انا و خادمتي

هذة قصة واقعية حدثت لي في السنة الماضية
أبطالها أنا الام الغدورة و اللعينة خادمتي الاندنوسية

عندما احضرتها كانت في قمة النشاط كانت تريد عمل كل شيء حتى انها
لا تريدني رفع كاس ماء و كنت اتباها بها ،و عندما ولدت ابني الثاني ،كنت مطمئنة انة عندي من اتكل علية خصوصا اني يتيمة وليس عندي اخوات ،واني امراءة عاملة،فكان عمر ابني عندما اودعتها اياة 4 شهور و كنت اكثر من راضية ،حيث كنت أرجع بعد يوم منهك من العمل أرى ابني الصغير نظيف
و ابني الاكبر مرتب و كل أمور البيت منظمة،و سارت الامور كا أعتقد بسلام الى ان جائت الايام حيث ابتدى ابي بالاكل فكنت اعد لة برنامج خاص بالاكل و العصائر الطبيعية و الغريب انة اذا انا اجازة لا ياكل الكمية المفروض ان خادمتي تطعمه و حين اسالها تقول عندي ياكل اكثر .
مرت الايام لاحظت ان ابني يعاني من امساك شديد جدا و كل ما اقول لخادمتي هل تسقينة عصير البرتقال الطازج تجيب نعم كل يوم مدام

وصلت الحال ان اصبح دائما متعكر المزاج و لاحظت ان ابني الاكبر اصبج لا يريد البقاء معها فأحسست بشيء غريب مما دفعني ان اراقبها

حتى وصل الحال ان وضعت لها كاميرا فيديو
و يالهول ما رايت خادمتي تسقي ابني البالغ من العمر 9 شهور عصيدة من السيريلاك و القليل من الحليب بطريقة وسخة جدا خالية من اي نظافةو تهزه هز عنيف كي ينام و اخر ما صعقني انها تضربة بقبضة يدها على مؤخرة راسة بقوة كي يدوخ و ينام بسرعة، حتى تتفرغ لنفسها و تتجمل شعرها الذي لم اراه قط رايتة في الفيديو كما رايت العجب العجاب فقد جعلت الوسخة بيتي وكرا للخراب على حساب صحة ابني المسكين

لكن لا تبالوا ايها القراء عندما شاهدت الفيدو ناديتها و غسلت شراعها
لدرجة عندما اخذتها لمركز الشرطة اعتقدوا ان بها حالة نفسية
لاكني ام و احس ان النيران التي في قلبي لم تنطفيء و لولا تدخل الاهل لكانت ماتت في يدي



الحكمة ان المحتاج (.............) :6