هذي امثال جيزانيه ومشروحه

مع احترامي للجيازنه .... حبيت اوضح معاني بعض امثالهم المشهوره عندهم...


نقلب أمعير برحله
أي تغير الرأي إلى رأي آخر وتبدل الموقف لجهة أخرى بدلاً من الجهة الصحيحة



أقعد بحناك يحنى
أي تجنب ممارسة مالا تستطيعه وما هو فوق طاقتك فدعك فيما أنت تستطيعه. مثلاً:
صاحب دكان صغير يتمرد على دكانه ويفكر في سوق كبير وهو لا يستطيعه ، فلا ينال
هذا ولا يدرك ذاك


ضيقة أمضفدعة
يضرب هذا المثل فيمن يغضب وقاطع من يخاصمه وهو في غير حاجة له ، واصل المثل
يقال أن ضفدعة غضبت ولم يواسيها أحد فرمت نفسها في موقد النار


القلب والع شام
مثل يقال إذا كنت لا ترغب في المكان لعدم وجود من تحب أو تصاحب ، وبالتالي تقال
تلك المقولة وبتغيير الجهة


وعاد أمذيب راقد
يضرب هذ المثل لمن انتهز فرصة واستفاد منها ثم تغير الحال ولم يستطيع غيره أن
ينال ماناله هو


زي عير مربوط في زبارة
يضرب هذا المثل لمن لا يجد مساعدة ولا يعيش مثل بقية الناس لأسباب تعود إليه ،
والحمار يربط في الصحراء فلا ماء ولا عشب

ما يصح أح إلا بألل
يضرب هذا المثل لمن يتعب في تحصيل مهر زواج ونحوه إذ لا راحة إلا بعد تعب


مخمار العداية دُفه وتعال قدايه
يقال هذا المثل لمن تمكن الغباء منه


إذا كثرت خطاها أعرف أنها رباضة
يضرب هذا المثل لمن كثركلامه في أمور لا يحقق منها شيء ، أو من كثرت أمانيه ولا
تحقيق


إذا مانت حصان خلك لسان
أي إذا لم تكن رجلاً فكن ولوبلسانك


كج الماء تخرج منه زبدة
يقال لمن لا فائدة في تعلمه بحيث تمكن منه الغباء حد أنه يمكن أن تخرج الزبدة
من الماء على أن يفهم


لكل عير كدشة
مثل المثل القائل: لكل جواد كبوة


أمن ضري خري بمن طعم أمحلى مد مزقمه
تقال هذه الأمثال لمن يلقى ما يريد دون تعب واستحلى هذا الشيى وأراد ماهو أكثر
مما عنده


إذا كثرت الديوكة فسد الليل
يضرب هذا المثل لمن كثرت مشوراتهم وتدخل في الأمر كثير كل يدلي برأي والموضوع
لا يحتمل ولا يحتاج آراء كثيرة


جا يكحلها أعماها
مثل منتشر في جميع دول الخليج يضرب لمن أراد إصلاح تالف فزاد في تلفه تلفاً


إذا زرتك يا خبت البقر سمني ثور
مثل يقال عند حدوث مكروه لشخص في مكان فيقال هذا المثل يريد منه أنه لن يعاود
الكرة في موضوع رأى منه مكروهاً

قال كبها وخذ أختها قال الله ينعلها وينعل أختها
يضرب هذا المثل لمن يخير في أمرين كلاهما سوء

جردي من جراد وإلا جردي لوحده
يقال هذا المثل لمن وفد ضيفاً على شخص لسؤاله عما إن كان وافداً لوحده أم مع
جماعة من الناس