-
أمر يميت القلب من الأسى
مما يميت القلب من الأسى هو مايفعله شبابنا هذه الأيام من الإفتاء الغريب
حتى أصبحنا معشر السلفية مذاهب ومذاهب
أصبح كل شاب يفتي (على كيفه)
أين هم العلماء ألم يروا حال شبابنا العجيب هذا يقول الجهاد حرام
وهذا يوجبه
وهذا يحلل الغناء ويقول إن عمر رضي الله عنه كان يسمعه في السفر
وهذا يقول إنه حرام ومن الكبائر
وهذا يحرم حتى النظر إلى المرأة قبل الزواج
وهذا يحلله
وهذا يحلله على الإطلاق!!!!!!!!
وغيره وغيره مما يقرأ ويسمع ويشاهد ويرى على الشبكة
إخواني يجب علينا الرجوع إلى علمائنا في هذه المسائل فهم حملة الدين
أليس كذلك
أخوكم أبو عداي التكريتي
-
بسم الله الرحمن الرحيم.....
جزاك الله أخي خيرا فإن هذا الأمر في الإفتاء كان يجب الإشارة إليه منذ فترة طويلة
وعلى من يسمع الفتاوى أن لا يأخذ بأي شيء منها إلا إذا كانت تحتوي على الأدلة التي تؤكدها
والله الموفق.....
-
السلام عليكم
جزاك الله خيرا يا اخي في الله
لقد اصبحنا حائرين الان فلم يعد هناك فتاوى جدية تتخذ بحق أمور ديننا واهمها الجهاد حتى اننا اصبحنا نرى المفتين الكرام يوجبون مصالحة الامريكان(كما يقولون اهل الكتاب)مع اننا نثق بكفرهم واحلوا احتلالهم(تحريرهم)لارض المسلمين
والله نتمنى ونرجو من الخالق جل وعلا ان يبعث فينا رجالا مؤمنين لا يخافون في الله لومة لائم ويفعلون كما امرهم الله
هم موجودون ولكن الله يعلم ما يحصل لهم من (تكريم و احترام)
عفا الله عنا وهدانا لصراطه المستقيم
ملاحظة:الكلام عام ولا يخصص احدا
والسلام
اختكم for islam
-
والمعنى
لا نريد البكاء على الأطلال نريد حلالالالالالالالالالالالالالا
هل هناك عيب في مذهبنا
-
اقتباس:
هل هناك عيب في مذهبنا
انها لعبة تافهة اللتي تلعبها يا مدعي السلفية.
أما سؤالك فلا أجيبك عليه. و أنما ادع أفضل الخلق عليه الصلاة والسلام يجيبك:
عن عرباض بن سارية قال
صلى لنا رسول الله صلى الله عليه وسلم صلاة الفجر ثم وعظنا موعظة بليغة ذرفت منها العيون ووجلت منها القلوب فقال قائل يا رسول الله كأنها موعظة مودع فأوصنا فقال أوصيكم بتقوى الله والسمع والطاعة وإن كان عبدا حبشيا فإنه من يعش منكم بعدي فسيرى اختلافا كثيرا فعليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين المهديين عضوا عليها بالنواجذ وإياكم والمحدثات فإن كل محدثة بدعة
تخاريج الحديث :
مسند الامام احمد الحديث 16519
سنن الترمذي 2600
سنن ابن ماجة 43
سنن أبي داود 3991
سنن الدرامي 95
ومالسلفية الا اتباع الاسلام كما فهمه السلف الصالح. أي خير القرون وهو قرن محمد عليه الصلاة والسلام.
أما أن كل شخص يفتي نفسه فهذا فعلا من الخطأ والبعد عن الحق. ولكن لم تختص به السلفية فقط بل عم ذلك على كل المنتسبين للأسلام. نسأل الله للأمة الهداية والرجوع الى الحق.
