MARY
09-03-2001, 01:34 AM
احن فين وقفنا......امممم
ريما:احنا حنموت ....مافي طريق ثاني
وانفجرت ريما باكية فيما كان لينك يدور بعينيه في المكان باحثا عن مخرج واخذ يتحسس جدران الممر حتى احس بجزء من الجدار يبدو اضعف من غيره واخذ يدفعه بكل مااوتي من قوة في حين استندت ريما بظهرها على الجدار وهي تبكي بحرارة وتتمتم بايات قرانية و
اخيرا تداعى الجدار تحت تاثير ضربات لينك وظهرت فجوة خلفه فاندفع لينك نحو ريما وهو يقول:يالله ياريما
ولكن ريما لم تتحرك من مكانها فاضر لينك الى حمله على ذراعيه وهويعدو نحو الفجوة والجدار يتقدم نحمهما بسرعة وفي اخر لحظة تمكن لينك من الدخول الى الفجوة وتجاوزهما الجدار
وهنا ووضع لينك ريما على الارض ولكن ريما بدت شاردة ولاتعي شيئا حولها
لينك:ريما.....ريمااااا
ولكن ريما لم ترد فامسك لينك كتفيها وهزها بقوة وهو يهتف باسمها واخيرا التفتت اليه ريما وهي تقول:ايش صار
لينك:الحمد لله ماصار شي ونجينا من الموت
قالت ريما:الحمد لله وانفجرت تبكي بحرارة وهي تدفن راسها في صدر لينك الذي اخذ يربت على كتفيها ويقول:خلاص ياريما....الحمد لله ماصار شي.....انت اقوى من كذه .....يالله امسحي دموعك ورانا مشوار طويل
تراجعت ريما الى الخلف وهي تمسح دموعها وتبتسم
ان لينك حنون ....ورغم ان مكانتها عنده لاتتجاوز الصداقة الا انها مازالت تحبه وهي ستكتفي بهذه المكانةو لن تتوقف حبه
لينك:في سلم هنا ...يالله نطلعه
ريما:يالله
وتسلقا السلم الذي يقود للاعلى حتى وصلاالى غطاء يسد الالطريق من الاعلى فدفعه لينك وخرجا من الممر المظلم الى ضوء الشمس
ريما:اخيرا شمس.....انا قربت اصير خفاش من كثر محنا ماشين في الظلام
لينك:وانا اقول ايش هذي الاجنحة اللي طالعتلك
ريم:لينك
لينك يضحك ويقول:امزح....امزح....المهم خلينا نكمل مشي
كان المكان الذي يمشون فيه عبارة عن حديقة كبيرة تصطف فيها الاشجار مكونة ممرات وتنتهي بباب كبير فاخذ صديقانا يحاولان التسلل الى الباب متجاوزين الحرس الذين يتحركون هنا وهناك وفجاء وبينما كانا ينحرفان خلف شجرة اصطدما باحد الحراس الذي التفت اليهم على الفور واستل سيفه وهو يطلق صرخة جذبت جميع الحراس فاستل لينك سيفه وكذلك ريما واندفع كل منهما في اتجاه وهما يضربان بسيفها يمينا وشمالا و
صرخت ريما عندما اصابها احد السيوف في ذراعها اليسرى
لينك:ريماااا.....انت بخير؟
ريما تقول بالم:بخير لاتخاف ماحاموت عمر الشقي بقي
واستمر القتال واصيب لينك بعدة اصابات وكذلك ريما وقد صار من الواضح انهما لن ينتصرا في هذه المعركة
لينك:ريما ......خلي كل شي واجري على الباب قبل مايحاصرونا من كل الاتجاهات
وعلى الفور اندفعت ريما نحو الباب وهي تلهث والحراس يلحقون بها وبلينك حتى وصلا الى الباب ةاغلقاه خلفهما بالمزلاج
ريماتلهث:انا قلتلك......عمر الشقي بقي
لينك:اها .....اخيرا اعترفتي
ريما:اعترفت!!!!
لينك:انت قلتي عن نفسك شقية يعني لما اشتكي لامك واقول عنك كذا يكون معايا حق
ريم:ماحارد عليك لاني اعقل من كذه
لينك:اعقل!!!!!!!!! انا اكيد سمعت غلط
ريم بغيظ:اقلك.....خلينا نكمل طريقنا احسن مايصير شي مو طيب
لينك:بان العقل الحين......بس معاك حق
واستمر الاثنان في طريقهما و...............
.................البقية في الحلقة القادمة.....ماري
---------------------------------------------------------
ملاحظة:معليش الحلقة قصيرة شوي لاسباب خارجة عن ارادتي ...الحلقة الجاية حتكون اطول.........ماري
ريما:احنا حنموت ....مافي طريق ثاني
وانفجرت ريما باكية فيما كان لينك يدور بعينيه في المكان باحثا عن مخرج واخذ يتحسس جدران الممر حتى احس بجزء من الجدار يبدو اضعف من غيره واخذ يدفعه بكل مااوتي من قوة في حين استندت ريما بظهرها على الجدار وهي تبكي بحرارة وتتمتم بايات قرانية و
اخيرا تداعى الجدار تحت تاثير ضربات لينك وظهرت فجوة خلفه فاندفع لينك نحو ريما وهو يقول:يالله ياريما
ولكن ريما لم تتحرك من مكانها فاضر لينك الى حمله على ذراعيه وهويعدو نحو الفجوة والجدار يتقدم نحمهما بسرعة وفي اخر لحظة تمكن لينك من الدخول الى الفجوة وتجاوزهما الجدار
وهنا ووضع لينك ريما على الارض ولكن ريما بدت شاردة ولاتعي شيئا حولها
لينك:ريما.....ريمااااا
ولكن ريما لم ترد فامسك لينك كتفيها وهزها بقوة وهو يهتف باسمها واخيرا التفتت اليه ريما وهي تقول:ايش صار
لينك:الحمد لله ماصار شي ونجينا من الموت
قالت ريما:الحمد لله وانفجرت تبكي بحرارة وهي تدفن راسها في صدر لينك الذي اخذ يربت على كتفيها ويقول:خلاص ياريما....الحمد لله ماصار شي.....انت اقوى من كذه .....يالله امسحي دموعك ورانا مشوار طويل
تراجعت ريما الى الخلف وهي تمسح دموعها وتبتسم
ان لينك حنون ....ورغم ان مكانتها عنده لاتتجاوز الصداقة الا انها مازالت تحبه وهي ستكتفي بهذه المكانةو لن تتوقف حبه
لينك:في سلم هنا ...يالله نطلعه
ريما:يالله
وتسلقا السلم الذي يقود للاعلى حتى وصلاالى غطاء يسد الالطريق من الاعلى فدفعه لينك وخرجا من الممر المظلم الى ضوء الشمس
ريما:اخيرا شمس.....انا قربت اصير خفاش من كثر محنا ماشين في الظلام
لينك:وانا اقول ايش هذي الاجنحة اللي طالعتلك
ريم:لينك
لينك يضحك ويقول:امزح....امزح....المهم خلينا نكمل مشي
كان المكان الذي يمشون فيه عبارة عن حديقة كبيرة تصطف فيها الاشجار مكونة ممرات وتنتهي بباب كبير فاخذ صديقانا يحاولان التسلل الى الباب متجاوزين الحرس الذين يتحركون هنا وهناك وفجاء وبينما كانا ينحرفان خلف شجرة اصطدما باحد الحراس الذي التفت اليهم على الفور واستل سيفه وهو يطلق صرخة جذبت جميع الحراس فاستل لينك سيفه وكذلك ريما واندفع كل منهما في اتجاه وهما يضربان بسيفها يمينا وشمالا و
صرخت ريما عندما اصابها احد السيوف في ذراعها اليسرى
لينك:ريماااا.....انت بخير؟
ريما تقول بالم:بخير لاتخاف ماحاموت عمر الشقي بقي
واستمر القتال واصيب لينك بعدة اصابات وكذلك ريما وقد صار من الواضح انهما لن ينتصرا في هذه المعركة
لينك:ريما ......خلي كل شي واجري على الباب قبل مايحاصرونا من كل الاتجاهات
وعلى الفور اندفعت ريما نحو الباب وهي تلهث والحراس يلحقون بها وبلينك حتى وصلا الى الباب ةاغلقاه خلفهما بالمزلاج
ريماتلهث:انا قلتلك......عمر الشقي بقي
لينك:اها .....اخيرا اعترفتي
ريما:اعترفت!!!!
لينك:انت قلتي عن نفسك شقية يعني لما اشتكي لامك واقول عنك كذا يكون معايا حق
ريم:ماحارد عليك لاني اعقل من كذه
لينك:اعقل!!!!!!!!! انا اكيد سمعت غلط
ريم بغيظ:اقلك.....خلينا نكمل طريقنا احسن مايصير شي مو طيب
لينك:بان العقل الحين......بس معاك حق
واستمر الاثنان في طريقهما و...............
.................البقية في الحلقة القادمة.....ماري
---------------------------------------------------------
ملاحظة:معليش الحلقة قصيرة شوي لاسباب خارجة عن ارادتي ...الحلقة الجاية حتكون اطول.........ماري