في ذكرى معركة تورا بورا ... الظواهري يبشر المسلمين بفجر الحرية والعزة

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله

مفكرة الإسلام : قال الرجل الثاني في تنظيم القاعدة أيمن الظواهري إن ما وصفها بدلائل الانهيار الأميركي بادية في كل مكان سواء في أفغانستان أو في العراق.
وأضاف الظواهري في رسالة صوتية مسجلة بمناسبة الذكرى السنوية الثانية لمعركة تورا بورا، إن تلك المعركة التي صمد فيها 300 من مقاتلي القاعدة ضد آلاف من القوات الأميركية والقوات المتحالفة معها لهي دليل على إمكانية هزيمة القوة العسكرية الأميركية.
وأوضح الظواهري في رسالته المسجلة أنه بعد عامين من تورا بورا تحول الأميركيون إلى مطاردين في أفغانستان والعراق وفلسطين وجزيرة العرب. كما عجزت القوة العسكرية الأميركية أن تحقق إلا المزيد من الخسائر لأن الجندي الأميركي خائر جبان معتد لا يؤمن بقضيته ولا يثق بقيادته.
وأشار الظواهري مخاطبا المسلمين إلى أن الضعف الصليبي الأميركي قد تعرى وأن ما تقوم به واشنطن من ضجيج هو نفسه الذي سبق الهروب الأميركي من فيتنام ولبنان والصومال.
كما وصف الظواهري المقاومة ضد القوات الأميركية في العراق بالجهادية .
وحذر من وصفهم بالمرتدين الذين أمدوا القوات الأميركية بالقواعد والمساعدات لقتل المسلمين بأن يستعدوا ليوم الحساب لأن الأميركيين يستعدون للفرار.
كما وجه كلامه للشعب الأميركي قائلا 'بماذا نعذرك بعد كل التحذيرات التي وُجهت إليك فاحصد الشوك الذي مازلت تزرعه'. وبشر الظواهري أمة الإسلام بما سماه فجرا جديدا من الحرية والعزة يتم التخلص فيه من عملاء الصليبيين واليهود، تُرفع فيه راية النبي صلى الله عليه وسلم خفاقة عزيزة في القدس ومكة والمدينة والقاهرة وبغداد وكابل ,,,

الله أكبر الله أكبر


وليخسئ الخاسئون

الله أكبر
لا اله الا الله محمد رسول الله
والله لما رأيت الخبر أحسست ان الدنيا لم تسعني من السعاده

الحمد لله


شكرا أخي أبو فيصل
شكرا أخي المازقري
أسأل الله أن يوفقني واياكم الا مايحبه ويرضاه

الحمد لله أما بعد،،ً
تعجبت لرؤية خبر عن هذا الشريط المسرب المنسوب للمذكور.
وتعجبت أكثر من محتواه الأجوف فانظروا الى التالي:

الانهيار الأمريكي:
هل يرى أحد منكم ذلك ؟ هل بلغ الأمريكيون في كل تاريخهم هذه القوة الساحقة والاقتصاد القوي الذي جعلهم يعيدون ترتيب ابجديات السياسة الدولية والقوانين الدولية والمحلية والداخلية أيضا. إن الأمريكيين قد بلغوا من القوة والتفوق حد الظلم والقهر والاستبداد. ولا أرى أي مؤشر لانهيار أو تفكك تتحدث عنه. بل أراه في كل دول المنطقة. وأراه في تنظيمك الذي بات فلولا لأشباح تعمل في الظلام. ففي العراق حيث يقف جندي أمريكي لتنظيم السير أو تفتيش كل المارين وإن شاء أغلق الطريق وقد يقتل كل من لا يقف!! . أما في أفغانستان فقد يكون الراوي أعلم خصوصا إن كان قد تمكن من الخروج من جحره ليرى القوات المسيطرة على كل ما حوله. وليرى تلك الحكومة المعينة في العاصمة. أنا أتكلم عن واقع وليس خيالاً يحاك في كهوف الجبناء.

أما إن كان يظن جرح 2 وقتل واحد كل يوم نصر كبير فهذا من ضيق أفقه وانتفاء حجته وانحسار أماله.

أما عن 300 جندي وقفوا في وجه الأمريكين يوم تورا بورا فلم نسمع بهم حيث كان دوي القنابل من الطائرات فوق كل صوت تقصف كل جحر عميق هرب اليه الهاربون
أما بشراه بفجر جديد للإسلام فكلنا بانتظاره ونتمناه ولكن لانريده منكم ومن جماعتكم الضالة.

أخيراً أستغرب من كل من أشاد بمثل هذه الكلمة وكل من هلل وكبر دون أن يفكر.

وأسأل الله أن يعز الإسلام والمسلمين بعد أن كبله الإرهاب

اللهم أرنا الحق حقا وارزقنا اتباعه. اللهم أرنا الباطل باطلاً وارزقنا اجتنابه

السلام عليكم...

إن رأس الكفر أمريكا اليوم تجمع كل الصفات التي ما إن اجتمعت في أمة إلا هلكت بإذن جبار السماوات و الأرض... و لنا في القصص التي قصها علينا القرآن عبرة...

لنا في ثمود و إرم و فرعون أمثلة قرآنية ، لا تختلف أبدا عن المثال الأمريكي الحي الآن... فكل الصفات التي امتلكتها هذه الأمم البائدة ، تمتلكها اليوم أمريكا...

و لكن يبقى العامل الأهم هو " نحن "!

هل نستحق نصر الله؟ هل نحن كالمؤمنين الذين وقفوا في وجه فرعون و الذين وقفوا في وجه ثمود و في وجه الكفر عبر كل الأزمنة؟؟

فلنعمل ليل نهار ، يدا بيد مع العاملين المخلصين و الجادين لاستئناف الحياة الإسلامية بإقامة دولة الخلافة الراشدة على منهاج النبوة التي بشرنا بها النبي صلى الله عليه و سلم...

( وعد الله الذين آمنوا منكم و عملوا الصالحات ليستخلفنهم في الأرض كما استخلف الذين من قبلهم و ليمكنن لهم دينهم الذي ارتضى لهم و ليبدلنهم من بعد خوفهم أمنا ) صدق الله العظيم

نسأل الله أن ينصر المجاهدين في كل مكان ومنهم الشيخ أيمن والشيخ أسامة وغيرهم
وألا يزيد الحاقدين والحاسدين إلا غيظاً وناراً تأكل قلوبهم .....

أرجو من السيد OIT
أن يوضح لنا معنى الارهاب بتعريف علمي أو شرعي مع الدليل ؟

وذلك حتى لا يلتبس علينا أمر المجاهدين وأفعال من تسميهم أنت بالارهابيين ؟

وشكراً