عرض للطباعة
خاطرة صغيرة
جلس الطفل ابن الخامسة والعشرون ربيعاً أمامها نظر إليها نظرت خجل...
تبسم ابتسامه خفيفة عميقة المشاعر ...
أبرقت عيناه وهمسة بصمت لفؤادها اهتزت مشاعره ورق قلبها إليه
بقلب صادق حنون عرفت مراده دمعت عيناها دموع فرح...
فبعد الصمت القاتل وما بعد الصمت حان الموعد وانهمرت الدموع تمزجها الفرحة ..
:) ... - speechless-
ما شاء الله محمد صاير شاعر :31: ..
بس عندي ملاحظة ..
اخبر الطفل عمره 26 ليه مصغر روحه :09: ؟؟
أحـــــــــــــلى ما في الخاطرهاقتباس:
تبسم ابتسامه
:) :D :cool:
:33: بس معقوله في طفل عمره 25 سنه
:D
عماد
25 هجري :31:
ابتسامه
تغني كثيراً عن الكلمات وما اجملها من ابتسامه :)
طفلاٌ في نظرها ....
خوباج شكراً على مرورك :ciao:
جميل جدا .. ومبروك :jester: <<<< على ايش؟:09:
ممممممممم قصيرة نوعا ما بس مايوقف من روعتها :33: مبدع .. وابن الخامس والعشرين طفل ممممممم ..
الابن مهما كبر من العمر بيتم طفل عند امه :ciao: شكرا لك ^^.
لك مستقبل .. الى الامام
:bigeyes: :bigeyes: :bigeyes:
روعة ! :bigeyes: :bigeyes:
مع انها قصيرة :33:, لكن رائعة :biggthump
الى الامام سر ! :biggthump