عميدة كلية الشريعة بقطر: أحب الموسيقى والأغاني الشبابية !!!
قالت العميدة الجديدة لكلية الشريعة والقانون بجامعة قطر [عائشة المناعي] إنه ليس غريباً أن تعين الدولة في وقتنا الحالي إمرأة في هذا الموقع، خاصة وأن مديرة جامعة قطر حالياً إمرأة [شيخة المسند]، ووزيرة التربية والتعليم إمرأة [شيخة المحمود].
وأضافت إنني ممن يحبون التطوير والتغيير، ولدي محبة ورغبة في التغيير وإحداث نهضة في الجامعة، ومن هذا المنطلق أطمح للمشاركة في عملية التطوير الجارية فيها حالياً، ومعروف أن مديرة الجامعة [نُصِّبت في هذا الموقع لتطويرها؟]، ولديها خطة تطويرية شاملة للكليات كافة، وبينها كلية الشريعة.
وأوضحت أن هناك فريق عمل بدأ عمله حالياً في جامعة قطر [من طريق مؤسسة 'راند' الأميركية]، يهدف لاجراء تقويم شامل للجامعة، وبدأ عمله بمقابلات مع عمداء الكليات والوكلاء ورؤساء الأقسام،وهو ينظر في البرنامج والمناهج، وكلية الشريعة لن تخرج عن إطار التغيير الذي سيحدث، لذلك لا أستطيع الاعلان عن خطة عمل متكاملة، الآن نحن نجلس حول طاولة لتقويم الأوضاع، ومراجعة كل شيء، وكلية الشريعة ستدخل ضمن المراجعة.
وترى المناعي أن المرأة الخليجية بدأت تأخذ [حقها؟]... صحيح أنها لم تأخذ هذا الحق كاملاً في السابق، لكنها الآن بدأت تنال حقها في دول الخليج عموماً، لكنني آسف لعدم اتاحة الفرصة للمرأة لتمارس دورها السياسي بالمشاركة في الانتخابات، هذا أمر يؤذي نفوسنا!!!، لكنني أذكّر بأن المرأة دخلت مجلس الشورى في سلطنة عمان، وشاركت في الانتخابات البحرينية، وأصبحت تشق طريقها في كل مكان في دول الخليج، وفي قطر بدأت تشارك بقوة ونحن زدنا 'شوية'.
وتوقعت أن تدخل المرأة القطرية مجلس الشورى ، وأن تكون هناك وزيرة إضافية، إلى جانب وزيرة التربية، وستكون هناك سفيرة قطرية.
وحول رأيها في الغناء قالت عميدة كلية الشريعة : حلاله حلال كما يقول علماؤنا الكبار، وحرام الكلام حرام في الغناء، وحلال الكلام حلال في الغناء.وبالنسبة للموسيقى قالت العميدة الجديدة: ترقى بالروح والمشاعر وتثير في النفس الهدوء.
وقالت إنها تستمع للموسيقى القديمة، وأحب الموسيقى الايرانية ففيها نوع من الشجن، وأحب أيضاً الموسيقى السريعة التي يسمونها شبابية، ففيها طرب سريع !!،.
شوفوا قاعدة العديد ويش أنتجت
