شفاء من كل داء... لكنّ له أعداء

كان يجب أن تصل هذه المعلومات العظيمة إلى كل الناس منذ زمن، لولا محاربتها من مستثمرين في المجال الطبي، وأن أكثر الناس لا يثقون إلا بالطب الاستثماري وما تعتمده الجهات الرسمية.

MMS أو Master Mineral Solution المحلول المعدني الأهمّ... باختصار:

✩ عنصر ينتجه جهاز المناعة في الجسم، لكن بمقدار غير كافٍ (وهذا ضعف شائع في البشر). وهو ينتج معمليًا ويستعمل منذ عقود، للتعقيم في عدة مجالات.

✩ يتميز بخاصية [الأكسدة الضعيفة]، التي تدمّر جميع الجراثيم والفيروسات والمعادن الضارة التي تخالج الجسم، بدون أن تؤذي أنسجته وخلاياه. لذا فهو يقضي على أكثر الأمراض، ويقي منها، بلا ضرر يُذكر. وبتناوله يزوّد جهاز المناعة بسلاح فتّاك متوافق معه.

✩ اكتُشف منه نوعان:
MMS1 قطرات من محلول كلوريت الصوديوم Sodium Chlorite تُمزج مع مادة حامضية (كحمض الليمون) فتولّد ثاني أكسيد الكلور Chlorine Dioxide. تؤخذ مع مشروب.
MMS2 مسحوق هايبوكلوريت الكالسيوم Calcium Hypochlorite إذا مُزج مع ماء يولّد حمض هايبوكلوروس Hypochlorous Acid. يؤخذ في كبسولة مع ماء.

✩ منذ أعوام، نشر المستكشف المُسنّ جِم همبل Jim Humble كتابًا عنه من 260 صفحة. وهو لا يبيعه، ولا ينسب الفضل في اكتشافه لنفسه؛ إذ يقول أن آخرين استعملوه لجسم الإنسان لأكثر من 20 عامًا، وأنّ دوره كان لفت انتباه الناس إليه... كتابة وتحدثًا. وقد شارك مع المهتمين في كثير من التجارب وتطوير طرق الاستفادة منه. واضطرته تهديدات تعرض لها إلى الهجرة من الولايات المتحدة؛ فكرّس وقته للعمل الخيري في إنقاذ حياة الناس وشفائهم.

✩ باستعماله نجح آلاف الناس حول العالم في شفاء شتّى حالات الأمراض البكتيرية والجرثومية والفيروسية، بما فيها السرطان والأيدز والتهاب الكبد. بعضها يُشفى خلال ساعات، مثل الملاريا، وبعضها يتطلب أيامًا أو أسابيع. وشهادات الناس عن ذلك متوافرة.

✩ تحاربه شبكة من ذوي النفوذ المستثمرين في شركات الأدوية والمستشفيات، بتواطؤ مع بعض الكيانات الرسمية الطبية؛ لأن انتشاره يعني أن يخسروا أموالهم ليربح الناس صحتهم؛ وهم من كان يفترض أن يبحثوا ويكتشفوا ما يشفي. وكثير من الأطباء والمسؤولين شهدو حالات الشفاء، لكنهم جحدو بها حفاظًا على مصدر رزقهم.

✩ بثّ محاربوه شائعات للتخويف منه، ولتبرير منعه، كقولهم أن هذا ما هو إلا كلور، مبيّض، مؤذي وخطير؛ ليصوروا من يتناوله كأنه يشرب المبيّض ويؤذي نفسه. وقد تم تفنيد تلك الأقاويل وغيرها بطريقة علمية مفصّلة في الكتاب والمواقع الإرشادية المتخصصة. إذ لا تصح المقارنة... لا كمّيًا: فشرب الكلور ليس كأخذ قطرات تولّد غاز ثاني أكسيد الكلور... ولا نوعيًا: فالملح مثلاً من مركبات الكلور (كلوريد الصوديوم)، والكربون ليس كثاني أكسيد الكربون. وبما أن ¾ جسم الإنسان تقريبًا ماء، نجح هذا المعقم معه كنجاحه مع مياه الشرب.

✩ في فرصة نادرة... آخر 2012، أقنع أحد المهتمين فرقة تابعة للاتحاد الدولي للصليب الأحمر في أوغندا... باستعماله في تجربة ضد الملاريا (أكبر قاتل للبشر)؛ وكان النجاح 100% بشفاء 154 حالة في يومين بلا ضرر؛ فاعترتهم الدهشة. وسُجلت فيديوهات عن ذلك. وبعد مماطلات... امتنعت إدارة الصليب الأحمر عن إعلان التجربة، ولم تأمر بدراسة المضاد لتعميمه على فرقها حول العالم؛ وما كان منها إلا أن أصدرت بيانًا تتبرأ فيه مما نُشر وتؤكد التزامها تعاليم منظمة الصحة العالمية. بعدها بشهرين سُرّب فيديو كان المتحدث فيه مسؤول مرتبط بالصليب الأحمر؛ ورُفع في يوتيوب، لكنه مُنع من الظهور في القوائم، فبقي مخفيًا لأشهر؛ فقام جِم همبل بإعادة نشره. هذا هو:

http://www.youtube.com/watch?v=FrwZN1cPfX8

إنها لفضيحة لمسؤولي الكيانات الرسمية الطبية... تُظهر لامبالاتهم بالملايين الذين يفتك بهم الملاريا وغيره. حرصهم على وظائفهم ومكاسبهم في المجال الطبي جعلهم يحرمون ملايين الناس من هذا الدواء الذي كان سينقذهم من الموت؛ وهو ما يعتبر جريمة قتل جماعي ضخمة تستدعي محاكمة كل مسؤول اطلع على الأمر ولم يعلنه.

✩ ينفع للوقاية الدائمة بتناول القليل منه بانتظام، ولاستعمالات عديدة؛ منها تعقيم المياه، تطهير الجروح، شفاء لسعات الحشرات، وقاية الأسنان من التسوس، تخليص الجسم من المعادن الضارة، وأي أمر يتعلق بالجراثيم والفيروسات والمعادن الضارة.

✩ ليس محتكرًا بحق ملكية، وليس عرضة للاستغلال التجاري؛ إذ يمكن لأي أحد تحضيره بسهولة من مواد رخيصة وفق تعليمات متاحة. ويمكن الحصول عليه بتكلفة ضئيلة مقارنة مع مضادات "الصيد-لية"، إما جاهزًا بنسبة 72% ماء (أعلى تكلفة)، أو جافًا ثم يضاف الماء.

✩ كان اسمه سابقًا "المحلول المعدني المعجزة"، ثم استبدلت كلمة "معجزة" لأنه صار شيئًا عاديًا عند مستعمليه. لكنه ما زال يمثّل معجزة لبعض من يشهدون مفعوله لأول مرة.

قد يصعب تصديق أن شيئًا كهذا موجود دون أن يسمع عنه أكثر الناس؛ لكنّ أكثر الناس لا يعلمون كثيرًا من المعلومات، والعالم هيمنت عليه شبكة رأسمالية من شركات تتاجر بغذاء الإنسان وصحته، مرتبطة بوسائل إعلام أثّرت في وعي الناس لعدة عقود. لكن هيمنتها بدأت تتخلخل مع التطورات الاجتماعية الأخيرة؛ وآن أوان التحرر والإصلاح.

يجدر تأكيد أن ناشري هذه المعلومة لا يبتغون إلا إرضاء ضمائرهم، وأن يعمّ الخير الإنسانية. وتوجد مواقع إرشادية يشارك فيها من لهم خبرة أو تجربة. للوصول إليها:
بالانجليزي:
https://encrypted.google.com/search?q=MMS1
وبالعربي:
https://encrypted.google.com/search?...85%D8%A8%D9%84

انا اعاني من السكر وفقر الدم وقولون و المفاصل خصوصا الركبتين والوركين الملاصقين للحوض "مادري اذا اسمهم وركين بس العظم اللي بالفخذ وملاصق للحوض لدرجه امشي اعرج اذا زاد العوار واستعين بصديق او عكازه

واعاني من امور اخرى مااحب اذكرها

هل يفيدني ؟

مع العلم ان لو قلت ماء نار تفيدك راح اشربها . لأني اكل حبوب كثيره لدرجه اني توقفت عن تناول الطعام بسبب الحبوب لأنها تشبعني

ومااسمع عن حبوب الا واجربها , فلو اللي تقول عنه مفيد لي راح اجربه

.
.
.

قال رسول الله عليه الصلاة و السلام

(( ما أنزل الله داءً إلا أنزل له شفاءً )) رواه البخاري برقم 5354
(( لكل داءٍ دواء فإذا أصيب دواء الداء برأ بإذن الله )) رواه مسلم برقم 2204
((إن الله لم ينزل داءً إلا أنزل له شفاءً علمه من علمه وجهله من جهله)) رواه أحمد قال شيخنا الحلبي في الداء و الدواء ص6 وسنده صحيح
وفي لفظ ((إن الله لم يضع داءً إلا وضع له شفاءً أو دواءً إلا داءً واحداً فقالوا يا رسول الله ما هو ؟قال الهرم )) وهو صحيح

فلا يوجد مرض الا جعل الله له شفاء في مكان ما وفي شيء ما
ولكن جهل الناس بالدواء قد يكون من الله كعقوبة كما حال الايدز عقاب الزنا

كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
(( لم تظهر الفاحشة في قوم قط حتى يعلنوا بها، إلا فشا فيهم الطاعون، والأوجاع التي لم تكن مضت في أسلافهم الذين مضوا )) الحديث رواه ابن ماجه، وحسنه الألباني،

فالدواء موجود ولكنه يكون رحمة من الله يظهره على خلقه او يخفيه لحكمة يعلمها
والمسلم يتعالج ويبحث عن العلاج ويتوكل على الله قبل كل هذا ويعلم ان ما يصيبه انما هو من الله وخير له فيصبر ويحتسب اجره على الله

عن عائشة رضى الله عنها قالت :
" سمعت رسول الله صلى الله عليه و سلم يقول فى بعض صلاته : اللهم حاسبنى حساباً يسيراً، فلمَّا انصـرف قلت : يا رسـول الله ما الحسـاب اليسير ؟ فقال رســول الله صلى الله عليـه و سلم : أن ينظر فى كتابه فيتجاوز عنه إنَّه من نُوقِشَ الحسابَ يومئذٍ يا عائشة هلك ، وكلُّ ما يُصِيبُ المسلمَ يكفِّرُ الله عز و جل عنه به، حتَّى الشَّوكة تشوكه"
رواه أحمد ، والحاكم ، وهو فى صفة صلاة النَّبىِّ للألبانى 184

طبعا نعود لاصل الموضوع وسبب هذه المقدمة انه من الممكن ان يكون هناك دواء مثل هذا الدواء الذي يتحدث عنه صاحب الموضوع
وهذا من باب ان لكل داء دواء
واما ان شركات الادوية العملاقة تلاحق الرجل لتقتله وتتخلص من اكتشافه فهذا وارد لما سمعته من قصص سابقة عن اغتيال بعض الاطباء الذين اكتشفوا علاجات مختلفة سوف تؤدي الى خسائر مهولة لشركات صناعة الدواء فارباحهم بكثرة العلاجات التي تاخذها
على اية حال
من سوف يستطيع الوصول الى هذا العلاج وايضا لا يمكن الوثوق بكل ما تسمعه مالم ترى التجربة واقع حقيقي او تسمع لنقل ( تزكية من كبار الاطباء و العلماء ) لهذا العلاج
وعلى اية حال الله وحده اعلم


اخي Karazhan
شفاك الله وعافاك ورد عليك صحتك وجعله في ميزان حسناتك
لا حول ولا قوة الا بالله
اسئل الله ان يشفيك ويشفي جميع مرض المسلمين

سلام chris

سلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الدواء البشري ماهو الا تدمير للخلايا لإعطاء نتائج سريعة وان كانت مخادعة وبعض الناس كلما احسوا بحالة معينة وان كانت بسيطة حلهم البسيط هو اخذ علاج لإسكات هذه الحالة وبهذه يمنع الجسم من حق العلاج الطبيعي الذي يقدر عليه ويصبح يعاني من الداخل الى ان يترك تناول هذه الادوية وتظهر اعراض مرضية غريبة بسبب عدم قدرة الجسم لانتاج الدفاعات الطبيعية وبأبسط الامثلة علاج الزكام تلاقيهم بنادول وغيرها من الادوية والاجمل تحليت الشركة لمنتجها لاظهاره انه غير مضر مثلا كبسولة او حبة تحتوي على العسل تساعد على ترطيب وتمنع البلغم وما اكثر هذه الامور والعلاج الطبيعي متوفر في المنزل او سوق الفواكه لكن الناس ما تفهم وبعضهم ليس عندهم قناعة بالدواء وبأنه مش شغال بعد استعماله وبالتالي يبحث عن الاجدد مثل ذلك اليوم نزل عندنا بندول الاسباني وفورا الصيدلاني او الطبيب يقولك هذا افضل من غيره وهو نفس التركيبه
ومن ناحية الايدز الافضل ان لايتم حله لانها عقوبة تستحق لفاعلها والا لزادت الفواحش بشكل مميت
والى الاخ karazhan ربي يعينك ويشافيك
وانصحك بكثرة قرآءة القرآن فهو ( الشفاء بآذن الله ^_^ )

وشكرا"

الله يجزاكم خير ياجماعه

انا اخذ بالاسباب واشوف ماتوصلوا اليه بالطب , عل و عسى يتوصلون الى العلاج للداء المنتشر

انا مؤمن ان لكل داء دواء لكن يحتاجون العلماء الى البحوث والتجارب للوصول لنتيجه مرجوه

اسأل الله ان يديم الصحه والعافيه عليكم وعلى سائر المسلمين