المدارس،سواء في الفصول أو دورات المياه أو الممرات ونحوها،حتى لربما أخرج المعلم طالبًا من الفصل إلى الإدارة وفي فمه شمة ، ثم يعود إليه بعد دقائق ولم يُجرَ معه أي شيء ؛لأن الوزارة تمنع العقوبة أو اتخاذ إجراء مع هذه الظواهر السئية ،مما جعل المدارس أوكارًا للفساد ومدارس يتعلم فيها كثير من أبنائنا الدخان والشمة ويتعاطونها ويتخرجون منها وهم مدمنين ومنحرفين والعياذ بالله.
ثانيًا :
اهتمام الوزارة بالمهرجانات الرياضية الطلابية وحشد آلاف الطلاب لها سنويًا،وصرف الملايين من أجلها،والتي ثبت أن ضررها على الطلاب أكثر من فوائدها ـ بل لا فوائد لها تذكر سوى المصالح الشخصية وابتزاز الأموال باسم هذه المهرجانات ،والخروج في الحفلات ووسائل الإعلام بمظهر الفاعلين المنجزين،وما هو إلا ضياع الطلاب وتسيّبهم في الملاعب والأندية الرياضية أسابيع وشهورا من أجل عروض غنائية ورياضية لا تليق إلا بذوي الاهتمامات التافهة كالوزير وأمثاله.
ثالثًا :
الاهتمام باجتماعات مدراء التعليم ووضع جداول السفر لهم حول العالم كل عام بحجة التطوير وزيادة الإنتاجية والاستفادة من الخبرات وتدارسها،والتي ما رأينا منها إلا نخالة الشعير،فكم صرف في هذا البرامج والسفريات من أموال طائلة،كان الأولى بها أبناء المسلمين وإنشاء مدارس حكومية لهم ...كان أولى بها برامج تربوية نافعة مثمرة لاستصلاح الطلاب وتربيتهم التربية الصحيحة...
رابعًا :
تخبط الوزارة فيما يخص الناحية التعليمية...فكل يوم لهم رأي ودراسة! فكم دراسات أعدت ولم تنفذ! وكلما جاء مسؤول يعد دراسة من جديد،وهذا الكلام ذكره وكيل وزارة المعارف سابقًا ـ عبدالعزيز الثنيان ـ في مذكراته، وكذلك هم يتجهون إلى أسلوب التعليم الإمريكي،ثم يتحولون إلى الياباني،والآن إلى الاسترالي،وذلك ـ والله أعلم ـ يبدو أنهم يظنون ابناءنا مثل الثيران الإمريكية والماشية الاسترالية...
خامسًا :
وجود أفراد من منسوبي الوزارة مفسدين وأهل سوء ،لا تبرأ بهم الذمة أن يتولوا شيئًا من أمور نساء وبنات المسلمين،أصحاب شهوات وخيانات،وهم أضيع الناس لأمانة أهليهم وبناتهم كما هو واقع كثير منهم،فكيف يؤمن أمثال هؤلاء الذين لا يقدرون العرض حق قدره ولا يعرفون للشرف منزلة ،كيف يُستأمنون على عورات نساء وبنات المسلمين!
سادسًا :
ومن مثالب الوزارة تحويل مبالغ خيالية لصيانة وترميم مكتب الوزير ومكاتب مدراء التعليم خاصة،وقد صرفت هذه المبالغ للمباني عمومًا،وهذه وللأسف ظاهرة معلومة لدى الجميع،بل وتصرف الملايين لتحسين وتأثيث مباني الوزارة في جدة والطائف أثناء اصطياف معالي الوزير وحضوره فيها،وهذا التغيير بالطبع سنويًا.
سابعًا :
إهدار أموال طائلة على الأنشطة ،والتي ليس لها من النشاط إلا الاسم،وإلا هي أبعد ما تكون عن الأنشطة النافعة ذهنيًا وعلميًا وبدنيًا وغير ذلك ... فقد أخذت هذه الأنشطة من الاهتمام لدى الوزارة الشيء الكبير والمكافئ على الأقل لاهتمامها بالناحية التعليمية والتربوية والإدارية ونحوها ، بل حتى اشتهر معالي الوزير بوزير النشاط! من كثرة تأكيده وحديثه عن النشاط الطلابي ،والذي تفتقر أغلب المدارس امكانية تنفيذ هذه الأنشطة من ملاعب وقاعات ومعامل وفنيين وغير ذلك،ومع ذلك لا بد من حصة النشاط،وهذه الحصة كرها الطلاب قبل المعلمين ؛لعلمهم بعدم جدواها في ظل الاهتمام الشديد لما هو أهم منها !!!
ثامنا:
انتشار ظواهر سيئة لدى بعض مديري المدارس والمعلمين وخاصة المراحل الثانوية ؛كتغشيش الطلاب وكشف الأسئلة لهم ونحو ذلك ،رغبة في حصول هذه المدارس على نسب عالية في نجاح طلابها،وقد تكررت أمثال هذه الحوادث،وثبتت على معلمين ومدراء ـ في بعض مناطق المملكة ـ ولكن قرارات الوزارة المحترمة تبقي أمثال هؤلاء غير الموثوق بهم معلمين ومدراء...
وعليه : فهذه صورة مصغرة لشيء قليل من مثالب ومعايب وقبائح وزارة المعارف،والأمر يحتاج إلى إيضاح أكثر وتجلية أعظم لكل الناس وخاصة للمسؤولين.
فهي وزارة عاجزة كل العجز عن القيام بمهماتها،فضلاً عن تكليفها وتحملها عبء إدارة رئاسة تعليم البنات،وهي مسؤولية عظيمة تفوق حجمًا وكما وعددا في المدارس والطالبات والمعلمات.
وختامًا :
فهي أمانة لا يجوز كتمها ، فمن لديه مخالفة أو نقص أو خلل في وزارة المعارف فعليه تسجيله ونشره للعمل على إيقاف الناس على الصورة الحقيقية ـ لا المزيفة المزينة ـ لهذه الوزارة،وليتكامل ملف باسم ( مثالب وزارة المعارف)
ونؤكد على المطالبة الملّحة بتغيير وزير المعارف ووكلاء الوزارة ؛لعجزهم عن القيام بمهمتهم ولإساءتهم لابنائنا وشبابنا وتضيعهم لهم دينيًا وعلميًا وتربويًا بقراراتهم ومواقفهم التي لا تشرفهم.
مما جعل الأمة تعاني من هؤلاء الطلاب ،والطلاب يعانون من حالهم ومستقبلهم الذي جنته هذه الوزارة عليهم.
منقوووووول .
رسالة إلى منسوبي وزارة المعارف حول إنكار الدمج وإظهار مثالب وزارة المعارف مع المطالبة بتغير وزير المعارف ووكلاء الوزارة
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم وبعد
فقد أوجب الله تعالى على المؤمنين التواصي بالحق والتواصي بالصبر ، وجعل مسؤوليتهم عن الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر مشتركة فقال ( والمؤمنون والمؤمنات بعضهم أولياء بعض يأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر ويطيعون الله ورسوله أولئك سيرحمهم الله )
وأنتم أيها الفضلاء في وزارة المعارف ،ويا من تعرفون من الحقائق عن الوزارة مالا يعلمه غيركم،وتطلعون على خفايا لا يحيط بها سواكم،وتشاهدون من الخلل والقصور ما لا يخطر على بال المجاورين لكم.
وبعد: فهذه جملة ملاحظات وجوانب قصور وعجز في وزارة المعارف هي من الأهمية والخطورة بمكان،وتبيين لكل عامل منصف مدى عجز الوزارة وتهورها وتقحمها في الموافقة على دمج رئاسة تعليم البنات معها .
ومن هذه المثالب والمعايب:
أولاً :
انتشار كثير من الأخلاقيات السيئة والسلوكيات المنحرفة وغيراللائقة بأفراد مؤسسات تربوية تتزعم العلم والتربية والتوجية والقيم الفاضلة ـ زعمت ـ ومن هذه الطوام :.
أ / انتشار الفواحش بين الطلاب وفعل قوم لوط في المدارس وبين الطلاب على كافة مراحلهم،حتى لا تكاد تخلو مدرسة ولا فصل من الفصول الدراسية من حوادث وقضايا من هذا النوع،والسبب في ذلك :قرارات الوزارة وسُبل معالجتها لمثل هذه الظاهرة،والتي لا تشكل لديها أي اهتمام ،كما هو الواقع والمشاهد،بل والأدهى من ذلك مجاملتها في هذه المنكرات ،ومحاولة تسترها وإبعاد المسؤولين عنها بتجاهلها،بل والإبقاء على المعلمين والمدراء الذين تصدر منهم أمثال هذه الأفعال القبيحة المنكرة،وتثبت عليهم! فيبقون مربين ومدراء مؤتمنين على أبناء وأطفال المسلمين!!!
ب / انتشار عقوق الوالدين ...وعدم وجود برامج تخدم هذا الموضوع من الوزارة،كما هو الشأن في برامج رئاسة تعليم البنات في معالجة مثل هذه الظواهر،ولكن شتان بين الثرى والثريا.
ج / انتشار ظاهرة الإساءة للمعلمين؛بالضرب والاعتداء عليهم والسباب ...ونحوها من الظواهر الساقطة،والتي تدل بالتأكيد على وزارة لا تقدر المعلم قدره،ولا تعلي من شأنه.إذ تطرح دائمًا الخطأ واللوم عليه في أي اعتداء يحصل له من طلاب فاشلين خلقا وعلما وأدبًا ،ولكن لمّا أمن طلاب الوزارة العقوبة ؛أساؤوا الأدب، وهذه الظاهرة ما كان لها أن تظهر إلا في أيام الوزير الحالي والمتحامل على المعلمين والمتساهل في جانب العقوبة والتأديب تساهلا كبيرا لا يقرّه عليه عقل ولا عرف ولا شرع.
د / انتشار المخدرات والشمّة والدخان في المدارس،سواء في الفصول أو دورات المياه أو الممرات ونحوها،حتى لربما أخرج المعلم طالبًا من الفصل إلى الإدارة وفي فمه شمة ، ثم يعود إليه بعد دقائق ولم يُجرَ معه أي شيء ؛لأن الوزارة تمنع العقوبة أو اتخاذ إجراء مع هذه الظواهر السئية ،مما جعل المدارس أوكارًا للفساد ومدارس يتعلم فيها كثير من أبنائنا الدخان والشمة ويتعاطونها ويتخرجون منها وهم مدمنين ومنحرفين والعياذ بالله.
ثانيًا :
اهتمام الوزارة بالمهرجانات الرياضية الطلابية وحشد آلاف الطلاب لها سنويًا،وصرف الملايين من أجلها،والتي ثبت أن ضررها على الطلاب أكثر من فوائدها ـ بل لا فوائد لها تذكر سوى المصالح الشخصية وابتزاز الأموال باسم هذه المهرجانات ،والخروج في الحفلات ووسائل الإعلام بمظهر الفاعلين المنجزين،وما هو إلا ضياع الطلاب وتسيّبهم في الملاعب والأندية الرياضية أسابيع وشهورا من أجل عروض غنائية ورياضية لا تليق إلا بذوي الاهتمامات التافهة كالوزير وأمثاله.
ثالثًا :
الاهتمام باجتماعات مدراء التعليم ووضع جداول السفر لهم حول العالم كل عام بحجة التطوير وزيادة الإنتاجية والاستفادة من الخبرات وتدارسها،والتي ما رأينا منها إلا نخالة الشعير،فكم صرف في هذا البرامج والسفريات من أموال طائلة،كان الأولى بها أبناء المسلمين وإنشاء مدارس حكومية لهم ...كان أولى بها برامج تربوية نافعة مثمرة لاستصلاح الطلاب وتربيتهم التربية الصحيحة...
رابعًا :
تخبط الوزارة فيما يخص الناحية التعليمية...فكل يوم لهم رأي ودراسة! فكم دراسات أعدت ولم تنفذ! وكلما جاء مسؤول يعد دراسة من جديد،وهذا الكلام ذكره وكيل وزارة المعارف سابقًا ـ عبدالعزيز الثنيان ـ في مذكراته، وكذلك هم يتجهون إلى أسلوب التعليم الإمريكي،ثم يتحولون إلى الياباني،والآن إلى الاسترالي،وذلك ـ والله أعلم ـ يبدو أنهم يظنون ابناءنا مثل الثيران الإمريكية والماشية الاسترالية...
خامسًا :
وجود أفراد من منسوبي الوزارة مفسدين وأهل سوء ،لا تبرأ بهم الذمة أن يتولوا شيئًا من أمور نساء وبنات المسلمين،أصحاب شهوات وخيانات،وهم أضيع الناس لأمانة أهليهم وبناتهم كما هو واقع كثير منهم،فكيف يؤمن أمثال هؤلاء الذين لا يقدرون العرض حق قدره ولا يعرفون للشرف منزلة ،كيف يُستأمنون على عورات نساء وبنات المسلمين!
سادسًا :
ومن مثالب الوزارة تحويل مبالغ خيالية لصيانة وترميم مكتب الوزير ومكاتب مدراء التعليم خاصة،وقد صرفت هذه المبالغ للمباني عمومًا،وهذه وللأسف ظاهرة معلومة لدى الجميع،بل وتصرف الملايين لتحسين وتأثيث مباني الوزارة في جدة والطائف أثناء اصطياف معالي الوزير وحضوره فيها،وهذا التغيير بالطبع سنويًا.
سابعًا :
إهدار أموال طائلة على الأنشطة ،والتي ليس لها من النشاط إلا الاسم،وإلا هي أبعد ما تكون عن الأنشطة النافعة ذهنيًا وعلميًا وبدنيًا وغير ذلك ... فقد أخذت هذه الأنشطة من الاهتمام لدى الوزارة الشيء الكبير والمكافئ على الأقل لاهتمامها بالناحية التعليمية والتربوية والإدارية ونحوها ، بل حتى اشتهر معالي الوزير بوزير النشاط! من كثرة تأكيده وحديثه عن النشاط الطلابي ،والذي تفتقر أغلب المدارس امكانية تنفيذ هذه الأنشطة من ملاعب وقاعات ومعامل وفنيين وغير ذلك،ومع ذلك لا بد من حصة النشاط،وهذه الحصة كرها الطلاب قبل المعلمين ؛لعلمهم بعدم جدواها في ظل الاهتمام الشديد لما هو أهم منها !!!
ثامنا:
انتشار ظواهر سيئة لدى بعض مديري المدارس والمعلمين وخاصة المراحل الثانوية ؛كتغشيش الطلاب وكشف الأسئلة لهم ونحو ذلك ،رغبة في حصول هذه المدارس على نسب عالية في نجاح طلابها،وقد تكررت أمثال هذه الحوادث،وثبتت على معلمين ومدراء ـ في بعض مناطق المملكة ـ ولكن قرارات الوزارة المحترمة تبقي أمثال هؤلاء غير الموثوق بهم معلمين ومدراء...
وعليه : فهذه صورة مصغرة لشيء قليل من مثالب ومعايب وقبائح وزارة المعارف،والأمر يحتاج إلى إيضاح أكثر وتجلية أعظم لكل الناس وخاصة للمسؤولين.
فهي وزارة عاجزة كل العجز عن القيام بمهماتها،فضلاً عن تكليفها وتحملها عبء إدارة رئاسة تعليم البنات،وهي مسؤولية عظيمة تفوق حجمًا وكما وعددا في المدارس والطالبات والمعلمات.
وختامًا :
فهي أمانة لا يجوز كتمها ، فمن لديه مخالفة أو نقص أو خلل في وزارة المعارف فعليه تسجيله ونشره للعمل على إيقاف الناس على الصورة الحقيقية ـ لا المزيفة المزينة ـ لهذه الوزارة،وليتكامل ملف باسم ( مثالب وزارة المعارف)
ونؤكد على المطالبة الملّحة بتغيير وزير المعارف ووكلاء الوزارة ؛لعجزهم عن القيام بمهمتهم ولإساءتهم لابنائنا وشبابنا وتضيعهم لهم دينيًا وعلميًا وتربويًا بقراراتهم ومواقفهم التي لا تشرفهم.
مما جعل الأمة تعاني من هؤلاء الطلاب ،والطلاب يعانون من حالهم ومستقبلهم الذي جنته هذه الوزارة عليهم.
منقوووووول .