صدق الله العظيم و المسح على الوجه بعد الدعاء -----> بدعة

السلام عليكم ورحمة الله و بركاته

قال اشرف الخلق :((انما الاعمال بالنيات وإنما لكل امرئ ما نوى))
وقال كذالك :((من أحدث في أمرنا هذا ماليس منه فهو رد))

قول صدق الله العظيم بعد الانتهاء من القرآن و مسح الوجه من بعد الانهاء من الدعاء

فليس هناك دليل لا بالكتاب ولا بالسنه ولا بسيرة حياة سلفنا الصالح ان احدا منهم فعل هذه الاشياء

هذا دليل على انها شيء جديد بالاسلام و الرسول قال
((من أحدث في أمرنا هذا ماليس منه فهو رد))

فاي عمل تعمله اسال نفسك قبلها هل السرال عليه افضل الصلاوات عملها فان لم يعملها فمن نحن لكي نختلق شيئا جديدا من العبادات

ولكنكم تتعجبون من هذا الموضوع الغريب طبعا لانه هذان الفعلان (صدق الله العظيم و المسح ) منتشران بكثره في العالم الاسلامي و للاسف الشديد وهذا كله من جهلهم بالدين وقلت بحثهم للامور

هذا والله اعمل و السلام عليكم ورحمة الله و بركاته

المسح على الوجه بعد الدعاء عادي واعتقد انه سنة

وانا شفت شيوخ وعلماء كبار يمسحون على وجوهم بعد الدعاء ..يعني شي عادي

اخوي عيل تظن من شنو اطلعت هالحركه يعني انا شفت مشايخا سوو هالحركه ويعطيك العافيه :06:

يا أخى أرجو أن من يقول حكما يدعمّه بالأحاديث و الدليل ....
و الذى أعلمه فعلا أنّ قول صدق الله العظيم بدعه .. فعندما كان يقرأ على نبينا صلى الله عليه و سلّم احد الصحابة سورة النساء
و وصل الى قوله عزّ و جلّ (فكيف اذا جئنا من كل أمة بشهيد و جئنا بك على هؤلاء شهيدا) .. قال له حسبك .. و لم يقل صدق الله العظيم ...

و انّما و الله أعلم يمكن قولها .. فى بعض الحالات و ليس دائما و فى كل وقت .. يعنى مثلا .. تقرأ آية
(صم بكم عمى فهم لا يعقلون)........ تقول نعم و الله صدق الله العظيم فهم لا يسمعون ...



أمّا مسألة المسح ......فلم أقف فيها على فتوى و الله المستعان ...

بسم الله الرحمن الرحيم ..

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بعد حصولنا إجازة يومين قبل الإمتحان القادم استطعت أن أدخل الأن وخاصه جذبني هذا الموضوع المهم للمشاركة فيه ..

أما بشأن "قول صدق الله عظيم" فقد تبيّن ذلك لما قاله الأخ أبوحذيفة بارك الله فيه هو وكل المسلمين ..

وأما بشأن المسح على الوجه بعد الدعاء فقال سماحة الشيخ محمد صالح العثيمين رحمه الله : ( إنه بدعة؛ لأن الأحاديث الواردة فيه ضعيفة(2)، كشيخ الإسلام بن تيميه – رحمه الله – فإنه يقول للداعي إذا انتهى من دائه ولو كان رافعاً يديه لا يمسح بيديه؛ لأن الأحاديث الواردة بهذا ضعيفة. والأحاديث الصحيحة الواردة عن النبي عليه الصلاة والسلام في دعائه أنه إذا رفع يديه فإنه لا يمسح بها وجهه صلى الله عليه وسلم. ومن العلماء من قال: إن المسح سنة بناء على أن الأحاديث الضعيفة إذا تكاثرت قوى بعضها بعضاً. والذي أراه أن مسح الوجه بعد الدعاء ليس بسنة؛ لكن من مسح فلا ينكر عليه، ومن ترك فلا ينكر عليه. )

ولا أظن كلامه رحمه الله يحتاج لشرح لأنه واضح وصريح :) ..

---------

وأردت أيضاً أن أضيف أمراً للأخوة بشأن رفع اليدين في دعاء خطبة الجمعة والتأمين..

فقال رحمه الله: (رفع اليدين عند الدعاء في الخطبة إنما يشرع في دعاء الاستسقاء فقط، لما جاء في حديث أنس بن مالك رضي الله عنه، فإذا دعا الإمام بالاستسقاء أي قال: اللهم اسقنا، اللهم أغثنا، فهنا ترفع الأيدي يرفعها الخطيب والمستمعون كلهم، وفي غير ذلك لا رفع لا للإمام ولا للمأمومين، ولهذا أنكر الصحابة رضي الله عنهم على بشر بن مروان حين رفع يديه بالدعاء في خطبة الجمعة، وإنما يشير الإمام إشارة فقط عند الدعاء إشارة إلى علو المدعو وهو الله تبارك وتعالى. أما التأمين جهراً فإن ذلك ينافي كمال الاستماع إلى الخطبة، لكن إذا أراد أن يؤمن المأموم فليؤمن سرًّا ولا حرج عليه في ذلك)..

وقد فصّل في هذه المسألة رحمه الله برفع الأيدي بالدعاء .. ودعاء صلاة الجمعة حين سأله شخص آخر ..


رسالة فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين حفظه الله تعالى. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد. فنأمل الإفادة عن رفع الأيدي في الدعاء وخاصة في الجمعة؟

فأجاب فضيلته بقوله:

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته وبعد. سبق منا جواب حول هذه المسألة إليكم صورة منه: اعلم أن دعاء الله تعالى من عبادته؛ لأن الله تعالى أمر به وجعله من عبادته في قوله: {وَقَالَ رَبُّكُـمْ أدْعُونِى أَسْتَجِبْ لَكُمْ إِنَّ لَّذِينَ يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِى سَيَدْخُلُونَ جَهَنَّمَ داخرين }.

وإذا كان الدعاء من العبادة فالعبادة تتوقف مشروعيتها على ورود الشرع بها في: جنسها، ونوعها، وقدرها، وهيئتها، ووقتها، ومكانها، وسببها. ولا ريب أن الأصل في الدعاء مشروعية رفع اليدين فيه؛

لأن النبي صلى الله عليه وسلم جعل رفع اليدين فيه من أسباب الإجابة حيث قال فيما رواه مسلم في صحيحه من حديث أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال:

«إن الله طيب لا يقبل إلا طيباً» الحديث، وفيه: ثم ذكر الرجل يطيل السفر، أشعث أغبر، يمد يديه إلى السماء: يا رب، يا رب، ومطعمه حرام، ومشربه حرام، وملبسه حرام، وغذي بالحرام فأنى يستجاب لذلك»، وفي حديث سلمان رضي الله عنه الذي رواه أحمد وغيره

أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «إن الله حيي كريم، يستحي إذا رفع الرجل إليه يديه أن يردهما صفراً». لكن ما ورد فيه عدم الرفع كان السنة فيه عدم الرفع، والرفع فيه بدعة، سواء ورد عدم الرفع فيه تصريحاً، أو استلزاما.

فمثال ما ورد فيه عدم الرفع تصريحاً: الدعاء حال خطبة الجمعة، ففي صحيح مسلم عن عمارة بن رؤيبة أنه رأى بشر بن مروان على المنبر رافعاً يديه فقال: «قبح الله هاتين اليدين، لقد رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم ما يزيد على أن يقول بيده هكذا، وأشار بأصبعه السبابة».

ويستثنى من ذلك ما إذا دعا الخطيب باستسقاء فإنه يرفع يديه والمأمومون كذلك، لما رواه البخاري

من حديث أنس بن مالك رضي الله عنه في قصة الأعرابي الذي طلب من النبي صلى الله عليه وسلم وهو يخطب يوم الجمعة أن يستسقي قال: «فرفع النبي صلى الله عليه وسلم يديه يدعو ورفع الناس أيديهم معه يدعون». وقد ترجم عليه البخاري: «باب رفع الناس أيديهم مع الإمام في الاستسقاء». وعلى هذا يحمل حديث أنس بن مالك رضي الله عنه الذي رواه البخاري أيضاً عنه قال: «كان النبي صلى الله عليه وسلم لا يرفع يديه في شيء من دعائه إلا في الاستسقاء، وأنه يرفع حتى يرى بياض إبطيه»

فيكون المراد به دعاءه في الخطبة، ولا يرد على هذا رفع يديه في الخطبة للاستصحاء، لأن القصة واحدة، وقد أيد صاحب الفتح (ابن حجر رحمه الله) حمل حديث أنس رضي الله عنه على أن المراد بالنفي في حديث أنس نفي الصفة لا أصل الرفع كما في [ص (715) ج (2) الخطيب]. وأيًّا كان الأمر فإن حديث عمارة يدل على أنه لا ترفع الأيدي في خطبة الجمعة، وإنما هي إشارة بالسبابة>

وحديث أنس رضي الله عنه يدل على رفعها في الاستسقاء والاستصحاء، فيؤخذ بحديث عمارة فيما عدا الاستسقاء، والاستصحاء ليكون الخطيب عاملاً بالسنة في الرفع والإشارة بدون رفع.

ومثال ما ورد فيه عدم الرفع استلزاماً: دعاء الاستفتاح في الصلاة، والدعاء بين السجدتين، والدعاء في التشهدين، فإن النبي صلى الله عليه وسلم كان يضع يديه على فخذيه في الجلوس، ويضع يده اليمنى على اليسرى في القيام، ولازم ذلك أن لا يكون رافعاً لهما. وأما الدعاء أدبار الصلوات ورفع اليدين فيه فإن كان على وجه جماعي بحيث يفعله الإمام ويؤمن عليه المأمومون فهذا بدعة بلا شك، وإن كان على وجه انفرادي فما ورد به النص فهو سنة، مثل الاستغفار ثلاثاً، فإن الاستغفار طلب المغفرة وهو دعاء، ومثل قول: «اللهم أعني على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك»

عند من يرى أن ذلك بعد السلام، ومثل قول: «رب أجرني من النار»، سبع مرات بعد المغرب والفجر إلى غير ذلك مما وردت به السنة. أما ما لم يرد في السنة تعيينه بعد السلام فالأفضل أن يدعو به قبل السلام،

لقول النبي صلى الله عليه وسلم في حديث ابن مسعود رضي الله عنه حين ذكر التشهد: «ثم يتخير من الدعاء أعجبه إليه فيدعو»، رواه البخاري، ولأنه في الصلاة يناجي ربه فينبغي أن يكون دعاؤه قبل أن ينصرف.

وإن دعا بعد السلام فلا حرج، لكن لا ينبغي أن يتخذ ذلك سنة راتبة فيلحقه بالوارد، لما سبق في أول الجواب من أن العبادات تتوقف على الوارد عن الشارع: في جنسها، ونوعها، وقدرها، وهيئتها، ووقتها، ومكانها، وسببها. والله الموفق وصلى الله وسلم على نبينا محمد وآله وصحبه ومن اتبعه في هديه.


والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

جزاك الله حيرا أخى و نفع بك .... أين أنت .. افتقدنااااك؟؟؟

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اقتباس:

---

جزاك الله حيرا أخى و نفع بك .... أين أنت .. افتقدنااااك؟؟؟

---

حياك الله ، اللهم أجعل عمل المسلمين خالصاً لوجهك سبحانك ..
-------------

وأحمد الله أنني محبوب بين أخوتي في الله ، وسبب غيابي هي معركة الإختبارات :D ، وظننتك أنت كذلك فهل أنتهيت ؟

والأخ مقاتل هل أنتهى هو أيضاً؟ أما أنا فقد حصلت على فترة للإستعداد للإختبار الثالث .. فأعاننا الله وإياكم وجعل الجنة مثوانا ومثواكم ..

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،
شكرا يالأخوان على هذه المعلومات الثمينه ما اقول الا البعد عن الشبهات امر مفروض على كل من يخلص في عمله وعبادته.
ومع السلامة

لا يا أخى حياك الله لم أنتهى بعد ...... ان شاء الله يوم 19 /6 و الله المستعان ... و مقاتل ايضا لم ينتهى بعد ...

صدق الله العظيم و المسح على الوجه بعد الدعاء ... انا اعلم انها بدع ..

لكن السؤال : هل تدخل فاعلها النار ؟

الحديث واضح :.....................و كل بدعة في النار .

انا اجيب لك كيف البدعه تدخل النار

المسلم يمشي على طريق مستقيم
فتاتي البدعه وتميل في الطريق قليلا و تاتي البدع الخرى حتى ينحرف فاعلها كليا عن الطريق المستقيم

وقال المصطفى صلى الله عليه وسلم : من رغب عن سنتي فليس مني

الماخوذ من هذا الحديث اننا يجب ان نتبع سنة الرسول كما هو يفعلها و من رغب عنا او زاد فيها و عمل اي شي فليس منه هذا الفعل

هذا والله اعلم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

عن عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - قال : ((كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ادا رفع يديه للدعاء لم يحطهما حتى يمسح بهما وجهه ))

المسح على الوجه بعد الدعاء مو بدعه سنة ..

والله اعلم عن(( صدق الله العظيم)) ما اعرف ادا كانت بدعه او لا .

يا أخى انت لم تأتى بسند الحديث .. و لقد قلنا أنّ الاحاديث التى جائت فيه ضعيفة