في بداية القرن الـ21أصبحت شركة امبريلا اكبر مؤسسة في أمريكا وكان 9 من كل 10منازل يحوي منتجاتها
وكان يشعر بوجودها السياسي والمالي في كل مكان للعامة كانت اكبر شركة للتكنولوجيا والكمبيوتر في العالم
وكذلك المنتجات الطبية أما مالا يعرف حتى لموظفيها فأن أرباحها الضخمة كانت من التكنولوجيا العسكرية
والتجارب الوراثية والاسلحه.