البداية
تبدأ القصة عام 1993 في أحد الطرقات كان فتى في 18 عشر من عمره يركض حزينا و كان الجو مطرا ، كان حزينا لأن معلمه الذي كان بمثابة والده قد مات بعد أن فقد عائلته ، فجا رأى شيء يلمع على طرف الطريق ثم أخذ يمش نحوها فأمسك بها إذا هي جوهرة ثم أخذ تهتز وشعت ضوء ثم وجد نفسه في مكان مظلم فتحت الأضواء فرى رجل أمامه فصرخ الفتى : أين أنا ،من أنت !؟
فقال الرجل في هدوء : أنا د. مصباح ، وأنت في مختبري ، و أنت ما أسمك ؟
فقال : أدعى ريو ، ماذا الذي جاء بي إلى هنا !؟
فأجبه : أنت الآن لست على الأرض أنت في كوكب أخر .
فقال ريو مستغربا: ماذا !.... أين أنا الآن ؟!
فقال : أنت الآن في كوكب كوين .
فتح نافدة كبيرة فكانت مفاجأ بنسبة لريو وقال ريو متسائلا : هل ، هل يمكنك أن تعدني إلى أرض ؟
فقال مصباح في حزم: نعم ،ولكن يجب عليك الآن تجمع لي مجوعة من الجواهر التي أحتاجها لأبحاثي .
فأسله ريو : لكن كيف ؟
فقال : أتبعني وسوف تعرف كيف .
فتعبه ريو وأخذا تجولان في أنحاء المختبر أندهش ريو من التقنيات العالية التي توجد في المختبر وأخذ مصباح يشرح له المهمة التي سوف يقوم بها ثم وصلا غرفة تدعى غرفة المعدات وقبل ودخلا الغرفة فرأى ريو فتاة منتظره داخل الغرفة وقالت : أهلا د.مصباح ، من هذا الفتى الجديد ؟
فقال د.مصباح : سورا أعرفك إلى ريو .
فقالت فرحة : سرت بالتعرف إليك .
و قال ريو : وأنا أيضا ، حسنا دكتور متى سوف أبدا ؟
فقالت سورا : دكتور أنه متحمس .
فقال مصباح : حسنا ، هناك سبع جواهر موجودة حول الكوكب ، إليك سلاح الذي سوف أساعدك في مهتك .
فأخرج درع أمام ريو فردتا ريو الدرع وقال : لكن هل هذا هو فقط ؟
فقال مصباح : هذا الدرع مختلف تماما عن أي سلاح ،لكن عليك أن تختار أسم مناسب له ،وتعرف كيف تستخدمه جيدا و إلا ......
فقال : ماذا ؟
فقال مصباح : كفا كلاما المهم اضغط على الزر الذي معصم اليد اليسر .
فضغط عليه ريو فأختف الدرع وقال د.مصباح : سورا ريو ، بسرعة إلى طائرة النسر .
فركبا الطائرة و انطلاق نحو مكان الجوهرة الأولى مدينة أوتو حسب توجهات ، د.مصباح وفي وبعد ثلاث ساعات وصلا إلى مدينة أوتو عندما دخلا المدينة تلقى ريو اتصال من د.مصباح يشرح له طريقة عمل الدرع ،فهم ريو كيف عمل الدرع وقال في نفسه متحمسا : رائع هذا ما أريده !
وصلا اليسر في المدينة يسألان عن الطريق إلى الجوهرة فأشدهم أحدهم إلى مكانها ثم وصلا إلى السرداب الذي موجدة فيها الجوهرة البرق ثم دخلا السرداب و أخدا تجولان في السرداب، ثم وصلا إلى القاعدة التي فيها الجوهرة البرق خرجا ومعها الجوهرة فجا ظهرت مجوعة تريد أخذ الجوهرة البرق ثم أخد ريو ينهال عليهم بضربات واحد تلو الأخر ثم ظهر شخص مجهول الهوية في فقال في حماس : حسنا ، هاهو التحدي قادم........
من هذا الشخص هل ستعرفون ذلك في الحلقة القادمة التحدي الأول
