هــل خــدعنـا أوبــامــا ؟
كثيرة هي التحليلات التي تقيم موقف الرئيس الأمريكي باراك أوباما من قضايا المنطقة العربية, وفي مقدمتها القضية الفلسطينية, خاصة بعد موقفه السلبي من حصار غزة والجريمة التي ارتكبتها إسرائيل في عرض البحر باعتدائها الدموي على أسطول الحرية..
وتذكرنا هذه التحليلات بردود الأفعال التي صاحبت إلقاء الرئيس اوباما خطابه الشهير في جامعة القاهرة, الذي بدائه بالسلام, وختمه بالسلام, وما بينها كان حديث الرجل مفعم بالسلام, ومبشرا بعهد جديد من العلاقات الأمريكية مع العالم العربي والإسلامي, حيث صدَّق كثير من الكتاب والمفكرين تلك الدعاوى, مطالبين برد التحية بأحسن منها!!
ويقول أرباب هذه التحليلات أن التوقعات جاءت على عكس ما يريد هؤلاء الكتاب والمفكرين تماما.. فلم يحمل الرئيس أوباما جناحي حمامة السلام.. ولم يمطر الدول العربية والإسلامية برسائل المحبة والوئام, بل على العكس من ذلك تماما, اتخذ من الخطوات التصعيدية والعدوانية ما تورع عنها سلفه الريس جورج بوش.
ويبرهنون على صحة ما ذهبوا إليه بعدد من الوقائع, منها ما أكدته منظمة العفو الدولية (أمنستي) من أن الولايات شنت هجوما في اليمن باستخدام القنابل العنقودية المحرمة دوليا, ونشرت المنظمة صورا لصاروخ أمريكي يحمل قنابل عنقودية تم التقاطها عقب الهجوم, مشيرة إلى أن الهجوم غير مسئول بشكل كبير وأسفر عن سقوط ضحايا كثيرين من النساء والأطفال.
ويؤكدون ذلك, ثانية, بما نقلته صحيفة (واشنطن بوست) الأمريكية عن مسئولين عسكريين ومسئولين في الإدارة الأمريكية أن قوات العمليات الخاصة الأمريكية نمت في العدد والميزانية وقد باتت منتشرة في 75 دولة بعد أن كانت في بداية العام الماضي موجودة في 60 دولة, وبتفويض واسع أكثر من ذلك الذي منحه لها الرئيس جورج بوش, حيث أشار مسئول عسكري كبير إلى أن أوباما سمح بأشياء لم تسمح بها الإدارة السابقة.
ثم يذكروننا بمجموعة من الإحصاءات قامت بها ( وكالة رويترز) من تقارير لمسئولين أمنيين باكستانيين ومسئولين بالحكومة المحلية وسكان تشير إلى أن القوات الأمريكية شنت 39 هجوما بطائرات من دون طيار في باكستان بعد تسعة أشهر من تولى اوباما مهام منصبه، وذلك مقارنة بـ33 هجوما خلال العام الذي سبق تأدية أوباما لليمين الدستورية في20 يناير.
وينتهون من ذلك إلى أن الرجل خدعنا خداعا كبيرا, وأظهر لنا وجها حسنا بعدما تولي الرئاسة, وفي حقيقة الأمر لم تتغير السياسية الأمريكية قيد أنملة عن دعمها اللامحدود لإسرائيل واستخفافها بحقوق العرب.
وحقيقة لا احد يجادل في أن إدارة الرئيس أوباما خالفت ربما كل ما دعت إليه, ونكصت عهودها جميعها, ولكن السؤال الذي نخبئه ولا نريد كشفه ولا مواجهة أنفسنا به, يتعلق بذاتنا, وهل نخدع نحن أنفسنا حقا؟!
برأي أن خداعنا لذاتنا أكبر بكثير من خداع اوباما لنا..فقد خدعنا الرجل, إن صح أن نسمي ما فعله خداعا, مرة واحدة, حينما وعد ولم يوف بما وعد ونكص على عقبيه واستمر في سياسية سلفه بوش ولكن بوجه مبتسم ويد ممدودة على الدوام بالسلام..
وهذا في أعراف السياسيين الغربيين وغيرهم لا يسمى خداعا, ولكنها البرجماتية السياسية, والدوران مع المصلحة حيث دارت..ولن يخالف قادة الغرب أعرافهم وقواعد السياسة التي تجرعوها من أجل ألا تدمع عين العرب ويهنئون في عيشهم.
ولكننا كما أسلفت خدعنا أنفسنا أكثر من مرة..
المرة الأولى حينما صدقنا أن أوباما أو غيره من ساسة الغرب سيحمل عن كاهلنا قضايانا, وسيكون منصفا معنا وسيأخذ لنا حقوقنا, ويعيد القدس, ويوقف الجموح الإسرائيلي..وأنه صادق في دعواه التي بشرنا بها في مستهل فترته الرئاسية الأولى..مع أن تاريخ الولايات المتحدة, لمن يقف عليه, بل وتاريخ الغرب لم يكن في يوم ما محايدا, فكيف يكون مؤيدا؟!
فبريطانيا هي من زرعت إسرائيل بمقتضى وعد بلفور 1917..والولايات المتحدة هي من رعت هذا الكيان اللقيط منذ نشأته وحتى الآن..فما هو المقتضي الذي يجعلنا نصدق غير ذلك؟..
هل مجرد خطاب معسول يجعلنا نتجاوز التاريخ ودلالاته ونقفز فوق قواعد السياسة التي تحكم قواعد اللعبة الدولية؟!..لا أظن أن هناك غفلة وكذب على الذات وخداع للنفس أكبر من ذلك.
أما الخداع الثاني, فإننا تكاسلنا حقا عن نصره قضايانا, فقد تراجعت القضية الفلسطينية في سلم الاولويات العربية, ولعلنا نجد دول عربية كبرى, لم تنبس ببنت شفه, حينما هاجمت إسرائيل أسطول الحرية, بل والدول العربية التي استنكرت هذه الجريمة هي أقل من تلك الدول التي تحدثت شاجبة مستنكرة, أما على صعيد العمل الفعلي فـ(صفر) كبير هو حصيلة الفعل العربي, ثم ننتظر ذلك الموقف الأمريكي وغيره, ونظن انه خداع كبير!!
ذات المشكلة في العراق, فلم يعد هناك قدر من الاهتمام, يوازي ذلك الاهتمام الإيراني, والذي بفضله أمسكت طهران بمفاصل العملية السياسية هناك, ثم نلوم أمريكا وأوباما بدعوى أنه قدم العراق على طبق مذهب لإيران, وخلع عن بغداد ردائها العربي وألبسها ثوبا شيعيا إيرانيا..
فهل المشكلة هنا هي مشكلة إيران التي تحركت أم أمريكا التي غزت أم العرب الذين جلسوا في مقاعد المشاهدين منتظرين ذبح الشاه وسلخها وتوزيعها ثم يتباكون من قسوة الجزار والجلاد؟!
لقد تخلى العرب عن قضايا العرب, وتدني الاهتمام بها إلى القاع..ومن باب الخداع الكبير أن ننتظر من أوباما أن يحملها عنا وقد تخلينا عنها..
والخداع الأكبر الذي نقع فيه وربما الأخطر, هو إقناع الذات بالعجز المطلق عن فعل شئ لقضايانا, وإلقاء التبعة على الآخر البعيد, مع أننا نملك من المقومات الاقتصادية وغيرها ما يؤهلنا لإحداث نقلة حقيقة في مسار العلاقات الدولية بما يخدم مصالحنا, على نحو ما فعلت تركيا التي تصالحت مع ذاتها ومع ثقافتها, وأحدثت تغيرا جوهريا في الداخل شمل البنية السياسية والاقتصادية والاجتماعية, وهو ما أفرز بعد سنوات قليلة قوة ضخمة على الصعيد الخارجي مكنتها من الحفاظ على مصالحها وتحدي إسرائيل وغيرها.
كعرب ومسلمين نملك من المقومات المادية ما يمكن لو أحسن استغلالها أن نحقق نهضة حقيقة في الداخل, شريطة أن نتصالح من ديننا وحضارتنا ونصلح بنيتنا السياسية والاجتماعية.. وحينها نكون قد خلعنا ثوب الخداع وحققنا الخطوة الأهم في طريق الحفاظ على مصالحنا وحل قضايانا.
http://www.islammemo.cc/Tkarer/Tkareer/2010/06/17/101979.html
رد: هــل خــدعنـا أوبــامــا ؟
أدناه رابط لخطاب الرئيس أوباما الذي ألقاه من القاهرة العام الماضي:
وأيضا، من حيث المبادرات والمشاريع المشتركة بين الولايات المتحدة والعالم الإسلامي التي تناولها الرئيس أوباما في القاهرة في العام الماضي، فقد تم تحقيق ما يلي:
• تعيين مبعوث خاص لمنظمة المؤتمر الإسلامي
• زيادة برامج التبادل الأكاديمي بين طلاب من الولايات المتحدة والعالم الإسلامي، فضلا عن زيادة المنح الدراسية للطلاب في العالم الإسلامي
• توفير المزيد من الفرص لطلاب العالم الإسلامي للتدريب في الولايات المتحدة في مجالات تخصص دراسية. أطلقت ناسا برنامجا مع جامعات في كل من دولة الإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية
• إنشاء شبكات انترنت أكاديمية بين مؤسسات تعليمية في الولايات المتحدة ودول في العالم الإسلامي
• استضافة قمة رئاسية لرواد الأعمال
• إنشاء صندوق تنموي للعلوم والتكنولوجيا للدول الإسلامية
• تعيين ثلاثة مبعوثين للعلوم إلى العالم الإسلامي
ولا يزال هناك الكثير من العمل للقيام به، ولكن لقد تم إحراز تقدم.
بإمكانكم رؤية المزيد من التفاصيل حول هذه البرامج والمشاريع التي ذكرتها من خلال الضغط على الرابط أدناه ومشاهدة هذا الفيديو:
سأتناول المواضيع الأخرى المذكورة في هذا المقال في إدراجي المقبل.
مع تحياتي
فريق التواصل الالكتروني
وزارة الخارجية الأمريكية
رد: هــل خــدعنـا أوبــامــا ؟
فريق الحرامية
وزارة الخداع و النصب الأمريكية
ما هي أخبار الهوس الجنسي الذي يعاني منه الشعب الأمريكي و الأوروبي هذا أول سؤال
الآن اوباما غير مسؤول عن ملابسه الداخلية حتى يكون مسؤول عن دول أخرى
فمن يحرك أوباما هو اللوبي الصهيوني فقط لذالك هذه الانجازات التي تتحدثون عنها عبارة عن خيبة للعرب
و كما ذكر المقال
ووجهة نظري من يعول أي شيء على القرد أوباما فهو أحمق
فأين نحن المسلمون من ما يقوم به أعداء الاسلام صبح مساء و أين ردة فعلنا
انتظار أوباما فعلآ عاهات مستديمة
رد: هــل خــدعنـا أوبــامــا ؟
الولايات المتحدة ملتزمة بقوة بالسلام في المنطقة، بما في ذلك الحل القائم على أساس الدولتين الذي ينص على تعايش الاسرائيليين والفلسطينيين جنبا إلى جنب في سلام وأمن، وكما قال الرئيس أوباما، نحن نساعد الطرفين على التحرك في هذا الاتجاه ولكنه يتوجب على تلك الأطراف القيام بالعمل الشاق.
إننا نؤمن أن الحل القائم على أساس الدولتين هو الحل الوحيد القابل للتطبيق والذي من شأنه أن يلبي الاحتياجات الأمنية لإسرائيل على المدى الطويل وأيضاً طموحات الشعب الفلسطيني. ينبغي على المفاوضات بين الطرفين الفلسطيني والإسرائيلي أن تتناول وتعالج جميع القضايا الأساسية بما في ذلك قضايا القدس واللاجئين.
الجميع يريد رؤية إجراء تحقيق محايد وموثوق به. نحن لن نحكم مسبقا على عملية التحقيق الجارية أو نتائجها، وسننتظر مسار التحقيق ونتائجه قبل التوصل إلى استنتاجات إضافية حول مصداقيته.
كما أننا نجري في الوقت الراهن مجموعة متنوعة من المحادثات بشأن كيفية زيادة المساعدات لشعب غزة، ولا تزال محنة سكان غزة تشكل مصدر قلق من الناحية الإنسانية بالنسبة لنا. ونحن نتحدث الى دول ومجموعات أخرى حول أفضل السبل للقيام بذلك.
قرار الحكومة الإسرائيلية الأخير بتخفيف الحصار على قطاع غزة يعكس نوع من التغيير في السياسة والذي ناقشناه مع المسؤولين الإسرائيليين. وسيواصل المبعوث الخاص ميتشل العمل علي تلك التغييرات في الأيام المقبلة. وكما قال الرئيس أوباما: الوضع في غزة لا يمكن تحمله، وبتطوير وتنفيذ هذه المبادئ نأمل أن يتحسن الوضع في غزة.
العراق معترف بها كدولة مستقلة ذات سيادة كاملة من قبل شعبه ومن قبل المجتمع الدولي. قرار مجلس الأمن للأمم المتحدة رقم 1859 يعترف بسيادة العراق واستقلاله. نص القرار موجود في الرابط أدناه:
وأيضاً، فقد شارك الملايين من أبناء الشعب العراقي في الانتخابات الأخيرة وانتخبوا ممثليّ حكومتهم الذين ينبغي عليهم أن يخدموا مصالح الشعب. كما قام العراقيون أيضاً بصياغة دستور العراق.
مع تحياتي،
فريق التواصل الالكتروني
وزارة الخارجية الأمريكية
رد: هــل خــدعنـا أوبــامــا ؟
فريق التواصل
أهنتم الله بقولكم أنه اتخذ ولدآ فأهانتكم لله أكبر من اهانتكم لشعب غزة و للدول الاسلامية
فما تقومين به من تلميع الادارة الأمريكية باعترافك أنك مدفوع لكي حتى تكتبي هنا فالمسألة عندك مسألة Money and Money
فاليهود هم من جاءوا الى فلسطين من أوروبا بالملايين و ليس الفلسطينين هم من ذهب الى أوروبا و أقاموا دولة نووية
مسألة الضحك على الذقون بقولك أنكم مهتمين بشعب غزة
لو كنتي تعرفين شعب غزة لما قلتي هالكلام
لأنوا نحن الا الآن مهتمين فيكم
فالمسلمون هو من يعطوا أمريكا البترول
و المسلمون الخونة هم من يعطوكم المال
فما مقوماتكم أصلآ غير الهبل و الغباء
يقولون لأمريكي غبي هلى تعرف دولة جوردان
يقول نعم انه لاعب كرة سلة معروف
40% من الشعب الأمريكي الى الآن لا يعرف شيء عن كأس العالم لكرة القدم فشو الغباء هذا و هذا حسب احصائيات أمريكية
يعني غباء عجيب
و بعد ذالك تقول نحن مهتمون بكم
قولي الصدق و قولي نحن الأمريكان و الأوربيون أناس مهووسون جنسيآ
و من لا يريدنا أن نكون جنسيون سوف نقاتله و نضربه بالقنابل النووية
أسأل الله أن يسلط الأعاصير و البراكين على أمريكا و الكيان الصهيوني
رد: هــل خــدعنـا أوبــامــا ؟
اوباما قاعد يوقع على ورقة عنوانها" تغيير اسم بلدة فلسطين لإسرائيل" وين أمة اقرأ.. لو اجتمعنا كلنا بإيد وحدة ماحد يقدر علينا احنا اكثر ديانة .. بس ماذا نفعل؟ قالها الرسول صلى الله عليه وسلم بنفسه ان أمته سوف تكون أكثر ولكن محاصرة من قبلهم .. فأغلبيتنا يخاف الموت .. بس شنسوي احنا مجرد مواطنين -_-
رد: هــل خــدعنـا أوبــامــا ؟
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة SmileSmile
اوباما قاعد يوقع على ورقة عنوانها" تغيير اسم بلدة فلسطين لإسرائيل" وين أمة اقرأ.. لو اجتمعنا كلنا بإيد وحدة ماحد يقدر علينا احنا اكثر ديانة .. بس ماذا نفعل؟ قالها الرسول صلى الله عليه وسلم بنفسه ان أمته سوف تكون أكثر ولكن محاصرة من قبلهم .. فأغلبيتنا يخاف الموت .. بس شنسوي احنا مجرد مواطنين -_-
اسرائيل هي دولة مستقلة معترف بها من قبل المجتمع الدولي. وكما قلت مرات عديدة من قبل: علاقتنا مع إسرائيل لا تنقص من قيمة أو تلغي روابطنا الدبلوماسية القوية وعلاقاتنا التعاونية مع الدول العربية والإسلامية في المنطقة.
ومع ذلك، نحن في الواقع نقر بأن الضفة الغربية هي أرض محتلة، وندعو إلى إنهاء الاحتلال الذي بدأ عام 1967. كما تؤيد الولايات المتحدة تطبيق وتنفيذ خارطة الطريق – المرسومة من قبل اللجنة الرباعية – والتي تنص على إقامة دولة فلسطينية مستقلة ذات سيادة كاملة على أساس حدود عام 1967 والتي تمثل خطوط أساسية للعمل. وتم الاتفاق على ذلك من قبل الإسرائيليين والفلسطينيين واللجنة الرباعية والمجتمع الدولي. لن تكون دولة إسرائيل وحدها هي التي تحدد حدود الدولة الفلسطينينة المستقبلية.
رد: هــل خــدعنـا أوبــامــا ؟
اقتباس:
اسرائيل هي دولة مستقلة معترف بها من قبل المجتمع الدولي. وكما قلت مرات عديدة من قبل: علاقتنا مع إسرائيل لا تنقص من قيمة أو تلغي روابطنا الدبلوماسية القوية وعلاقاتنا التعاونية مع الدول العربية والإسلامية في المنطقة.
اسرائيل محتلة فلسطين فأذا هي دولة مستقلة كما تقولون فهذا بسبب مساعدتكم ((المجتمع الدولي)) وبسبب خيانة بعض العرب ايضا
طيب هناك تعاون مع الدول العربية والاسلامية كما ذكرت ولكن على حساب فلسطين
امريكا لم تكن محايدة ولن تكون في قضية المسلمين الكبرى وهي فلسطين
ومع هذا نحن لم نصدق خطاب اوباما لان الواقع يقول غير ذلك
والعيب ليس من امريكا.. والاخطر منها هو الخطر والخيانه التى في الداخل
يعني امريكا لا تستطيع فعل شي الا اذا كان هناك خونه في الداخل مثل الرافضة والامعة والمنافقين
واهلا وسهلا فريق التواصل
شكرا على تواصلك مع قسم الاخبار
رد: هــل خــدعنـا أوبــامــا ؟
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فريق التواصل
اسرائيل هي دولة مستقلة معترف بها من قبل المجتمع الدولي. وكما قلت مرات عديدة من قبل: علاقتنا مع إسرائيل لا تنقص من قيمة أو تلغي روابطنا الدبلوماسية القوية وعلاقاتنا التعاونية مع الدول العربية والإسلامية في المنطقة.
ومع ذلك، نحن في الواقع نقر بأن الضفة الغربية هي أرض محتلة، وندعو إلى إنهاء الاحتلال الذي بدأ عام 1967. كما تؤيد الولايات المتحدة تطبيق وتنفيذ خارطة الطريق – المرسومة من قبل اللجنة الرباعية – والتي تنص على إقامة دولة فلسطينية مستقلة ذات سيادة كاملة على أساس حدود عام 1967 والتي تمثل خطوط أساسية للعمل. وتم الاتفاق على ذلك من قبل الإسرائيليين والفلسطينيين واللجنة الرباعية والمجتمع الدولي. لن تكون دولة إسرائيل وحدها هي التي تحدد حدود الدولة الفلسطينينة المستقبلية.
عام 1967 احتلت فلسطين كذبة ما بعدها كذبة و يكون الرد على هذه الكذبة بالشكر و سبحان الله
:)
المهم عام 2003 تم احتلال العراق هل قام أي عراقي و أي مسلم شريف و سأل نفسه لماذا احتل النصارى و خلفهم اليهود العراق لا جواب أكيد
الجواب هو مسألتان
1- نفط العراق
2- محاولة اغتيال بوش في الكويت
اذا المسألة واضحة أن هناك أشخاص كذابون و ما يدفعهم للكذب هو المال
ففريق التواصل تكذب من أجل المال باعترافه شخصيآ بذالك الأمر
الآن أنا مواطن فلسطين من مدينة الجورة المحتلة عام 1948
و أجدادي سكنوا مدينة الجورة من 600 عام على أقل تقدير
و اليهود قاموا بابادة هذه المدينة عام 1948 و ابادتها و تقوم هذه النصرانية الكذابة بالقول أن فلسطين محتلة من عام 1967
:)
طيب ماذا ستقول لأجدادي و لكل الفلسطينين الآخرين من احتلت بلادهم عام 1948
هل أنت يا فريق التواصل قادر على تحمل ذنوب ما ارتكبه اليهود فقط لمجرد المال
أنا لا أطالبك بالوقوف في صف الفلسطينين و لكن في نفس الوقت
كن حيادي و لا تنشر الأكاذيب و محاولة ترسيخ مفهوم احتلال فلسطين 1967
فللعلم لا يزال داخل الكيان الصهيوني مليون و نص عربي بأقل تقدير
يعيشون فمن أين جاؤوا هل هم من هاجروا الى اسرائيل
فبعد مضي 60 عام
نسي اليهود الأغبياء أنهم و هم على أبواب زوال دولتهم و ابادتها و الوقت قريب جدآ
فبعد زوال ايران و الرافضة الشيعة
أخوان اليهود
سيجي دور اليهود
و للعلم كل الشعوب العربية فيها ضمير حي لا يموت
و سيأتي اليوم لازالتكم و ازالة اليهود أيضآ
رد: هــل خــدعنـا أوبــامــا ؟
السؤال المهم حاليا...
هل الناس الي سووت احتفالات في كينيا فرحانه لين الحين أو لا? XD
اقتباس:
و للعلم كل الشعوب العربية فيها ضمير حي لا يموت
الأفضل ان تقول مسلمين ، فأنا شخصيا أفخر بالمسلمين الافغان و الشيشان أكثر من العرب الي عندي D:
أسف على مداخلتي اللي مالها داعي لكن حبيت أشارك...
سلام
رد: هــل خــدعنـا أوبــامــا ؟
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة DREAMCATCHER
السؤال المهم حاليا...
هل الناس الي سووت احتفالات في كينيا فرحانه لين الحين أو لا? XD
الأفضل ان تقول مسلمين ، فأنا شخصيا أفخر بالمسلمين الافغان و الشيشان أكثر من العرب الي عندي D:
أسف على مداخلتي اللي مالها داعي لكن حبيت أشارك...
سلام
الأفضل للنصيحة تكون خاصة من غير فلسفة
فالنصيحة عندما تكون أمام الجميع لا تعتبر نصيحة تعتبر فلسفة
كلامك سليم الأفغان و الشيشانيين أفضل من العرب
فالعرب حاليآ لا أريد أعمم
و لكني تكلمت عن الشعوب العربية
و بالنهاية الأمل بالله و ليس بأحد آخر فالأمر بيده
و أنا آسف برضوا على مداخلتي
رد: هــل خــدعنـا أوبــامــا ؟
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فريق التواصل
أدناه رابط لخطاب الرئيس أوباما الذي ألقاه من القاهرة العام الماضي:
وأيضا، من حيث المبادرات والمشاريع المشتركة بين الولايات المتحدة والعالم الإسلامي التي تناولها الرئيس أوباما في القاهرة في العام الماضي، فقد تم تحقيق ما يلي:
• تعيين مبعوث خاص لمنظمة المؤتمر الإسلامي
• زيادة برامج التبادل الأكاديمي بين طلاب من الولايات المتحدة والعالم الإسلامي، فضلا عن زيادة المنح الدراسية للطلاب في العالم الإسلامي
• توفير المزيد من الفرص لطلاب العالم الإسلامي للتدريب في الولايات المتحدة في مجالات تخصص دراسية. أطلقت ناسا برنامجا مع جامعات في كل من دولة الإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية
• إنشاء شبكات انترنت أكاديمية بين مؤسسات تعليمية في الولايات المتحدة ودول في العالم الإسلامي
• استضافة قمة رئاسية لرواد الأعمال
• إنشاء صندوق تنموي للعلوم والتكنولوجيا للدول الإسلامية
• تعيين ثلاثة مبعوثين للعلوم إلى العالم الإسلامي
ولا يزال هناك الكثير من العمل للقيام به، ولكن لقد تم إحراز تقدم.
بإمكانكم رؤية المزيد من التفاصيل حول هذه البرامج والمشاريع التي ذكرتها من خلال الضغط على الرابط أدناه ومشاهدة هذا الفيديو:
سأتناول المواضيع الأخرى المذكورة في هذا المقال في إدراجي المقبل.
مع تحياتي
فريق التواصل الالكتروني
وزارة الخارجية الأمريكية
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة والسلام على من أتبع الهدى
اما بعد
اختي العلاقة بين العرب \ المسلمين وامريكا شائكة جداً :boggled: المشكلة بين العرب \ المسلمين ليست في التكنولوجيا ولا شبكات إنترنيت .. وغيرها .. المشكلة هي مع السياسة الامريكية كما احسبُ انا :biggthump
بشكل بسيط ومُختصر
- إيقاف الدعم المادي والإقتصادي واللوجستي لإسرائيل
- الخروج من البلاد المحتلة الإسلامية
- عدم التدخل في الإمور الداخلية .. سواء كانت سياسياً اوإقتصادياً او إجتماعياً
وبذالك قد حققنا المصالحة مع امريكا ( ليست جميع النقاط ولاكن اهم النقاط ) :biggthump
امريكا لا تسطيع إيقاف الدعم عن إسرائيل في ضل وجود هيمنة الإيباك في الساحة الامريكية سياسياً وإقتصادياً
وامريكا لا تستطيع الخروج من الدول المحتلة تحت بند المصالحة والا سو تتلطخ سمعتها ويكون إنساحبها مثل إنسحاب السوفييت .. ولاتنسى إن الإسلامين يشكلون خطراً على الامن القومي لأمريكا
وامريكا سعت جاهداً الى وضع انظمة مؤيدة لها .. لاتنس وقوف امريكا الى جانب كوريا الجنوبية امام الشمالية في خمسيات القرن الماضي ومحاولة إغتيال كاسترو القائد الكوبي وموقعة خليج الخنازير تعطي دلالة واضحة على ذالك :wink2:
ثم بالفعل اوباما خدعنا حتى الان ولم يُغلق معتقل غونتنامو
رد: هــل خــدعنـا أوبــامــا ؟
اهلا وسهلا بالجميع
نرحب بجميع الآراء التي لا تخالف قوانين القسم والمنتدى
ونعود ونقول لم نصدق خطاب أوبــامــا
