الخطاب هو اللفظ المتواضع عليه المقصود به إفهام من هو متهيئ لفهمه، فاحترز باللفظ عن الحركات والإشارات المفهمة بالمواضعة وبالمتواضع عليخ من الأقوال المهملة، وبالمقصود من الإفهام عن الكلام لم يقصد به إفهام المتسمع فإنه لا يسمى خطابا. والكلام يطلق على على العبارة الدالة بالوضع على مدلولها القائم بالنفس، فالخطاب إما الكلام اللفظي أو الكلام النفسي موجه به إلى الغير للإفهام. والخطاب قسمان خطاب تكليفي وخطاب وضعي.[1] الخطاب التكليفي لا يتعلق إلا بكسب المكلف، بخلاف الوضعي فهو قد يثبت في حق الشخص وإن لم يفعل.
الحبل المشنقه يخنق الشخص عند ما يصر ع و يعد م
لا يجو ز فتح المقا بر علي الما يتين
يا سلا م وجا ري عند و 1300 الف وتلت ميت رسا له
المؤ شر يكتب عر بي و e
وكا له البلع تحب ان تبيع ملا بس مخلو له
العب في لعبه اخي وو ادم فيها والعب في جيم جميل وهو مر كز من ضن المر اكز الجيد ه
الا ستغفا ر جميل وا عشقه
مقتنع ببر دا دي وبا ي مر اد ومقتنع با ي كلا م صحا به
اللا نش يقلب الم ر كب او السفينه عندما تكون الهجر ه غير شر عيه