نصييحة ل(الكتبة) في الصحافة المحلية إإإإإإ
نفس العمل نفس النتيجة (إإإإإإإإإإ)
ان تكرر نفس العمل كل يوم حتماََ ستحقق نفس النتيجة0
بمعني الوضع سيبقي كما هو علية لا يتغير قيد أنملة وهذا ينطبق
علي أي شي وكل شي بما فية العمل الكتابي في االمجال الرياضي فمن
يكتب ويكرر نفس العبارات ويعيد إستنساخ الموضوعات مراراَ وتكراراَ كما هي لاجديد ولامفيد يفرز نفس النتيجة 00 حتي0
عندها تكون المسألة مملة او علي رأي الممثل الهزلي (أبو عنتر)
(( ماسخة وليس لها إ ستمزموز )) 0
قد يحدث تغيير لو جرب الكاتب ولو لمرة واحدة أن يكتب وجهة نظر مخالفة وينتقد وبشكل واضح لابس فية بما لايتوافق مع أهواءة التي جاءتة معلبة هكذا كعلب التونة جاهزة ل( التصدير ) 0
عند ذلك قد يجد لما يطرح من موضوعات صدي وقبول لدي المتلقي وبأعتقادي مثل هؤلاء لا يستطيع أن يغير أو يعلن موقفة علي رؤوس0
الأ شهاد كونة يخاف من نفسة وممن سخــــــر قلمة لمدحة وحتي من
أوراقة القديمة التي تصب دائما في قالب مداح القمــــــــــــــــــــــــــــر 00
فالأدوات المستخدمة هي ذاتها وأراهن من يأتي لي اليوم أو غداَ أو بعد
عام بتفسير يؤدي إلي نتيجة لاتتطابق مع هذة الحقيقة 0
ولا بديل سوي التنظير والتودد للآخرين والتطبيل لهم مع الايحاء بأنهم الكتاب
المؤثرون في الساحة الاعلامية اما الباقين فجهلة 00 بلاعلم مع أن العكس
هو الصحيح فثمتة كوادر واعدة وأسماء لم تتاح لها الفرصة بعد وهي التي
الآن نراها في الميدان تطرح ارأها دون تردد تعادي أهوأها وميولها ومنذ
البدء أعلنت موقفها تكتب ارآءً نيرة دون مجاملات لتكون مثار إهتمام القراء
والنقاد والمتابعين علي حد سواء 0
وبالمقابل هم او لنقل البعض تفرغ لجمع المفردات وتدوين العناوين ولملمت
الصور ودأبت علي أن تضع رموزاً من لدنها وتصنع أصنام وتماثيل علي الورق وتلف لتجلب من هنا لقطة ومن هنالك رأياً ومن ذاك فكرة 000000
تلم كل ذلك من المدرجات ليحمل في سلة كبيرة وتفرغ كل يوم وكل أسبوع وكل شهر وكل سنة من السلة نفس الكلام مكرراً 00نفس العمل
حتي 00ضقنا ذرعاً انا 00وأنت 00وهي ونحن 00وهن 00 بالفعل أصيب القراء
بالملل فأغلب تلك المقالات أو الاعمدة الصحفية هي في الحقيقة محاولات دؤوبه لرفع شأن زميل وصديق مقرب كون الميول والاراء والتوجهات متطابقة مع التقليل من زميل اخر لأنه لا يتفق معه في الرأي وهذا بالتأكيد على حساب المصداقيه وعلى حساب الفعل والعمل الصحفي النزيه وما أثارني لطرح الموضوع هنا هو التحيز (الجديد) الذي نقرأه حاليا في الصحافه الرياضية
:! :!
