ارسل هرقل ملك الروم رساله الي معاويه بن ابي سفيان يتحداه في معرفة هذة الاشياء والا سقط من عينه
1)الشيء و الاشيء
2) مفتاح الصلاة
3) غرس الجنة
4) اربعه فيهم الروح لم يركضو في اصلاب الرجال وارحام النساء
5) القبر الذي جرى بصاحبه
6) شيء تنفس بلا روح
7) الشمس التي طلعة على بقعة من الارض مرة واحدة ولم تطلع عليها
الشمس لاقبل ولا بعد
============
فممكن احد يجاوب على هذه الاسئله
والرجاء ان يكون متاكد
up
امممم اللغز ناقص شوي .... هذي النسخه الكامله
----------------------
وأخرج الزبير بن بكار في الموفقيات عن الكلبي قال: كتب هرقل ملك الروم إلى معاوية يسأله عن الشيء ولا شيء، وعن دين لا يقبل الله غيره، وعن مفتاح الصلاة، وعن غرس الجنة، وعن صلا ة كل شيء، وعن أربعة فيهم الروح ولم يركضوا في أصلاب الرجال ولا أرحام النساء، وعن رجل لا أب له، وعن رجل لا قوم له، وعن قبر جرى بصاحبه، وعن قوس قزح، وعن بقعة طلعت عليها الشمس مرة لم تطلع عليها قبلها ولا بعدها، وعن ظاعن ظعن مرة لم يظعن قبلها ولا بعدها، وعن شجرة نبتت بغير ماء، وعن شيء يتنفس لا روح له، وعن اليوم وأمس وغد وبعد غد ما أجزاؤها في الكلام، وعن الرعد والبرق وصوته، وعن المجرة، وعن المحو الذي في القمر؟ فقيل له: لست هناك وإنك متى تخطئ شيئا في كتابك إليه يغتمزه فيك، فاكتب إلى ابن عباس.
------------------------- جواب اللغز
فكتب إليه فأجابه ابن عباس: أما الشيء: فالماء، قال الله {وجعلنا من الماء كل شيء حي} وأما لا شيء: فالدنيا تبيد وتفني، وأما الدين الذي لا يقبل الله غيره: فلا إله إلا الله، وأما مفتاح الصلاة: فالله أكبر، وأما غرس الجنة. فلا حول ولا قوة إلا بالله، وأما صلاة كل شيء: فسبحان الله وبحمده، وأما الأربعة التي فيها الروح ولم يرتكضوا في أصلاب الرجال ولا أرحام النساء: فآدم، وحواء، وعصا موسى، والكبش الذي فدى الله به إسحق، وأما الرجل الذي لا أب له: فعيسى بن مريم، وأما الرجل الذي لا قوم له: فآدم، وأما القبر الذي جرى بصاحبه: فالحوت حيث سار بيونس في البحر، وأما قوس قزح: فأمان الله لعباده من الغرق، وأما البقعة التي طلعت عليها الشمس ولم تطلع عليها قبلها ولا بعدها: فالبحر حيث انفلق لبني إسرائيل، وأما الظاعن الذي ظعن مرة لم يظعن قبلها ولا بعدها: فجبل طور سيناء، كان بينه وبين الأرض المقدسة أربع ليال، فلما عصت بنو إسرائيل أطاره الله بجناحين من نور فيه ألوان العذاب، فأظله الله عليهم وناداهم مناد إن قبلتم التوراة كشفته عنكم وإلا ألقيته عليكم، فأخذوا التوراة معذورين فرده الله إلى موضعه، فذلك قوله {وإذ نتقنا الجبل فوقهم كأنه ظلة...} الآية، وأما الشجرة التي نبتت من غير ماء: فاليقطينة التي أنبتت على يونس، وأما الذي تنفس بلا روح فالصبح. قال الله {والصبح إذا تنفس} (التكوير الآية 18)، وأما اليوم: فعمل، وأما أمس: فمثل، وأما غد: فأجل وبعد غد فأمل، وأما البرق: فمخاريق بأيدي الملائكة تضرب بها السحاب، وأما الرعد: فاسم الملك الذي يسوق السحاب وصوته زجره، وأما المجرة: فأبواب السماء ومنها تفتح الأبواب، وأما المحو الذي في القمر فقول الله {وجعلنا الليل والنهار آيتين فمحونا آية الليل} (الإسراء الآية 12) ولولا ذلك المحو لم يعرف الليل من النهار ولا النهار من الليل. فبعث بها معاوية إلى قيصر، وكتب إليه جواب مسائله. فقال قيصر: ما يعلم هذا إلا نبي أو رجل من أهل بيت نبي. والله تعالى أعلم.
المصدر http://www.al-eman.com/Islamlib/view...ID=248&CID=197
"والكبش الذي فدى الله به إسحق"
ما أظن ابن عباس الا يتألف قلب الرومي بهذه العبارة, ان صحت عنه..
والله يا تالكا اني شايفها ومستغرب .. لكن مدري وش السواة ماخذها من موقع الظاهر انه موثوق ... المعروف ان الكبش كان فداء لأسماعيل
تـــــــــــــــعـــــــــــــــــــــــــديـــــــــــــــل
الكبش فداء لأسماعيل عليه السلام .... اعتذر عن هذا الخطأ لكن سألت ولقيت الجواب ... الكبش فداء لأسماعيل ..
للمعلوميه اليهود يقولون ان الكبش كان فداء لأسحاق عليه السلام (لأنه جدهم)
فعلا اليهود والنصارى هم الذين يقولون بأنه اسحاق.. بينما لدينا في اثارنا انه اسماعيل, وهو الاقرب للعقل كذلك, وهو ما ورد في انجيل برنابا ( اكثر الاناجيل مقاربة للاسلام)
makaveli : الف الف الف الف الف شكر لك اخوي ما اعرف شلون اشكرك
وارد لك الجميل لكن للاسف الجواب جاء متأخر
Tallica : وانت لك الشكر ايضا
حياك الله اخوي حق وواجب