الخدعة الرهيبة ........

بسم اللة الرحمن الرحيم

الحمد للة

وراكم وراكم يا خنازير العالم وسوف ابحث بشتى الطرق عن اى معلومة تثبت علاقتكم واخوانكم الصهاينةوبرائة المسلمين مما تنسبونة لهم واسئل اللة ان يعيننى على ذلك

هناك كتاب عن كاتب فرنسى يدعى تيرى ميسان واسم الكتاب هو(الخدعة الرهيبة )

هذا الكتاب يا اخوتى يفضح المؤامرة الامريكية وعلاقتها بتفجيرات 11سبتمبر

وعن ماحدث فى هذا التاريخ يقول الكاتب الفرنسى ميسان بانها خدعة رهيبة ويخوض فى عدة مواضيع يسوق منها ادلة وبراهين على صحة ما يقول كتب يقول ان طائرة البوينج التابعة لشركة اميريكان ايرلاينز فى رحلتها رقم 77لم تختطف ولم تقد لكى ترتطم بمبنى وزارة الدفاع الامريكية فى ارلينجتون على ضفة نهر الفوتوماك اذ لم نسمع شيئا عن ركاب هذة الرحلة ولم تعلن قائمة الركاب قط كما انة لم يعثر على بقايا الطائرة الضخمة بين الانقاض التى عرضها التلفزيون انذاك كما لا يوجد شهود عيان لحظة الارتطام والتحطم وبين الشهادات القليلة تبدوتناقضات حول الحادث الامر الذى يثير الشبهه حول صدام بهذا الحد من القوة .
وهناك مثال اخر فى صفحة 24بالكتاب وفية يؤيد ميسان ما قالة الرئيس المصرى بان هناك دولا تاوى عناصر ارهابية مصرية او سعودية وتحتفظ بها لكى تستخدمها ضد دول اخرى ...( اعتقد واللة اعلم مثل الفيلم المعروض عن الغامدى والا فلما يقول رئيس دولة مثل هذا القول ومعلوم انة محاسب على كل مايقول بل يكاد ان يكون متاكد ولا لا؟؟؟ ممكن !!!!!!!!!!
وفى صفحة 34فى نفس الكتاب يتحدث عن اراء على لسان الخبير المعروف كان رومرو بمعهد نيو مكسيكو التكنولوجى منة ان انهيار برج التجارة العالمى يبدو كنتيجة لانفجار مواد متفجرة او ديناميت وان صدام الطائرات بالمبنيين لا يكفى لتدميرهما.
وفى صفحة 37بالكتاب يسوق المؤلف ((ابو الادلة)) وهو الاشعار الذى تلقتة شركة (( اوديجو )) للنداءات الاكترونية والذى يتحدث عن عملية نيويورك قبل وقوعها بساعتين والذى اشارت الية ايضا صحيفة (( ها ارتس ))الاسرائيلية فى احد تحقيقاتها الامر الذى يؤكد ان اهجمة الارهابية التى قامت بها القوى الظلامية فى امريكا كانت بتخطيط الموساد الاسرائيلى .
وعن السبب الذى دفع هذة القوى الظلامية الامريكية لتنفيذ مؤامرتها فى الحادى عشر من سبتمبر والهدف من الخدعة الكبرى يقول:
(( ان هذة القوى فى حاجة الى بديل لصورة الشيوعى الذى يحمل سكينا بين اسنانة الميثولوجية وبالفعل توفر لهذة القوى هذا البديل وهو المسلم الذى يمسك بسكين يابانية بين فكية ))

واللة فسر كل الاحداث بهذة المقولة الاخيرة ولكن اين اصحاب الاقلام العربية واين هم ادبائنا من هذا واين المفكرين العرب والمسلمين من هذا الكافر الذى اخذ على عاتقة من مخاطر اغتيال او تصفية ولم يرضى الا بنزول كتابة علما بان هناك كانت معارضة يهودية فرنسية على كتابة .
اين هم الا يزالون فى سباتهم العميق ام انهم يلهثون وراء التطبيع والتركيع ولا تفوتهم الدولارات الامريكية التى لا تتسخ الا بايديهم القذرة اين من يطالب بالديمقراطيرة اللتى قال عنها احد وزراء الخارجية السابقين فى الحكومة الامريكية بانهم عندما يرون دولة مستقرة وبدون مشاكل يفرضون عليها الديمقراطية لكى تبدا لديها المشاكل والى الان وهم نيام وسوف يبقون كذلك مادام الشغلة ماشية بايديهم من قصص غرامية وقصص قصيرة وقصة مسلسل او فلم ويلا
المهم اسئل اللة ان ياتى اليوم الذى تنكشف فية المؤامرة الغبية من الغبى والمجرم وان ياخذوا عقابهم بالدنيا قبل الاخرة يارب العالمين

ودمتم