SMM®
21-04-2002, 06:17 PM
منقول.....
تنظر المحكمة الكبرى بالرياض في قضية دعوى أقامها مواطن ضد إشارة مرور تسببت في اصطدام سيارته بسيارة أخرى وانقلابها عدة مرات.وكان الحادث قد وقع للمواطن في تقاطع طريق المدينة المنورة مع شارع الشيخ عبدالعزيز بن باز بالرياض عندما أضاءت الإشارة خضراء له من جهة الغرب إلى الشرق وللطرف الآخر وهي سيارة أجرة متجة من الجنوب إلى الشمال وأدى ارتطام السيارتين إلى انقلاب سيارة المواطن صاحب الدعوى.واستند المواطن الذي رفع دعوى ضد إشارة المرور في دعواه إلى شهادة أحد رجال الأمن الذي شاهد الإشارة تضيء للطرفين في آن واحد.ورفض المواطن التقرير الخاص بمقرر الحادث والذي وضع بنسبة 50% على كل الطرفين بحجة أن الإشارة خضراء لكلا الجانبين في آن واحد.المواطن خالد الموسى الوكيل الشرعي لقائد السيارة المتضررة والذي أقام دعوى ضد إشارة المرور. قال ل "الرياض" إن الإدارة الخاصة بالإشارات المرورية قالوا انه لا يمكن أبداً أن تكون الإشارة خضراء للاتجاهين متجاهلين شهادة رجل الأمن ولذلك لم تتغير نسبة الحادث ولذلك لا بد من كون أحد الطرفين قد تجاوز الإشارة.في الوقت الذي حصلنا عليه بعد أربع جلسات حتى الآن على مدى (8) أشهر على تقرير يفيد أن الخطأ 100% على الإشارة.لكن الشركة المسؤولة عن صيانة الإشارات لا زالت مصرة على دعواها وانكارها للتقرير وأن الإشارة لا يمكن أن تضيء (أخضر) للاتجاهين في الوقت نفسه.كما حملوا المرور مسؤولية ذلك باعتباره هو الذي يختار نوعية الإشارات بمواصفات عالمية.
كم اشارة بتحاكمون يالطيف
تنظر المحكمة الكبرى بالرياض في قضية دعوى أقامها مواطن ضد إشارة مرور تسببت في اصطدام سيارته بسيارة أخرى وانقلابها عدة مرات.وكان الحادث قد وقع للمواطن في تقاطع طريق المدينة المنورة مع شارع الشيخ عبدالعزيز بن باز بالرياض عندما أضاءت الإشارة خضراء له من جهة الغرب إلى الشرق وللطرف الآخر وهي سيارة أجرة متجة من الجنوب إلى الشمال وأدى ارتطام السيارتين إلى انقلاب سيارة المواطن صاحب الدعوى.واستند المواطن الذي رفع دعوى ضد إشارة المرور في دعواه إلى شهادة أحد رجال الأمن الذي شاهد الإشارة تضيء للطرفين في آن واحد.ورفض المواطن التقرير الخاص بمقرر الحادث والذي وضع بنسبة 50% على كل الطرفين بحجة أن الإشارة خضراء لكلا الجانبين في آن واحد.المواطن خالد الموسى الوكيل الشرعي لقائد السيارة المتضررة والذي أقام دعوى ضد إشارة المرور. قال ل "الرياض" إن الإدارة الخاصة بالإشارات المرورية قالوا انه لا يمكن أبداً أن تكون الإشارة خضراء للاتجاهين متجاهلين شهادة رجل الأمن ولذلك لم تتغير نسبة الحادث ولذلك لا بد من كون أحد الطرفين قد تجاوز الإشارة.في الوقت الذي حصلنا عليه بعد أربع جلسات حتى الآن على مدى (8) أشهر على تقرير يفيد أن الخطأ 100% على الإشارة.لكن الشركة المسؤولة عن صيانة الإشارات لا زالت مصرة على دعواها وانكارها للتقرير وأن الإشارة لا يمكن أن تضيء (أخضر) للاتجاهين في الوقت نفسه.كما حملوا المرور مسؤولية ذلك باعتباره هو الذي يختار نوعية الإشارات بمواصفات عالمية.
كم اشارة بتحاكمون يالطيف