حفيان
14-04-2002, 07:03 PM
هلا انا عضو جديد اقروا القصة قبل لا تبرد بعدين نتعرف :)
(( يوميات مصرقع))
هذي لقطات من يوم واحد مصرقع يمكننا أن نطلق عليه ملك الصرقعه ما أريد أطول عليكم فتابعوا معي :
الساعة الآن ثنتين ونص ظهرا بتقويت مدينة الرياض كامرتنا المختفية - من جد-
تخش بيت ( دحيمة ) وتقرب من فرشته اللي على الأرض ونعنبوا المنظر اللي زي كذا عشرات الذبابين - مجموع ذبانة - تحوم عليه وتحط على مخدته اللي ماقصر معاها الأخ ( دحيمة ) طول الليل واهو يسعبل عليها
- اخونا من البشر اللي ينامون وفمهم وعينهم مفتوحة - وفجأة شخر شخرة كأنه بيموت منها وقام قومة تقول ( أندرتيكر ) وقعد يدور بيدينه في الأماكن اللي حواليه على شي وقعد على ها الحالة حوالي دقيقة يقلب في الفراش وتحت المخدة إلين ما لقى له ليفة والمعوق - بما انه ينام وعيونه مفتوحة - الوصخ اللي يكون على العيون بعد النوم سوا له طبقة سميكة فقام يفركها بالليفة والوصخ يطيح تقول تراب ، وبعد ما شافت عيونه النور ناظر مخدته لقاها كلها سعابيل فقام قلبها وبعد نظرة وحده للجهة الثانية رجعها للجها الأولى - علشانها ارحم - ثماً قام يمشي على ركبه للزاوية اللي عند رجوله واخذ له قدر موجود هناك وعبا فمه كل أبوه منه و ...... بوووووووووووف ...... رش كل اللي في على الذبان وقام الذبان يطيح ميت - طلع القدر مليان موية ( دحيمة ) خالطها بـ ( بف باف ) هههههههه - واخيرا أخينا الكسول قام على رجوله المنملة وشد ظهره وفجأة بدا يهز في نفسه ويلف ويدور وينط تقول الولد جاه صرع .
( دحيمة ): اييييييييه والله الرياضة هذي مفيدتن للجسم !!
وبعد ما خلص الأخ من ...... من الرياضة احم ، طلع من الغرفة ودخل الحمام وناظر وجهة بالمراية وقال :
يازينك زيناه
ثماً وقف على اطراف أصابعه يبي يطول معجون الأسنان كلوس أب
( لمون & نعناعة ) اللي شراه بمصروف اسبوعين ، وفكه من كرتونته
- أم الحرص - وظغط عليه بشويش حبة حبة وحط له خط على اصبعه السبابة وقعد يفرّش - يفرّش - قصدي قاعد يمص أصبعه وهو يحركه داخل فمه ، ثماً مسك البزبوز وفتحه وقعد يمص منه إلين ما عبى فمه كله ( زي ما سوى في الموية - البف باف حقت القدر) ورفع راسه لفوق وفتح فمه و ..... غغغغغغغغ ...... قعد يطلع فقيعات من حلقه - هو شاف الحركة هذي بفلم امريكي وقعد يقلدها بس اهو مقهور مررررررة يبي له كاس علشان يكمل الحركة بس ما عندهم
........ أجل يسوي بـفنجال ولا بيالة !؟؟ - المهم كانت الرغوة تنزل عليه إلين ما وصلت رقبته ولسه تتزحلق إلين صدره ثماً تشفطها الفانلة الداخلية - الله يخليها له ما قصرت ( كان لونها ابيض صارت صفرة ) - المهم بعد ما طلع من الحمام اتجه صوب المطبخ ولقى له خبز تقول بسكوت ومعاه مرق وتمر ولبن وقعد حوالي ساعة ياكل واتأخر علشان الخبز مهو راضي ينكسر فقام غمسه في اللبن إلين ما قضوا الإثنين وهو لسه جوعان فقال : ياربييي شسوي .
- ما في داعي اهين ذكائكم طبعا الاخ أكل مرق بالتمر - وبعد ما خلص أكل رااح يتفرج تلفزيون على القناة الأولى - أصلا ما عندهم غيرها القناة الثانية مشوشة - وكانت الاخبار لسه ماقضت فيه شي هام صاير بالدنيا فلما فلما جا وقت صلاة العصر طلعوا الشريط اللي ينبه السادة المشاهدين بان وقت صلاة العصر قد حان وسمع صوت ابوه من بعيد .
( أبو دحيمة ) : دحييييمة ..... دحييمة يا ولدي قم صل .
( دحيمة ) أبشر انزين انزين الحين أبقوم .
( أبو دحيمة ) : قم الحين ربك أولى من ها التلفيزون اللي طايح فيه
( دحيمة ) بصوت واطي : أوف والشلي بلاني بها النشبة .
- أقول من زين القناة اللي طايح فيها حتى تزهق لما ينادونك للصلاة -
فقام دخل الحمام واتوضاْ وضو - الله يكفينا الشر - معوق صراحتن أول ما بدأ غسل راسه كل ابوه - أم الإختصار - بدون المضمضة والإستنشاق ثماً
مسح ذراعينه كل وحده مرة ورجوله ما تكلف فيه ، بس رفعها ثلاث أشبار وطشر عليها موية وطلع صلى ثلاث ركعات كان بيسويها اثنين بس أخوه الصغير ( فنــ ــجال ) جالس عند راسه يحتريه وخاف انه يعلم ابوه واول ما سلم .
( فنجال ): إلحق يا دحيمة ( عليان ) والشلة ينتظرونك بالشارع معهم كورة .
( دحيمة ): قل قصماً بالله .
( فنجال ): والله العظيم .
( دحيمة ): ياهووووووه شروا كورتن جديدة .
ثماً قام يركض للشباك وطل منه لقى العيال محترينه تحت يلعبون بالكورة من اللي يقدر ياخذها - فرحانين فيها - فـ ( دحيمة ) أول ما شاف المنظر هذا طار عقله وراح ركض على مجموعة من الأكياس
- اللي هي دولابه - وقام يفتش فيها زي السعران إلين ما طلع منها سروال طويل - اللي ينلبس تحت الثوب- وفانلة داخلية والشي اللي يموت من الضحك السروال كان لونه ازرق - اهو ملونه بلون مائي - والفانلة كاتب عليها 15 - بالإنجليزي - كبييييرة وكاتب (yasof) - الولد مسوي هلالي هو طبعا يقصد يوسف الثنيان - المهم لبس بغمضة عينة ولبس معاهم شراب أبيض ودخل السروال تحت الشراب - صراحتن أنا أنغاظ من اللي يسوي كذا - ودخل الحمام وأخذ الزنوبة حقت البيت
- ( زنوبتنا ) على قولهم ودخل الزنوبة في رجله - والزنوبة هي من النوع اللي يفصل الإبهام عن بقية الأصابع فطلع شكله جيزاني 100% - ونزل جري على الشارع ونفسه قايم وأول ما فتح الباب.
قال : هييييييي ناول ناول .
جا ( عليان ) قاله : اسمع يا دحيمة ( أبو حديدة ) رسل واحد من خوياه يتحدانا بمباراه وكل شله تقط خمسين ريال واللي يفوز ياخذ المية .
( دحيمة ) : والللللللله .
( عليان ) : أجل أمزح معك يلا سرينا .
( دحيمة ) بصوت عالي : يلا ياشباب المسألة فيها فلوس الفوز لازم يكون لنا مفـــــــهـــــــــــوم .
( الشله) بصوت واحد : مــــــــفـــــــــــهوم.
المهم الشلة ركبوا بثلاث لموزينات وسروا للملاعب ويوم نزلوا لقوا
( أبو حديدة ) وشلته يحترونهم .
( أبو حديدة ): جبتوا الكورة ؟
( دحيمة ): اي جبنا .
ووراها له فقال
( أبو حديدة ): هذيييي قلنالكم جيبوا كورة زينة
( دحيمة ): أقول إذا قدرتوا تدبرونها تعال اتكلم
( عليان ): أقول يلا بس نقوم نلعب وهذي الخمسين حقتنا يلا طلعوا حقتكم .
وبعدوا ما طلعوا الخمسينتين بدوا اللعب .
وصراحتن دحيمة كان متألق تالق ولا ألماظة ياخي مهوب رونالدوا وبس هذا تقول مردونا - علشان الحكاية فيها فلوس - وفازوا على شلة ( أبو حديدة ) ستة - أربعة .
فـ ( دحيمة ) ما صدق تقول سكران وهو ماسك المية فـانغاظ
( أبو حديدة ) وقام ماسك ( دحيمة ) من فانلته وبقس ما يشوف منه دحيمه إلا النور وعطاه أقوى قفا خذاه ( دحيمة ) في حياته طار منه تقول
لاعب مسجل هدف ...... وبدأت المطاقه ..... (TABOO) ..... وانتهت المطاقة بفوز اصحاب الحق ورجع كل واحد لبيته .
إلا دحيمة اللي أخذ طقه من أبوه علشان الزنوبة اللي ظاعت بالمطاقة .
حفيان
(( يوميات مصرقع))
هذي لقطات من يوم واحد مصرقع يمكننا أن نطلق عليه ملك الصرقعه ما أريد أطول عليكم فتابعوا معي :
الساعة الآن ثنتين ونص ظهرا بتقويت مدينة الرياض كامرتنا المختفية - من جد-
تخش بيت ( دحيمة ) وتقرب من فرشته اللي على الأرض ونعنبوا المنظر اللي زي كذا عشرات الذبابين - مجموع ذبانة - تحوم عليه وتحط على مخدته اللي ماقصر معاها الأخ ( دحيمة ) طول الليل واهو يسعبل عليها
- اخونا من البشر اللي ينامون وفمهم وعينهم مفتوحة - وفجأة شخر شخرة كأنه بيموت منها وقام قومة تقول ( أندرتيكر ) وقعد يدور بيدينه في الأماكن اللي حواليه على شي وقعد على ها الحالة حوالي دقيقة يقلب في الفراش وتحت المخدة إلين ما لقى له ليفة والمعوق - بما انه ينام وعيونه مفتوحة - الوصخ اللي يكون على العيون بعد النوم سوا له طبقة سميكة فقام يفركها بالليفة والوصخ يطيح تقول تراب ، وبعد ما شافت عيونه النور ناظر مخدته لقاها كلها سعابيل فقام قلبها وبعد نظرة وحده للجهة الثانية رجعها للجها الأولى - علشانها ارحم - ثماً قام يمشي على ركبه للزاوية اللي عند رجوله واخذ له قدر موجود هناك وعبا فمه كل أبوه منه و ...... بوووووووووووف ...... رش كل اللي في على الذبان وقام الذبان يطيح ميت - طلع القدر مليان موية ( دحيمة ) خالطها بـ ( بف باف ) هههههههه - واخيرا أخينا الكسول قام على رجوله المنملة وشد ظهره وفجأة بدا يهز في نفسه ويلف ويدور وينط تقول الولد جاه صرع .
( دحيمة ): اييييييييه والله الرياضة هذي مفيدتن للجسم !!
وبعد ما خلص الأخ من ...... من الرياضة احم ، طلع من الغرفة ودخل الحمام وناظر وجهة بالمراية وقال :
يازينك زيناه
ثماً وقف على اطراف أصابعه يبي يطول معجون الأسنان كلوس أب
( لمون & نعناعة ) اللي شراه بمصروف اسبوعين ، وفكه من كرتونته
- أم الحرص - وظغط عليه بشويش حبة حبة وحط له خط على اصبعه السبابة وقعد يفرّش - يفرّش - قصدي قاعد يمص أصبعه وهو يحركه داخل فمه ، ثماً مسك البزبوز وفتحه وقعد يمص منه إلين ما عبى فمه كله ( زي ما سوى في الموية - البف باف حقت القدر) ورفع راسه لفوق وفتح فمه و ..... غغغغغغغغ ...... قعد يطلع فقيعات من حلقه - هو شاف الحركة هذي بفلم امريكي وقعد يقلدها بس اهو مقهور مررررررة يبي له كاس علشان يكمل الحركة بس ما عندهم
........ أجل يسوي بـفنجال ولا بيالة !؟؟ - المهم كانت الرغوة تنزل عليه إلين ما وصلت رقبته ولسه تتزحلق إلين صدره ثماً تشفطها الفانلة الداخلية - الله يخليها له ما قصرت ( كان لونها ابيض صارت صفرة ) - المهم بعد ما طلع من الحمام اتجه صوب المطبخ ولقى له خبز تقول بسكوت ومعاه مرق وتمر ولبن وقعد حوالي ساعة ياكل واتأخر علشان الخبز مهو راضي ينكسر فقام غمسه في اللبن إلين ما قضوا الإثنين وهو لسه جوعان فقال : ياربييي شسوي .
- ما في داعي اهين ذكائكم طبعا الاخ أكل مرق بالتمر - وبعد ما خلص أكل رااح يتفرج تلفزيون على القناة الأولى - أصلا ما عندهم غيرها القناة الثانية مشوشة - وكانت الاخبار لسه ماقضت فيه شي هام صاير بالدنيا فلما فلما جا وقت صلاة العصر طلعوا الشريط اللي ينبه السادة المشاهدين بان وقت صلاة العصر قد حان وسمع صوت ابوه من بعيد .
( أبو دحيمة ) : دحييييمة ..... دحييمة يا ولدي قم صل .
( دحيمة ) أبشر انزين انزين الحين أبقوم .
( أبو دحيمة ) : قم الحين ربك أولى من ها التلفيزون اللي طايح فيه
( دحيمة ) بصوت واطي : أوف والشلي بلاني بها النشبة .
- أقول من زين القناة اللي طايح فيها حتى تزهق لما ينادونك للصلاة -
فقام دخل الحمام واتوضاْ وضو - الله يكفينا الشر - معوق صراحتن أول ما بدأ غسل راسه كل ابوه - أم الإختصار - بدون المضمضة والإستنشاق ثماً
مسح ذراعينه كل وحده مرة ورجوله ما تكلف فيه ، بس رفعها ثلاث أشبار وطشر عليها موية وطلع صلى ثلاث ركعات كان بيسويها اثنين بس أخوه الصغير ( فنــ ــجال ) جالس عند راسه يحتريه وخاف انه يعلم ابوه واول ما سلم .
( فنجال ): إلحق يا دحيمة ( عليان ) والشلة ينتظرونك بالشارع معهم كورة .
( دحيمة ): قل قصماً بالله .
( فنجال ): والله العظيم .
( دحيمة ): ياهووووووه شروا كورتن جديدة .
ثماً قام يركض للشباك وطل منه لقى العيال محترينه تحت يلعبون بالكورة من اللي يقدر ياخذها - فرحانين فيها - فـ ( دحيمة ) أول ما شاف المنظر هذا طار عقله وراح ركض على مجموعة من الأكياس
- اللي هي دولابه - وقام يفتش فيها زي السعران إلين ما طلع منها سروال طويل - اللي ينلبس تحت الثوب- وفانلة داخلية والشي اللي يموت من الضحك السروال كان لونه ازرق - اهو ملونه بلون مائي - والفانلة كاتب عليها 15 - بالإنجليزي - كبييييرة وكاتب (yasof) - الولد مسوي هلالي هو طبعا يقصد يوسف الثنيان - المهم لبس بغمضة عينة ولبس معاهم شراب أبيض ودخل السروال تحت الشراب - صراحتن أنا أنغاظ من اللي يسوي كذا - ودخل الحمام وأخذ الزنوبة حقت البيت
- ( زنوبتنا ) على قولهم ودخل الزنوبة في رجله - والزنوبة هي من النوع اللي يفصل الإبهام عن بقية الأصابع فطلع شكله جيزاني 100% - ونزل جري على الشارع ونفسه قايم وأول ما فتح الباب.
قال : هييييييي ناول ناول .
جا ( عليان ) قاله : اسمع يا دحيمة ( أبو حديدة ) رسل واحد من خوياه يتحدانا بمباراه وكل شله تقط خمسين ريال واللي يفوز ياخذ المية .
( دحيمة ) : والللللللله .
( عليان ) : أجل أمزح معك يلا سرينا .
( دحيمة ) بصوت عالي : يلا ياشباب المسألة فيها فلوس الفوز لازم يكون لنا مفـــــــهـــــــــــوم .
( الشله) بصوت واحد : مــــــــفـــــــــــهوم.
المهم الشلة ركبوا بثلاث لموزينات وسروا للملاعب ويوم نزلوا لقوا
( أبو حديدة ) وشلته يحترونهم .
( أبو حديدة ): جبتوا الكورة ؟
( دحيمة ): اي جبنا .
ووراها له فقال
( أبو حديدة ): هذيييي قلنالكم جيبوا كورة زينة
( دحيمة ): أقول إذا قدرتوا تدبرونها تعال اتكلم
( عليان ): أقول يلا بس نقوم نلعب وهذي الخمسين حقتنا يلا طلعوا حقتكم .
وبعدوا ما طلعوا الخمسينتين بدوا اللعب .
وصراحتن دحيمة كان متألق تالق ولا ألماظة ياخي مهوب رونالدوا وبس هذا تقول مردونا - علشان الحكاية فيها فلوس - وفازوا على شلة ( أبو حديدة ) ستة - أربعة .
فـ ( دحيمة ) ما صدق تقول سكران وهو ماسك المية فـانغاظ
( أبو حديدة ) وقام ماسك ( دحيمة ) من فانلته وبقس ما يشوف منه دحيمه إلا النور وعطاه أقوى قفا خذاه ( دحيمة ) في حياته طار منه تقول
لاعب مسجل هدف ...... وبدأت المطاقه ..... (TABOO) ..... وانتهت المطاقة بفوز اصحاب الحق ورجع كل واحد لبيته .
إلا دحيمة اللي أخذ طقه من أبوه علشان الزنوبة اللي ظاعت بالمطاقة .
حفيان