الزريبة قصة من الواقع ..(سبحان الواحد القهار)..أناما أمرة كن فيكون
الزريبة....قصة من الواقع
أرجو المعذرة على عدم ذكر أسماء أبطال القصة لي أسباب خاصة بي
.... أحداث هذة القصة قبل حكم المللك عبد العزيز طيب الله ثراة..
كان فية رجل وزوجتة ومولودهم الصغير الذي لم يتجاوز الأسبوعين وكان مسافرين في قلب السحرء طبعاً زي منتم عارفين الزوجة توها نافس لذاك يبي يكون جسمها ضعيف وللحرارة الشديده في الجو ولضروف القاسية توفية الزوجة ...طبعاً الرجل أحتار في أمر المولود وقال: أنا معرف ناس قريبين من هنا وراح يموت الولد على ونا مقدر أسوي شي ...وضع الولد على ثدي أمه و وضع عليهم زريبه (مجموعة من الاحجار تشبه القبر)
وذهب
وبقدرة العلي القدير أحيا الله نصف الأم العلوي وترك النصف السفلي ميت وكانت جميع أعضاء الجزء الحي تعمل بمافيها الثدي لأطعام الصغير رحمتاً بهذا المولود ....وتمضي الشهور و وكانت الام في النهار تفتح فتحه بقدماها في الزريبه لكي يخرج الولد للعب وعند الليل تغلقها لكي يرضع وحمايه لة .....
وفي يوم كان فيه راعي أغنام شاف أثار طفل صغير على الرمال وتعجب لان لتوجد حياه هنا أو حول هذة المنطقة وقرر المجيء ومرارقبة المكان ...
وفي أحد الايام رأ هذا الطفل يلعب على رمال الصحراء فلحق به فلما رأاه الولد هرب ودخل في الزريبه وعندما حاول الراعي انضرا داخل الزريبة ورآى ما رأى كاد يموت من فرط الفزع وذهب مسرعاً الي قبيلته وأخبرهم بالخبر لكن لم يصدقوه لكن كان عندهم ضيف لما سمع هذة القصة قال للراعي أرجوك اوصف لي مكان الزريبة وعندما وصف له المكان قال هل من الممكن أن تكون هي زوجتي وولدي وذهبو جميعاً ألى المكان بعد ما أخبرهم بالقصة كامله وعندما رآهم الطفل احتما بزريبت أمه لكنهم عندما حولو أخذه لم يستطيعو لان الام كانت ممسكه به بكل قوة حتى أتى والدة فأفلتت الولد له بكل سهوله وذهب الجميع وكانت الم تشيع وليدها وهي مستلقيه نصفها عضم والاخرحي حتي لم تستطع عينها روأيتهم فأغلقت عينها ومات الجزاء الخر من الجسد
.....النهاية.....
ربما يتبادر لذهن بعض القراء انها قصة خياليه لكن يشهد الله على صحتها ومكان الزريبه موجود ألى الاان في الشمال السعودي ...
الام كانت راقده على الجزء الميت من جسدها ولم تقم من مكانها طول تلك المدة .. حبيت أتنويه لهذا لكي للتتصوروها كانت تمشهي ...
من اراد الدليل فأنا مستعد
وشكراً لكم
هذة أول مشاركة لي وأتمنا أن ال أكون ثقلت عيكم ;)
