السلام عليكم
http://abumusa.jeeran.com/PRAM20035%20copy2.jpg
هجرة الكبار نحو ألعاب الهواتف المحمولة
http://www.al-jazirah.com.sa/digimag/12102003/29.jpg
تتجه الشركات اليابانية الكبرى «سكويراينكس» و«كابكوم» بالإضافة إلى «كونامي» و«نامكو» إلى دعم ألعاب الهواتف المحمولة من الفئات الجديدة.
وذلك في ثورة جديدة لشركات تطوير الألعاب اليابانية حيث افتتحت كل من سكويراينكس وكابكوم وكونامي أقسام مخصصة لصناعة ألعاب الجافا. فيما يعتبر أكبر تحرك ياباني نحو صناعة ألعاب الهواتف المحمولة التي تعتبر في الأساس أوروبية.
وفي الفترة الأخيرة صنعت كابكوم نسخ جافا من ألعاب رزدنت ايفل فيما دخلت كونامي السوق بمجموعة من ألعاب الرماية وأعلنت سكويراينكس عزمها على تقديم لعبة فاينل فانتسي الأولى والثانية بالإضافة لألعاب دراغون كويست فيما تدخل نامكو الميدان بقوة مع مجموعة من الألعاب القتالية.
وتركز كافة الشركات على أنظمة الجي سكاي والآي مود المنتشرة في اليابان والولايات المتحدة الأمريكية، وسبق لنامكو أن تعاونت حصريا مع موتورولا وسامسونغ لدعم ألعابها الخاصة للهواتف المحمولة، فيما تفضل بقية الشركات الاعتماد على أنظمة دعم الجافا المتوفرة على اغلب أنواع الهواتف المحمولة كالنوكيا .
http://abumusa.jeeran.com/PRAM20035%20copy2.jpg
الأركيد السبعيني يعود من جديد مع لعبة مطورة
http://www.al-jazirah.com.sa/digimag/12102003/28.jpg
في العام 1978م صنعت اتاري لعبة اعتبرت أول لعبة على الإطلاق ترتكز على حكايات الأطباق الطائرة والغرباء. وكانت تلك اللعبة «سبايس انفاديرز Space Invaders». وقد نالت اللعبة من الشهرة الكثير. ونقلت على اثرها إلى كل من الاركيد وأجهزة اتاري الشهيرة من الرعيل الأول. الآن وبعد أكثر من عشرين سنة على إصدار اللعبة، هاهي تعود إلى البلاي ستيشن الثاني دون تغيير يذكر في رسومها ومؤثراتها الصوتية، ولكنها تعود مع هدية ظريفة.
اتاري اتفقت مع شركة تايتو اليابانية على ترويج «سبايس انفاديرز» مع هدية عبارة عن جهاز أركيد مصغر، والجهاز نسخة طبق الأصل عن جهاز الاركيد الأول الذي صدرت فيه لعبة اتاري الفضائية، والنسخة الصغيرة من جهاز الاركيد لايمكنها العمل سوى بإدخال ذراع التحكم «ديوال شوك 2» بداخلها. حيث يتم تثبيت مفاتيح الديوال شوك على موصلات خاصة للمفاتيح الموجودة في نسخة جهاز الاركيد المصغرة، ومنها يمكن اللعب والاستمتاع بحس الاركيد من سبعينات القرن الماضي، وتتجه شركة اتاري بهذا المنتج إلى سوق اللاعبين الكبار من عشاق لعبة «سبايسانفاديرز» الأصلية والذين يملكون حاليا أجهزة بلاي ستيشن 2. فيما تأمل بأن تشكل اللعبة فرصة للاعبين الجدد «جيل الألعاب الثلاثية الأبعاد» للاستمتاع بواحدة من أهم الألعاب الكلاسيكية حتى الآن، وتباع اللعبة منفردة بسعر مخفض يبلغ 15 دولاراً فيما يبلغ سعر الاركيد المصغر مع اللعبة حوالي 34 دولاراً.
http://abumusa.jeeran.com/PRAM20035%20copy2.jpg
لا توجد ألعاب عن أحداث سبتمبر
http://www.al-jazirah.com.sa/digimag/12102003/30.jpg
ذكر تقرير أعده موقع العاب ألماني على شبكة الإنترنت أن كافة الشركات اليابانية والأمريكية والأوروبية المطورة للألعاب لا تملك أي مشاريع موجهة لذكرى أحداث الحادي عشر من سبتمبر في نيويورك وواشنطن. في المقابل لوحظ ازدياد المشاريع قيد التطوير التي تتناول الحرب على الإرهاب والحرب الأمريكية على العراق.
ومن المرجح أن تصدر اغلب الألعاب في ذكرى الحرب الأولى العام المقبل. ويبدو أن شركات تطوير الألعاب ولاسيما الأمريكية منها غير مستعجلة للاستفادة من الأحداث في منهاتن، شأنها في ذلك شأن شركات صناعة السينما في هوليوود. التي ترغب في الانتظار لسنوات قليلة قادمة قبل الاستفادة من هذه الأحداث تجاريا، حيث لا تعتبر الأفلام الوثائقية عن الحدث تجارية. في حين أن إصدار فيلم تمثيلي أو لعبة سيدر مبالغ ضخمة بلا شك للشركة التي تجازف بهذا العمل. ويرى المحللون أن الاستفادة التجارية في مجال الألعاب تحديدا يجب أن تتأخر لبعض الوقت. خاصة أن مشاعر الحزن ما تزال متواجدة لدى الأمريكيين. الأمرالذي قد يسبب نتاجا سلبيا على اللعبة أو الفيلم.
http://abumusa.jeeran.com/PRAM20035%20copy2.jpg
الأمريكيون يعشقون الاكس بوكس..
http://www.al-jazirah.com.sa/digimag/12102003/32.jpg
خلافا للرأي السائد بأن جهاز الاكس بوكس لا يملك شعبية في الاسواق الأمريكية فقد اتضح وفقا لمؤسسة مراقبة المبيعات «إن بي دي فان وورلد NPD Funworld» أن جهاز الاكس بوكس يأتي في المركز الثاني خلف البلاي ستيشن 2 في الأسواق الأمريكية بفارق مريح عن النينتندو غيمكيوب «متصدر المبيعات لشهر اغسطس في اليابان».
ونال الاكس بوكس المركز الثاني خلف البلاي ستيشن 2 بعد تحقيقه مبيعات وصلت إلى 126 ألف وحدة مباعة في الولايات المتحدة خلال شهر أغسطس محققا ارتفاعا بنسبة 26 % عن نفس الفترة من العام الماضي وفيما لم يبع الغيمكيوب سوى مائة ألف وحدة محققا نسبة انخفاض تبلغ 6% عن نفس الفترة من العام الماضي.
ووصلت مبيعات الاكس بوكس في الولايات المتحدة منذ إصدار الجهاز عام 2001 إلى 5 ملايين و830 ألف وحدة.
فيما لم تتجاوز مبيعات الغيمكيوب الأربعة ملايين ونصف المليون وحدة مباعة في الأسواق الأمريكية.
وبعيدا عن المنافسة بين نينتندو ومايكروسوفت فقد حقق البلاي ستيشن الثاني الشهر الماضي مبيعات وصلت إلى 291 ألف وحدة بانخفاض 6% عن نفس الفترة من العام الماضي.
ويرجع المحللون أسباب انخفاض مبيعات كافة الأجهزة عن فترات العام الماضي لقلة الألعاب ذات الجودة العالية في العام 2003م حيث تتعمد الشركات الثلاث نقل أهم إصداراتها إلى العام 2004م.
http://abumusa.jeeran.com/PRAM20035%20copy2.jpg
اوتوجي: مايث اوف ديمونز
Otogi:
Myth of Demons
http://www.al-jazirah.com.sa/digimag/12102003/31.jpg
التقدير : 90 % متوفرة حاليا (اكس بوكس)
منذ ظهورها لأول مرة شكلت تحفة كابكوم «ديفل مي كراي» نقطة للمنافسة مع جميع الشركات الأخرى وأنتجت المنافسة ظهور عدد من أهم الألعاب حاليا مثل «شينوبي» و«غنغرايف» ووعدت شركة «فروم سوفتوير» جهاز الاكس بوكس بالحصول على منافس حقيقي للعبة التي لم تلق منافسا حقيقيا حتى الآن، و«اوتوجي» هي أول ألعاب الرعب والإثارة من الطراز الأول على الاكس بوكس.
«اوتوجي» تنقلنا إلى الأساطير اليابانية وهكذا فأنت تعرف ببساطة ماهية القصة، أنت محارب ساموراي أسطوري يحارب ضد الإمبراطور الشرير الذي سيطر على المناطق بقبضة من حديد، ويجب عليك أن تعبر 30 مرحلة ثلاثية الأبعاد هائلة الضخامة للقضاء على هذا الشرير. وتأخذنا اللعبة إلى مراحل خلابة بتصميم ياباني أصيل يختلف عن ذلك الموجود في لعبة «جينما اونيموشا».
بطل اللعبة «زيج» يملك 33 سلاحا يلتقط بعضها في المراحل المتقدمة من اللعبة، ويتمكن من تنفيذ 13 ضربة سحرية بعيدة المدى، يتم استخدام كل هذه الأسلحة والضربات على 40 صنفا مختلفا من الأعداء، منهم الفرسان ومنهم الوحوش. وأحيانا لا تنفع بعض الضربات ضد بعض الأصناف من الوحوش. ولكن هناك مشكلة تبدو جلية عند القتال في المراحل المغلقة وتتلخص في تجمد وضعية التصوير، تتميز اللعبة بالسرعة الفائقة رغم تقديمها للكثير من المشاهد المرعبة، وهناك كالعادة هذه الأيام مؤثرات بأسلوب الماتريكس.
http://abumusa.jeeran.com/PRAM20035%20copy2.jpg
أخبار سريعـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــة
* بالتعاون مع دافيد فيلم بدات كونامي بشكل رسمي الإعداد لمشروع فيلم لعبة الرعب سايلنت هيل، المشروع سينتج لدى الطاقم نفسه الذي يعمل على أفلام ريزدنت ايفل. لم تحدد كونامي ميزانية الفيلم حتى الآن ولكن المشروع سيحصل على التقليل من التكلفة، حيث ستشرف كونامي على صنع وإنتاج المؤثرات البصرية بتقنية الكمبيوتر جرافيكس للفيلم، والعرض بعد عامين من الآن.
*بالتوازي مع فيلم سايلنت هيل لم تكن أشهر لعبة على الإطلاق غائبة ففيلم لعبة التسلل «ميتل جير سوليد» أيضا قيد التحضير بشكل سري، ومصمم اللعبة هيدوكوجيما بنفسه سيشرف على قصة الفيلم وقد يشرف على الإخراج. حيث تؤكد التقارير أن المصمم الياباني اشترط إشرافا مباشرا قبل إنتاج فيلم من لعبته الشهيرة، وتكلفة الفيلم قد تتجاوز الـ60 مليون دولار أمريكي ببساطة.
* اتفقت شركة وارنر بروس للإنتاج السينمائي مع تي اتش كيو لتطوير لعبة من فيلم وورنر بروس القادم «بولار اكسبريس» واللعبة يتوقع أن تصدر في نهاية العام 2004، وبهذا تتمكن تي اتش كيو من كسر طوق شركة اتاريانفوجرامز التي احتكرت جميع رخص الأفلام المهمة من شركة وارنر بروس وعلى رأسها الماتركس وسوبرمان، ونأمل فعلا في تغيير كبير للشركات الصانعة لألعاب الأفلام.
*لا توجد أي خطط في نينتندو لإنتاج مسلسلات كرتونية مستوحاة من سلسلة ألعاب ماريو او زيلدا، نينتندو أعلنت عن إنتاج مسلسل كرتوني جديد من حلقات قصيرة مستوحى من سلسلة «أف زيرو» ولكنها لن تقدم المزيد. وستستمر نينتندو في التركيز على مسلسل الرسوم المتحركة الفائق الشعبية «بوكيمون» بالإضافة إلى إنتاج أفلام جديدة منه في السنوات القادمة.
*أخيرا قدمت نامكو لعبة تكن المغامرة، اللعبة حملت اسم أهم شخصية نسائية في اللعبة «نينا» وهذه اللعبة من فئة ألعاب قتال الشوارع وستصدر كالعادة حصريا على البلاي ستيشن الثاني. نينا قد تقدم مجموعة وافرة من شخصيات سلسلة تكن الأصلية كضيوف شرف في اللعبة التي انتقلت قصتها إلى خارج نطاق عائلة ميشيما وصراعهم الذي لن ينتهي، موعد إصدار اللعب في يناير المقبل.
* شركة تويوتا ونيسان بالإضافة إلى مجموعة فولكس فاغن الألمانية ستقدمان النماذج الأولية من أهم سياراتهم القادمة حصريا في لعبة غران توريزمو الرابعة، التقارير تشير إلى ظهور النيسان سكاي لاين الجديدة والتويوتا سوبرا بالإضافة إلى بعض السيارات الاختبارية الأخرى. وسيصل عدد السيارات النهائي في اللعبة إلى أكثر من 1000 سيارة وستصدر النسخة اليابانية من اللعبة في ديسمبر من هذا العام، والنسخة الأمريكية في 2004م.
http://abumusa.jeeran.com/PRAM20035%20copy2.jpg
digimag</B>
