##بسم الله الرحمن الرحيم##
##الصلاة والسلام على رسول الله أشرف الخلق##
هذا الموضوع فقط عن Hardware وهذي الفكرة منبعها كان من الاخ العزيز أحمد9000.....
وسيكون عن الموضوات التالية وهي كل شي يختص بالهاردوير وبنبدأ بالمعالجات لو وجد أي خطا الرجاء التصحيح:
1-الشركات المصنعة:
AMD
Intel
VIA
Sony
2-الانواع
AMD
Athlon à ويعتبر Athlon XP من أفضل المعالجات التي صممت خصيصا لتقديم أقصى فائدة من OS(opertion system)XP
Duron
Spitfire
Intel
Pentium
Celeron
Itanium1
ltanium2(قيد التحديث من Intel) وقالت أنتل انه سيكون قمة في القوة وسيكسر حواجز السرعة لتصبح المعالجات هائلة السرعة وتصبح حدود كمية العمليات للكمبيوترات القديمة (الحالية) قيد النسيان ويبدأ عهد جديد وستكون سرعته ضعف سرعة المعالجات الحالية.
Xeon
SONY
Transmta Krozo
VIA
Cyrix
C3
Samuel 2 ____________________________________________________
عندما تقوم شركة Intel بتصنيع سبيكة السيلكون لأسباب فيزيائية لايمكن أن تكون خالية تماما من الشوائب وأحيانا تكون الحاجة الى وضع شوائب معينة وبنسب معينة وحتى مع العزل الكلي الذي يكون لمختبرات التصنيع التي تكون معزولة حتى من الهواء الذي يتنفسه الانسان لا يمكن تصنيع المعالج على حسب رغبة المصنع
ولا يوجد ما يسمى بمعالجات غير أصلية وانما تصنع المعالجات وتجرى لها أختبارات والتي تجتاز الاختبار بنجاح تباع بأسعار أعلى بضمان 3سنوات وتوضع في صناديق (Boxed) ولاحظ ثم لاحظ أن كل المحلات والشركات على حسب الي أعرفه تعطيك سنة وحدة ضمان والتي لاتجتاز الاختبارات بنجاح تباع بأسعار أرخص وعليها ضمان فقط 30 يوم ولا تزيد عنها وبدون جهاز تبريد أو مروحة وبدون صناديق انتل للمعالجات وتسمى (OEM) وهذا ما يسمى بالمعالج غير أصلي ويكون أرخص كثيرا.
وتذكر عندما تشتري أنه لا يتم خداع الشاري الا بنفسه لعدم معرفته بما سيشتريه .وأن الرقم الذي تستطيع قرائته في أسفل المعالج يسمى
(S-Spec).
رغم أن أداء المعالج الفعلي لايمكن أن يقاس بصورة دقيقة بسرعة المعالج وحدها وتتضمن معالجات انتل الجديد تقنية NetBurst وترتكز معالجات بنتيوم 4 على رقاقات انتل ذات الاداء العالي وتساهم شرائح ذاكرة RDRAM الثنائية في رفع مستو عمل ناقل النظام ذو السرعة 533 Mhz الموجودة في بنتيوم 4 وذلك من خلال توفير ما يصل الى 3.2 G.B من البيانات في الثانية الواحدة وهو الاسرع من نوعه الى الان والقادر على تسريع عملية تحويل البيانات بين المعالج والذاكرة الرئيسية والذي يسهل الحصول على ملفات الفيديو والصوت والرسوم الثلاثية الابعاد من أي وقت
____________________________________________________
ltanium2:
ويعتمد على تقنية bit46 وليس على تقنية bit32 والتي تقوم مختبراتها في ألمانيا حالياً بتطويره لطرحه في العام الحالي(على حسب معلوماتي). وأكدت انتل أن المعالجات الموجهة لقطاع الشبكات بشكل عام ستكون قادرة على الإسراع في معالجات العمليات المعقدة بمعدل الضعفين مقارنة بالمعالجات الحالية، وسيكون بمقدور المعالجات الأحدث تبادل البيانات مع الذاكرة الاساسية في الجهاز أسرع من المعدل الحالي بواقع الضعفين تقريباً، وهو ما سيوفر للأجهزة المستقبلية تنفيذ أعقد العمليات الشبكية بسرعة كبيرة للغاية.
_______________________
VIA C3:
يعتبر هذا المعالج البديل المثالي لمعالجات انتل لذوي الدخل المحدود وبالرغم من عدم امكانية مقارنته مع أداء انتل أو AMD ولاكن الكثير من المستخدمين يحتاجون لقوة المعالجات وتكون قليلة التكاليف ويدعم تقنية 0.13 ميكرون مما يجعله يقلل من الحرارة الصادرة منه.
________________________________________
في البداية ما هي وحدة المعالجة المركزية Central Processing Unit ؟ وما هي مكوناتها ؟
وحدة المعالجة المركزية هي عبارة عن دائرة متكاملة مصممة على شريحة صغيرة من مادة السليكون وتماثل فى حجمها طابع البريد وتتكون هذه الوحدة من ملايين الترانزستوررات الصغيرة الحجم وتتصل فيما بينها بأسلاك دقيقة للغاية من الألمونيوم وكانت أول وحدة معالجة هي التي أنتجتها شركة إنتل عام 1971 (وحدة الـ 4004) وتحتوي على 2.300 ترانزستور أما أحدث معالج (إنتل بنتيوم III) فيحتوى على 27.1 مليون ترانزستور . تنقسم وحدة المعالجة المركزية عادة إلى سبعة أقسام هي :
وحدة التحكم ووحدة المنطق الرياضي (Arithmetic Logic Unit) ووحدة متابعة تنفيذ الأوامر ووحدة فك التشفير ووحدة ما قبل المعلومات ووحدة كود الناقل والذاكرة الفورية Cache Memory والتي تنقسم عادة بين تخرين الأوامر وتخزين المعلومات والبيانات .
والذاكرة الفورية هي جزء صغير جداً من ذاكرة أكبر بالغة السرعة وتوجد فى وحدة المعالجة المركزية أو بالقرب الشديد منها ، ويمكن لهذه الذاكرة تخزين أحدث البرامج التي دخل عليها المستخدم وذلك كمرجع سريع وسهل لمراجعة تنفيذ الأوامر وعندما تتلقى وحدة المعالجة المركزية أمر إحضار بيانات أو تنفيذ أمر ما فإنها تقوم دائماً بمراجعة الذاكرة لمعرفة هل المهمة أو الأمر المطلوب تنفيذه موجود فيها أم لا ، وإذا لم تكن كذلك فلابد من إحضار البيانات المطلوبة من الذاكرة الرئيسية وهو ما يستغرق وقتاً أبطأ قليلاً .(منقول)
_____________________________________
وكما هو معروف كلما كان أصغر كان أفضل والمقصود بتقنية 0.13 ميكرون يعني البعد بين الترانستور.
وهذه التقنيات المتناهية فى الصغر تسمح بوضع عدد أكبر من الترانزستورات فى نفس المكان كما تساعد على وضع تصميمات أعقد للشريحة الإلكترونية أو أحجام أصغر من وحدات التحكم المركزية . وهذا يعنى أن المعالج يمكن أن يحتوى على أكثر من وحدة تحكم مثبتة على نفس شريحة السليكون ، وهو ما يعنى قدرة أكبر وتكاليف أقل وأرباحاً أكثر للشركة المنتجة ،تقليل المسافة بين الترانزستورات يقلل استهلاك الطاقة أيضاً ، وهذه من الأخبار الممتازة وخاصة للأخوان يعانون من سرعة انتهاء الطاقة من أجهزة الكمبيوتر المحمولة حيث تزيد المسافة الدقيقة بين وحدات الترانزستور من قدرة وحدة المعالجة المركزية على ألداء بسرعات عالية جداً .
FSB:
Front-Side bus ناقل البيانات الأمامي:
مهمة الناقل تحويل كل البيانات من وإلى وحدة المعالجة المركزية ومجموعة الشرائح الأخرى والذاكرة في حالات كثيرة .
ولناقل البيانات الأساسي تأثير كبير على أداء الجهاز كله فهو الذي يحدد سرعة دخول وخروج المعلومات والأوامر من وإلى وحدة المعالجة المركزية وعند تصنيف سرعة البيانات نجد أن أبطئهم هو معالج Celeron الذي يعمل بسرعة 66 ميجاهرتز ثم معالج بنتيوم III ومعالج Cyrix III وكل منهما يعمل إما بسرعة 100 أو 133 ميجاهرتز أما معالج انتل بنتيوم 4 فيستخدم ناقل بيانات أمامياً بسرعة 400 ميجاهرتز .
وفى حركة ذكية حصلت شركة AMD على EV6 أنشأته شركة Digital وتمتلكه شركة كومباك حالياً ، ورغم أن هذا المعالج يعمل بسرعة 100 ميجاهرتز ويصل إلى معدل تحويل بيانات يقدر ب 200 ميجاهرتز بين وحدة المعالجة المركزية ومجموعات الشرائح الإلكترونية الأخرى ، وهذا الناقل مستخدم في معالج Athlon وكذلك فى معالج Duron رغم انخفاض سعره .
* ذاكرة الكاش الفورية Cache
تضم أغلب المعالجات المستوى الأول والثاني من ذاكرة الكاش الفورية بالإضافة إلى ذاكرة النظام الأساسية وعندما تبحث وحدة المعالجة المركزية عن البيانات فهي تبحث أولاً فى ذاكرة المستوى الأول ثم تتصفح ذاكرة المستوى الثاني . وبعد ذلك تقوم بفحص الذاكرة الرئيسية ومن الواضح أنه كلما زادت سرعة حصول وحدة المعالجة المركزية على البيانات كلما زادت كفاءة أدائها. وتعتبر المساحة الخالية في الذاكرة الفورية محدودة للغاية إلى حد يسمح بتخزين البيانات التي تستخدم بكثرة فقط ، حيث أن المستوى الأول من ذاكرة الكاش مقسم بين البيانات والأوامر .
ويتم تركيب ذاكرة الكاش المستوى الأول في شريحة واحدة المعالجة المركزية ذاتها ونتيجة لذلك فهي تعمل بنفس سرعة وحدة المعالجة المركزية وبالنسبة لذاكرة الكاش المستوى الثاني فهي أكبر في المساحة وقديماُ كانت تستخدم من خلال ناقل النظام الذي يتسم بالبطء إلى حد ما ومع إنتاج معالج بنتيوم II ابتكرت شركة انتل ناقلاً أفضل لاستخدام ذاكرة الكاش المستوى الثاني وهو يعمل بسرعة تصل إلى نصف سرعة المعالج ذاته وتشترك معالجات بنتيوم III كلها فى هذا التصميم بسرعة قصوى تصل الى 32 كيلو بايت فى ذاكرة المستوى الأول وسرعة بنصف الحد الأقصى من خلال ناقل 64 بت .
يتميز معالج Celeron بمستوى أول من ذاكرة الكاش ويصل حجمه إلى 32 كيلوبايت ومستوى ثان من الذاكرة يصل إلى 128 كيلوبايت وكلاهما مثبت على وحدة المعالجة المركزية وبهذا يعمل كلاهما بنفس سرعة وحدة المعالجة المركزية . وفى معالج بنتيوم III قامت انتل بتركيب ذاكرة الكاش من المستوى الثاني على نفس شريحة وحدة المعالجة المركزية وخفضت سعتها من 512 كيلوبايت إلى 128 كيلوبايت أي ما يساوى أربعة أضعاف معالج Celeron وبنتيوم III . وكانت الأجيال الأولى من هذا المعالج تحتوى على مستوى ثان من الذاكرة يصل إلى 512 كيلوبايت وفي بعض الحالات كانت تعمل بسرعة تصل إلى ثلث سرعة وحدة المعالجة المركزية أما معالج Athlon الحديث فيتميز بذاكرة فورية مستوى ثان تصل إلى 265 كيلوبايت وتعمل بكامل سرعتها القصوى .
أما معالج Duron مستواه الأول من الذاكرة الفورية يصل إلى 128 كيلوبايت أما المستوى الثاني من الذاكرة فلا يحتوى سوى على 64 كيلوبايت وكلاهما على نفس الشريحة وبالنسبة لمعالج Cyrix ففيه مستوى أول من الذاكرة يساوى 128 كيلوبايت أما الخطأ الفادح في حق هذا المعالج هو عدم وجود مستوى ثان للذاكرة ووعدت شركة VIA بأن المعالج Samuel 2 سيحتوى على مستوى ثان من الذاكرة .لاكن متى؟؟
والسؤال الذي يطرح نفسه هو أن كلا من المستوى الأول والثاني للذاكرة يعملان بكامل سرعتهما فى اغلب وحدات الـ Cpu فلماذا لا يتم لصقها وتوحيدهما فى شريحة واحدة والإجابة هي أنه بانفصالهما يمكن لكل من الذاكرتين أن نظم وتعالج البيانات بشكل مستقل حيث يعتقد مصممو الشرائح والرقائق الإلكترونية أنه سيؤدى إلى الأداء الأفضل ورغم أن كلا من شركة AMD وشركة VIA يفخران بمستوى أول من الذاكرة يصل إلى 128 كيلوبايت مقارنة بالمستوى الأول للذاكرة فى معالج بنتيوم والذي يساوى 32 كيلوبايت لكن شركة انتل ترى أنه كلما زاد حجم الذاكرة زاد الوقت الذي تستغرقه الذاكرة في البحث وفي حالة تخزين أوامر كثيرة ستكون سرعة الاستجابة بطيئة أما AMD و VIA فلا يريان أي معنى فى ذاكرة تساوى 32 كيلوبايت رغم تقدم عمليات التصنيع الدقيقة والوصول إلى مستوى عال من الكفاءة والدقة فى العصر الحالي .
أغلب وحدات التشغيل الرئيسية التي تستخدم مع الأوامر الخارجية متوافقة وحدات X86 ومن اللازم ملاحظته إضافة انتل القيمة من أوامر الوسائط المتعددة الجديدة التى تسمى MMX والتي ظهرت لأول مرة في بنتيوم MH566 MMX أما الآن فهي موجودة فى كل بنتيوم ووحدة تشغيل .
وفى بنتيوم III أضافت انتل مجموعة جديدة من الأوامر الجديدة تعرف بأسم See ويصل عددها الى 70 أمراً وتعمل هذه الأوامر الجديدة على تسريع قدرة التعرف على الصوت وسرعة عرض الوسائط السمعية والبصرية (لقطات الفيديو) والبرامج المجسمة، أما بنتيوم 4 (وين الشركات العربية) يحتوي على 144 أمراً جديداً بالاضافة الى أوامر MMX وأوامر SSE.
__________________________
من الممكن توفير الطاقة المستهلكة عن طريق تخفيض سرعة وحدة التشغيل ولكن هذا سيؤثر بالطبع على كفاءة الآداء ، ولأن الطاقة تتناسب مع مربع الفولتات لكن التوفير فى مقدار الفولتات قد يؤدى إلى توفير استهلاك الطاقة . (منقولة)
___________________________
ويمكن لتقنية Speed Stelp فى انتل أن يؤدى الى خفض استهلاك بنسبة 4% وفى نفس الوقت الاحتفاظ بـ 80% من أداء وحدة التشغيل(على حسب معلوماتي) ، ويمكنها أن تخفض من استهلاك الطاقة أثناء تشغيل البرامج التى لا تحتاج إلى إعادة تشغيل الجهاز وتقنية Speed Step متوفرة في معالج Mobile MH266 Pentium III والذى يعمل بسرعة 600 و 650 و 700 و 750 ميجاهرتز وتخفض من استهلاك الطاقة فى هذا المعالج من 1.6 فولت إلى 1.35 فولت وقي مجال توفير الاستهلاك تنخفض السرعة من 750 ميجاهرتز إلى 600 ميجاهرتز ومن 700 الى 550 ميجاهرتز ومن 650 و 600 الى 500 ميجاهرتز .
لم تدخل انتل تقنية Speet Setp فى معالج Celeron للأجهزة المحمولة ، وبخلاف ذلك يتشابه هذا المعالج الرخيص الثمن مع بنتيوم III للأجهزة المحمولة فى كثير من النواحى .
أما شركة AMD فقد أعلنت عن تقنيتها لتوفير الوقت و تسمى Power Now وهى متوافرة فى K6-2t Mobile والمعالج Mobile K6-III وكلاهما مصنع بتقنية 0.18 ميكرون تستخدم تقنية Power Now نفس المفهوم الذى تستخدمه تقنية Speed Step لأنها تخفض الفولتات 1.4 و 2 فولت حسب احتياجات المعالج .
تستهلك المعالجات قدراً كبيراً من الطاقة فمعالج Celeron إنتاج انتل يستهلك حوالى 29 وات وكان أول جيل من هذا المعالج يستهلك حوالى 28 وات وتستهلك الأنواع الجديدة من معالجات انتل حوالى 18 وات .
بالمقارنة بما سبق تتميز معالجات Duron, Athlon بالشراهة الكبيرة فى الطاقة فهى تستهلك حوالى ضعف ما تيتهلكه معالجات انتل تحت نفس الظروف القصوى ، أما معالج Cyrix III فيستهلك حوالى 10 وات فى اقصى مدى للتشغيل وهو ما يعنى أنه سينجح نجاحاً كبيراً إذا استغلت هذه الخاصية فى اجهزة الكمبيوتر المحمولة .
وهكذا نجد العديد من الفروق بين التصميمات والمعالجات المتنافسة ولكن لا يعنى بالضرورة وجود فروق ضخمة فى كفاءة الاداء والتشغيل .
وشهد سوق لمعالجات تغييرات ضخمة خاصة فى ظهور معالج اثلون الذى يهدد عرش انتل وينافسها على صدارة سوق المعالجات الأسرع والأكثر قوة .
لا يمثل الفارق فى كفاءة الأداء عاملاً كبيراً فى تحديد الفائز فى هذه المنافسة فالسعر يمثل عاملا كبيرا كذلك بالنسبة للعديد من الناس ويحدد فى كثير من الحالات المنتصر فى المعركة وتعد عروض معالج Duron الذى ينافس معالج Celeron من الأخبار السارة لكثير من الناس الذين يرغبون فى تحقيق اكفأ باسعار اقل والمساحة التى ستشهد منافسة مشتعلة هى ساحة المعالجات الدقيقة Microprocessors والتى تزداد فى السرعة.
