المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : أخبار سياسية اخبار امارة افغانستان الاسلامية ليوم الاربعاء 11/2/1423هـ



waleed700
25-04-2002, 12:28 AM
المجاهدون يطلقون قذائف الهاون بكثافة شديدة على قوات التحالف الدولي شرقي أفغانستان يوم أمس الثلاثاء
شبكة الجهاد أون لاين /
أطلقت قوات المجاهدين العرب والطالبان عددا كبيرا من قذائف الهاون على مكان قريب من جنود تابعين لقوات التحالف الدولي في شرق أفغانستان، حيث تتركز عمليات القوات الصليبية ضد قوات المجاهدين في تلك المنطقة .

وقال المتحدث باسم التحالف القومندان برايان هيلفرتي يوم أمس الثلاثاء إن قذائف هاون سقطت على بعد مئات الأمتار من جنود التحالف في منطقة غارديز.

واعلن هيلفرتي الذي كان يتحدث في قاعدة باغرام الجوية شمال كابول اكتشاف مخابئ عدة فيها صواريخ وذخائر في وسط أفغانستان .

وكانت غارديز عاصمة ولاية بكتيا شهدت في مارس الماضي هجوما واسع النطاق في عملية أطلق عليها اسم "عملية اناكوندا" ضد المئات من قوات المجاهدين العرب والطالبان ، وقد انسحبت القوات الأمريكية من مواجهة المجاهدين بسبب الخسائر الفادحة التي لحقتها في عتادها وجنودها على ايدي المجاهدين في تلك المنطقة .

وفي تطور جديد دعت منظمة المسلمين في افغانستان الى "النهوض لطرد الكفار" من بلادهم كما تفعل الشابات الفلسطينيات اللواتي يفجرن القنابل.
وجاءت هذه الدعوة في بيان ل"تنظيم الفتح افغانستان" وزع يوم أمس الثلاثاء بلغة الباشتو في المناطق الحدودية بين باكستان وافغانستان وخصوصا قرب كويتا جنوب غرب باكستان.
واكد البيان الذي وقعه المولى غزنوي مجاهد قال انه عضو في التنظيم ان افغانستان "تعيش اليوم مرحلة حرجة من تاريخها ، ومئات العرب الذين ضحوا بكل شيء مسجونون حاليا في اقفاص في كوبا وينتظرون ان يتحرك علماء الدين وطالبان".

ودعا النص علماء الدين الى نشر هذه الرسالة في جميع انحاء البلاد واقناع الشعب بالقيام بالجهاد ضد قوات التحالف الذي تقوده الولايات المتحدة.

وتابع نص البيان "يا مجاهدي طالبان. ان الوطن الام يدعوكم الى التضحية لان عليكم ان تذكروا ان حياة مشرفة افضل بكثير من الحياة في ظل احتلال اليهود والنصارى في دولتنا الاسلامية افغانستان".

وذكر البيان مثلا "النساء الفلسطينيات اللواتي يفجرن القنابل باجسادهن ويقتلن اليهود بعد ان يضحين بحياتهن".
ودعا البيان ايضا السكان المحليين الى تسجيل اسماء الذين يحمون الاميركيين ويتعاونون معهم.
ودعا البيان الافغان الذين ناضلوا ضد الاحتلال السوفياتي الى القتال لان "النصارى واليهود اكثر خطورة بكثير من الروس لانهم حاولوا ثلاث مرات قتل النبي محمد صلى الله عليه وسلم".

أبو زبيدة:القاعدة تعرف كيف تصنع قنبلة اشعاعية ...
شبكة الجهاد أون لاين /
اكد أبو زبيدة المسؤول في شبكة القاعدة الذي القي القبض عليه ان القاعدة بزعامة الشيخ اسامة بن لادن تعرف كيفية تصنيع قنبلة اشعاعية وحاولت التزود بهذا السلاح، حسب ما افاد مسؤول اميركي امس الثلاثاء.

وقال المسؤول الذي طلب عدم الكشف عن هويته ان ابو زبيدة الذي القي القبض عليه في نهاية مارس في باكستان "انهم يعرفون كيف يصنعون هذه القنابل" مشيرا الى ان ذلك لم يفاجيء السلطات الاميركية المقتنعة بان القاعدة تحاول تصنيع هذه القنبلة.

واضاف " انه امر ممكن لكن هذا لا يعني انه اكيد".
يذكر ان القنابل الاشعاعية محاطة بمكونات نووية وعندما تنفجر تقوم هذه العناصر النووية بتسميم منطقة الانفجار.

ولم يرد المسؤول الاميركي اعطاء المزيد من التفاصيل وخصوصا في ما يتعلق بمستوى تقدم اعمال القاعدة.

ويبدو ان التصريحات التي نسبت الى ابو زبيدة تؤكد ما قاله هذا الفلسطيني البالغ 32 عاما والذي القي القبض عليه في 27 مارس الى جانب اعضاء اخرين مزعومين في القاعدة في باكستان،وفق ما افاد المحققين الاميركيين.

ويعتقل الناشط في مكان سري ويعالج من اصابته بالرصاص .وتصفه الصحافة الاميركية بانه "منجم معلومات" وتعتقد انه مكلف القيام باعمال -ارهابية- لحساب القاعدة.

وكان وزير العدل الاميركي جون اشكروفت حذر الاسبوع الماضي من اعتداء يستهدف المؤسسات المالية الاميركية مستندا الى اقوال هذا الناشط.

أمريكا تخفض من قواتها في أفغانستان ... ومنظمة - فتح أفغانستان - تدعو للاقتداء بالفدائيات الفلسطينيات للتنكيل بالعدو الصليبي على أرض أفغانستان
شبكة الجهاد أون لاين /
أعلنت وزارة الدفاع الأميركية أنه لم يعد للولايات المتحدة سوى حاملة طائرات واحدة قرب أفغانستان مما يشكل أضعف وجود لها منذ بداية حملتها الصليبية على المجاهدين الطالبان والعرب في أفغانستان قبل ستة أشهر.

وقد غادرت حاملة الطائرات "يو أس أس جون ستينيس" شمال بحر العرب الجمعة عائدة إلى موقعها في مرفأ سان دييغو بكاليفورنيا. وستقوم حاملة الطائرات "يو أس أس جون كينيدي" من الآن فصاعدا "بتغطية" المنطقة بما في ذلك الخليج العربي .!

وفي سياق ذي صلة دعت منظمة المسلمين في افغانستان الى "النهوض لطرد الكفار" من بلادهم كما تفعل الشابات الفلسطينيات اللواتي يفجرن القنابل.
وجاءت هذه الدعوة في بيان ل"تنظيم الفتح افغانستان" وزع يوم أمس الثلاثاء بلغة الباشتو في المناطق الحدودية بين باكستان وافغانستان وخصوصا قرب كويتا جنوب غرب باكستان.
واكد البيان الذي وقعه المولى غزنوي مجاهد قال انه عضو في التنظيم ان افغانستان "تعيش اليوم مرحلة حرجة من تاريخها ، ومئات العرب الذين ضحوا بكل شيء مسجونون حاليا في اقفاص في كوبا وينتظرون ان يتحرك علماء الدين وطالبان".

ودعا النص علماء الدين الى نشر هذه الرسالة في جميع انحاء البلاد واقناع الشعب بالقيام بالجهاد ضد قوات التحالف الذي تقوده الولايات المتحدة.

وتابع نص البيان "يا مجاهدي طالبان. ان الوطن الام يدعوكم الى التضحية لان عليكم ان تذكروا ان حياة مشرفة افضل بكثير من الحياة في ظل احتلال اليهود والنصارى في دولتنا الاسلامية افغانستان".

وذكر البيان مثلا "النساء الفلسطينيات اللواتي يفجرن القنابل باجسادهن ويقتلن اليهود بعد ان يضحين بحياتهن".
ودعا البيان ايضا السكان المحليين الى تسجيل اسماء الذين يحمون الاميركيين ويتعاونون معهم.
ودعا البيان الافغان الذين ناضلوا ضد الاحتلال السوفياتي الى القتال لان "النصارى واليهود اكثر خطورة بكثير من الروس لانهم حاولوا ثلاث مرات قتل النبي محمد صلى الله عليه وسلم".



خلافات المترجمين وقلة خبرة بعض المحققين تعيق التحريات مع الأخوة الأسرى من المجاهدين العرب في غوانتنامو
شبكة الجهاد أون لاين /
ذكرت مصادر عليمة في بعثة الحكومة الاميركية في قاعدة غوانتنامو البحرية الاميركية في كوبا أن جهود البعثة للحصول على معلومات من أسرى المجاهدين العرب المعتقلين هناك تعرقلها مشاركة محققين ومترجمين وبيروقراطيين عسكريين يفتقرون الى الخبرة، كما اعاقتها النزاعات بين الوكالات الخاصة بتوفير الخدمات اللغوية.

ووفقا لما ذكره بعض القريبين من عمليات التحقيق فإن سلطات الجيش الاميركي التي بعثت بعدد كبير من أكثر محققيها كفاءة وأقدر المتحدثين بلهجات الشرق الاوسط المختلفة الى افغانستان أجبرت على الاعتماد في تحقيقات قاعدة غوانتنامو على ضباط عسكريين ضعيفي الكفاءة ممن وجدوا انفسهم يحققون مع معتقلين مدربين على أساليب المراوغة.

وفي حالات قليلة كان هناك محققون شباب في زيهم الرسمي لم يسبق ان اجروا تحقيقات من هذا النوع. وقال احد المترجمين الذين يعملون في القاعدة «ان بعض المحققين لا يملكون أية خبرة تذكر، فهم في غاية التوتر، يهزون اقلامهم ألفي مرة في الدقيقة الواحدة. اما المعتقل فيكون في منتهى التماسك، انه مقيد لكنه هو الذي يستمتع بالتحقيق».

وذكرت بعض المصادر ان مما ضاعف من المشكلة نقص المعرفة بنمط ما يعتبرونه «إرهاب الشرق الاوسط» بين ضباط القيادة العسكرية الجنوبية المتمركزة في ميامي التي اعاقت في مرات عديدة وصول معلومات اساسية الى قاعدة غوانتنامو.

واضافت المصادر ان ذلك قد حد من قدرة المستجوبين على استجواب المعتقلين بأساليب ناجحة. اضافة الى ذلك، فإن شركتين كانتا قد وفرتا مترجمين نشب بينهما نزاع حسب ما اوردته مصادر مطلعة في القطاعين الخاص والعام.
وتعتبر هذه التقييمات التي صدرت عن ضباط عسكريين ومتعاقدين من القطاع الخاص أول اشارات الى العقبات التي تواجه المحققين بالسجن العسكري الذي شيد على عجل في القاعدة حيث يحتجز من يصفهم «البنتاغون» بـ«أخطر المعتقلين» من عناصر القاعدة وطالبان.

ويحاول الضباط من خلال التحقيقات أن يحصلوا على معلومات حاسمة تساعد على إحباط عمليات -ارهابية- متوقعة مستقبلاً كما يحاولون تحضير قضايا جنائية ضد المعتقلين. ومن الصعب تحديد المدى الذي أعاقت به هذه المشاكل اللغوية والبيروقراطية جهود جمع المعلومات لكنها تشير الى ان الولايات المتحدة تفتقر الى الخبرات التي تتطلبها الحرب ضد الارهاب.

وقال الكولونيل رون وليام المتحدث باسم القيادة العسكرية الجنوبية ويليام «لا اعرف حالات استطاع فيها معتقل ان يسيطر على الوضع، لكن قد يحجم المعتقل عن تقديم معلومات»، مضيفا «أن الامور تتطلب توفر المزيد من الوقت كي يمكن الوصول الى الخبرة الكافية في اي حقل». ونفى وليام بشدة ان تكون القيادة الجنوبية قد عطلت بأي شكل من الاشكال «حركة وصول المعلومات الى المحققين». وقال «إن نقل المعلومات في عالم اليوم قد صار يتم في الحال دون ابطاء، ولقد جمعت البيانات المعلوماتية الخاصة بالموضوع من افغانستان ونحن نتقاسمها مع واشنطن، والجميع يعرفون الاشياء نفسها».

لكنه اعترف بأن المحققين في بعض الاحيان لا يحصلون على اجابات لأسئلة استخبارية بعثوا بها للقيادة الجنوبية إذا ما اعتبرت تلك الاسئلة غير ذات علاقة بالتحقيق. وسلم وليام ايضا بأن مترجمي غوانتنامو من مختلف اجهزة الاستخبارات الاميركية يفتقرون الى الخبرة باللهجات العربية المختلفة بالاضافة الى اللغات الاخرى التي يستخدمها المعتقلون، لأن البرامج اللغوية العسكرية ظلت تقلل من اهمية ذلك على مدى عقد كامل من السنوات. ورفضت متحدثة رسمية باسم وزير الدفاع دونالد رامسفيلد التعليق على الموضوع.

ولكن حتى منتقدو عمليات التحقيق في غوانتنامو يعترفون بأن معظم الموظفين العاملين هناك على قدر عال من الكفاءة وان بعضهم له ميزات متفوقة. وذكر مسؤولون اميركيون ان عمليات التحقيق أتت بعدد من النجاحات وأعلن عن بعضها بينما بقي البعض طي الكتمان مما قد يكون قد حال دون وقوع عدد من الهجمات. وفي فبراير الماضي استطاع اثنان من عناصر مكتب المباحث الفيدرالي «إف. بي. آي» بعد جلسة تحقيق دامت ساعة مع احد المعتقلين، الحصول على معلومات قادت الى توجيه تحذير بالخطر من اليمني فواز يحي الربعي و16 آخرين من اعضاء القاعدة يشتبه في انهم يخططون لهجمات في الولايات المتحدة واليمن.

وفي الاسبوع الماضي قال ممثلو الادعاء الذين رفعوا دعوى ضد «الطالباني الاميركي» جون ووكر ليند بالتآمر لقتل أميركيين في اوراق المحكمة أن 20 على الاقل من المتهمين قدموا اعترافات للمحققين. لكن لم تظهر الى الآن سوى القليل من المعلومات الاخرى عن ما كشفته تحقيقات غوانتنامو والكيفية التي تجرى بها التحقيقات.

وذكر خبراء أن مسؤولي الاستخبارات الاميركية ظلوا لسنوات عديدة يزيدون من اعتمادهم على الاجهزة الالكترونية والصور التي تلتقطها الاقمار الصناعية بينما تضمحل مهارات التحقيق شيئا فشيئا. وذكرت مصادر عديدة أنه بينما يتميز العديد من المحققين البالغ عددهم 30 ونفس العدد من المترجمين في القاعدة بمهارات عالية فإنهم يفتقدون للذكاء اللماح المكتسب من الاحتكاك بالواقع ولقوة الشخصية التي تسمح بمعالجة المواجهات التي تتأجج فيها المشاعر.

وقال وليام تيرني ضابط الاستخبارات العسكرية السابق الذي عمل في القاعدة لمدة 6 اسابيع كمترجم قبل ان يفقد وظيفته نتيجة نزاع مع رؤسائه «بعض المحققين لا يملك القدرات الكافية التي تحتاجها الوظيفة. يجب ان يكون المحقق مسيطرا على الموقف لكن هؤلاء لا يتمتعون بالمواصفات الشخصية المطلوبة لذلك. فبعض المحققين الشباب يخاطبون المعتقلين وكأنهم اصدقاء التقوا بهم في السوق».
وقد اصر احد المحققين على سؤال بعض المعتقلين من طالبان عن تفاصيل تتعلق بزوجاتهم بالرغم من تنبيهات الآخرين له بأن الافغان غالبا ما سيتعاملون مع مثل هذه الاسئلة بوصفها اهانات وسيرفضون التعاون. وهذا ما حدث بالفعل. وقال مصدر عمل في مكان التصوير بالاشعة التابع للمعسكر ان من الخطأ تعيين نساء كمحققات لأن بعض المعتقلين وبسبب اعتقاداتهم الدينية والثقافية يرفضون الحديث للنساء عن المواضيع الشخصية.

وذكرت المصادر ان من بين المترجمين غير الأكفاء العاملين في غوانتنامو هناك من تتعلق وظيفته بترجمة المحادثات التلفونية الاجنبية يوما بعد يوم وتشير الى ان عددا منهم يرى من الصعب عليه أحياناً ترجمة تحقيقات تثير المشاعر يتعين عليهم خلالها تقليد نبرة صوت المحقق يصرخ عندما يصرخ ويهمس حين يهمس. وقد قاطع احد المترجمين مراراً محققا ليذكره بأنه قد طرح نفس السؤال من قبل في نفس جلسة التحقيق، دون ان يراعي المترجم ان من الاساليب المعروفة عند المحققين ان يكرروا الاسئلة من اجل الحصول على تفاصيل اكثر أو للتحقق مرة اخرى من مدى حقيقة ما يقوله المتهم.

وقالت مصادر ان وكالة «بي تي جي» للخدمات اللغوية عينت ايرانيا اميركيا يتحدث الفارسية لترجمة اجابات معتقل افغاني يتكلم لغة داري، وبينما تتشابه اللغتان فإنهما تختلفان بما فيه الكفاية للدرجة التي تسببت في تفجير نقاش حاد وسط فريق التحقيق. لكن ويل وليامز المتحدث باسم "بي تي جي" نفى وجود مشاكل من هذا القبيل، مضيفا ان هنالك الآن متحدثين بلغة داري في كوبا.
وهناك نزاع بين «بي تي جي» ومنافستها الصغيرة «وورلدوايد ريسورسيس» التي لها موظفون يعملون في القاعدة، وقد ادى النزاع الى طرد «بي تي جي» احد العاملين معها من موظفي الوكالة المنافسة بعد سلسلة خلافات. وقال لاري كوستا رئيس «وورلدوايد ريسورسيس»: «نعم هناك نزاعات بين الشركات، فحين يظهر احدهم لمدة ثلاث ساعات ثم تقوم بي تي جي بطرده لا بد ان تكون هناك نزاعات». لكن المتحدث باسم «بي تي جي» نفى ان تكون شركته قد لعبت دورا في ابعاد الرجل.

وقال الكولونيل وليام من القيادة الجنوبية أن النزاع بين الشركتين لم يؤثر على جهود جمع المعلومات التي ذكر انها تحسنت مع قدوم الجنرال مايكل دونلافي كرئيس لوحدة التحقيقات، مضيفا ان عملية جمع المعلومات تسير بصورة «ناجحة للغاية».
وتمثل الخطوة الاولى لاقناع معتقل من عناصر القاعدة بالحديث التشكيك في ما قاله لمستجوبيه في افغانستان لتفسير اعتقاله في مكان القتال.

وقد قدم الكثيرون تنويعات من قصتين للتغطية أحداهما انهم كانوا في افغانستان بحثاً عن زوجة، والاخرى انهم كانوا يقومون بتدريس القرآن في قرى نائية ويعيشون في غرفة ملحقة بالمسجد مما يوحي بان المقاتلين اعدوا رواياتهم مسبقاً.
ويهدف التحقيق الى جعل المعتقلين يتحدثون حتى عن التفاصيل التافهة. وقال مصدر «مجرد أن تكون عطوفاً قد يساعد في التحقيق، إذ ان ذلك قد يخترق احتياطاتهم الامنية لأنهم لا يتوقعون ذلك».


كما نبين للأخوة جميعا بأن موقع مركز الدراسات سيبث قريبا الجزء الثاني من فيلم الحروب الصليبية الجديدة والذي يتضمن وصايا المجاهدين الشهداء في غزوة نيويورك وواشنطن

موقع مركز البحوث والدراسات الاسلامية على الرابط التالي:

http://www.alneda.com

NINA2001
25-04-2002, 08:43 PM
الله ينصر اخواننا المجاهدين في افغانستان يارب ونفرح بفك اسرانا في كوبا

اميـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــن

MUSTANG-SALEEN
26-04-2002, 09:22 AM
شكراجزيلا