bravo4ever
15-04-2002, 09:19 PM
كل يوم .. بل كل ساعة... أزدادُ قناعة .بأن :
قناة الجزيرة جزءُُ من مخطط صهيوني كبير ..... ( وستعلمون ما أقول لكم )
قناة الجزيرة ....!!! وما أدراك ما قناة الجزيرة .... ؟ ؟ ؟
قبل ليالي وأيام .... تغلغلت في رجال طالبان .... فهاموا على وجوههم في الجبال والوديان .... وفارقوا الأهل والأوطان ... واحسرتاه .... واحسرتاه .... على ما يحفظه الطالبان من الأحاديث والقرآن ....
قالت ذات يومٍ لزُعماء القاعدة : لن تُراعوا ... لن تُراعوا .... فكانت النتيجة ...!! أن وقعوا في أيدي أعدائهم فاشترو فيهم وباعوا ....
طَبَّلّتْ لأُسامة .... فصُعِقَ بكلامِه .... كان الشيخ على نيّاته .... فسلمّهم أوراق إثباته .... لما دخل الشولي إلى قندهار .... أصابها الخراب والدمار ... آهٍ .... ثم آهٍ ... ثم آآآآآه ... صدقناك يالشولي يوم أن قُلتَ لنا : مساكين الأمريكان إذا ما فكروا في إقتحام قندهار .....
وفي كابول ..... شيءُ من الذهول .... بل شيء ( مش معقول ) . لما انتهت مُهمّة الجزيرة .... قصفت مكتبها الخنزيرة .... وبدأت الجزيرة .... تبحث عن العلوني .... وَلْوَ لَتُ المُسْتَأجَرَه ... ردوا عليّ عيوني ... فقالت الخنزيرة : لبيكِ يا جزيرة .... مُوُفَدُكِ ... مُوفَدُنا ... نحنُ وأنتِ سيرة ... تيسير .... يا تيسير ... نعم .... نعم ... أنا هنا .. هُنا هُنا هُنا ... وبعد ما كرّ وفرّ ..... حملته الهولي كبتر ..... وأوصلته لأهله .... معززاً مُظّفَّر ... منزلةً إياهُ في العُظمى قطر ...
مسألة : إن من أبرز المطلوبين لدى العدو الصهيوني الآن ذلك الرجل الذي يُدعى : مروان البرغوثي أمين سر منظمة التحرير في الضفة ...
لقد قدمت قناة الجزيرة هذا الرجل على طبق من ذهب لإسرائيل من خلال إبرازها لشخصه ولتصريحاته وبتهديده ووعيده لإسرائيل عندما يقول : بأن الردّ على عمليات الإغتيالات التي تُمارسها إسرائيل ضد الناشطين الفلسطينيين بأنه سيكون قاسياً ..... ( ووالله ثم والله ) أنني قد علمت من خلال قناة الجزيرة ( قبل أكثر من شهرين ومن خلال إستدراج مذيعي قناة الجزيرة لهذا الرجل ) بأنه هو أحد قادة كتائب شهداء الأقصى .... إن لم يكن هو زعيمها ..... وهاهي بالفعل تفيد الأخبار بأن الرجل كذلك ... فلمن أُعدت هذه المعلومة ؟ ولمن قُدّم مروان البرغوثي ؟
الجزيرة .... وما أدراك مالجزيرة .......
إنها : التهويل بعينه .... إنها : الفتنة برأسها .... إنها : المُبالغة لأهدافٍ معينة ... إنها : عنوان الإختلاف .... إنها : زيادة الفرقة والشقاق .... إنها : تعني الإثارة ولا غير .... إنها : تهييج المشاعر .... إنها : قتل المعنويات ....
إنها : تُلمّع من أرادت الصهيونية تشويهه ... إنها : تضع على المنصة من أرادت الصهيونية إغتياله ... إنها : تُلبِسُ ثوب الزفاف من أراد الصهاينة هتك عرضها ... إنها : ترفع فوق الأكتاف من أراد الأعداء قطع عُنُقِه ... إنها : منخال الصهيونية ...
إنها تجمع المعلومات لإسرائيل ..... إنها تتغلغل في الفكر العربي بشكل سحري .... إنها ( والله ) تفعل الأفاعيل ..... ولي عودة إن شاء الله إلى ذلك . . إنها اليد الطُولى للصهيونية العالمية التي لا يراها أحد .... وتصل إلى كل أحد ........
وبغباء البُوم تنعق خلفها القنوات العربية ... من أجل مُنافستها .... فهاهي شبكةُ الأخبار العربية ..... تفتخر بأنها تعرفت على ذلك البطل ( مهند أبو حلاوة ) الذي قتل تسعة صهاينة .... فتبُث لها شريط فيديو وهو مُقنع يشرح كيف أنه إستطاع تنفيذ عمليته البطولية تلك .... ولم يمضِ على نشر شبكة الأخبار لهذا الشريط أكثر من أربعة وعشرين ساعة إلا ومهند أبو حلاوة قد لحق في ركب الشهداء ... فما انتفعت الشبكة بالسبق الصحفي ولا بالمدح والثناء ...
م-ن-ق-و-ل
قناة الجزيرة جزءُُ من مخطط صهيوني كبير ..... ( وستعلمون ما أقول لكم )
قناة الجزيرة ....!!! وما أدراك ما قناة الجزيرة .... ؟ ؟ ؟
قبل ليالي وأيام .... تغلغلت في رجال طالبان .... فهاموا على وجوههم في الجبال والوديان .... وفارقوا الأهل والأوطان ... واحسرتاه .... واحسرتاه .... على ما يحفظه الطالبان من الأحاديث والقرآن ....
قالت ذات يومٍ لزُعماء القاعدة : لن تُراعوا ... لن تُراعوا .... فكانت النتيجة ...!! أن وقعوا في أيدي أعدائهم فاشترو فيهم وباعوا ....
طَبَّلّتْ لأُسامة .... فصُعِقَ بكلامِه .... كان الشيخ على نيّاته .... فسلمّهم أوراق إثباته .... لما دخل الشولي إلى قندهار .... أصابها الخراب والدمار ... آهٍ .... ثم آهٍ ... ثم آآآآآه ... صدقناك يالشولي يوم أن قُلتَ لنا : مساكين الأمريكان إذا ما فكروا في إقتحام قندهار .....
وفي كابول ..... شيءُ من الذهول .... بل شيء ( مش معقول ) . لما انتهت مُهمّة الجزيرة .... قصفت مكتبها الخنزيرة .... وبدأت الجزيرة .... تبحث عن العلوني .... وَلْوَ لَتُ المُسْتَأجَرَه ... ردوا عليّ عيوني ... فقالت الخنزيرة : لبيكِ يا جزيرة .... مُوُفَدُكِ ... مُوفَدُنا ... نحنُ وأنتِ سيرة ... تيسير .... يا تيسير ... نعم .... نعم ... أنا هنا .. هُنا هُنا هُنا ... وبعد ما كرّ وفرّ ..... حملته الهولي كبتر ..... وأوصلته لأهله .... معززاً مُظّفَّر ... منزلةً إياهُ في العُظمى قطر ...
مسألة : إن من أبرز المطلوبين لدى العدو الصهيوني الآن ذلك الرجل الذي يُدعى : مروان البرغوثي أمين سر منظمة التحرير في الضفة ...
لقد قدمت قناة الجزيرة هذا الرجل على طبق من ذهب لإسرائيل من خلال إبرازها لشخصه ولتصريحاته وبتهديده ووعيده لإسرائيل عندما يقول : بأن الردّ على عمليات الإغتيالات التي تُمارسها إسرائيل ضد الناشطين الفلسطينيين بأنه سيكون قاسياً ..... ( ووالله ثم والله ) أنني قد علمت من خلال قناة الجزيرة ( قبل أكثر من شهرين ومن خلال إستدراج مذيعي قناة الجزيرة لهذا الرجل ) بأنه هو أحد قادة كتائب شهداء الأقصى .... إن لم يكن هو زعيمها ..... وهاهي بالفعل تفيد الأخبار بأن الرجل كذلك ... فلمن أُعدت هذه المعلومة ؟ ولمن قُدّم مروان البرغوثي ؟
الجزيرة .... وما أدراك مالجزيرة .......
إنها : التهويل بعينه .... إنها : الفتنة برأسها .... إنها : المُبالغة لأهدافٍ معينة ... إنها : عنوان الإختلاف .... إنها : زيادة الفرقة والشقاق .... إنها : تعني الإثارة ولا غير .... إنها : تهييج المشاعر .... إنها : قتل المعنويات ....
إنها : تُلمّع من أرادت الصهيونية تشويهه ... إنها : تضع على المنصة من أرادت الصهيونية إغتياله ... إنها : تُلبِسُ ثوب الزفاف من أراد الصهاينة هتك عرضها ... إنها : ترفع فوق الأكتاف من أراد الأعداء قطع عُنُقِه ... إنها : منخال الصهيونية ...
إنها تجمع المعلومات لإسرائيل ..... إنها تتغلغل في الفكر العربي بشكل سحري .... إنها ( والله ) تفعل الأفاعيل ..... ولي عودة إن شاء الله إلى ذلك . . إنها اليد الطُولى للصهيونية العالمية التي لا يراها أحد .... وتصل إلى كل أحد ........
وبغباء البُوم تنعق خلفها القنوات العربية ... من أجل مُنافستها .... فهاهي شبكةُ الأخبار العربية ..... تفتخر بأنها تعرفت على ذلك البطل ( مهند أبو حلاوة ) الذي قتل تسعة صهاينة .... فتبُث لها شريط فيديو وهو مُقنع يشرح كيف أنه إستطاع تنفيذ عمليته البطولية تلك .... ولم يمضِ على نشر شبكة الأخبار لهذا الشريط أكثر من أربعة وعشرين ساعة إلا ومهند أبو حلاوة قد لحق في ركب الشهداء ... فما انتفعت الشبكة بالسبق الصحفي ولا بالمدح والثناء ...
م-ن-ق-و-ل